أحدث الأخبار
  • 12:42 . ترحيب خليجي باتفاق تبادل الأسرى في اليمن... المزيد
  • 12:32 . كيف ساهمت أبوظبي في ضم كازاخستان إلى اتفاقيات التطبيع؟... المزيد
  • 12:20 . "الموارد البشرية والتوطين" تلغي ترخيص مكتب لاستقدام العمالة المساعدة... المزيد
  • 12:17 . تقرير: توقعات إيجابية لنمو اقتصاد الإمارات واستقرار التضخم... المزيد
  • 12:08 . تونس تحكم بالمؤبد على 11 متهماً باغتيال مهندس "كتائب القسام" محمد الزواري... المزيد
  • 12:04 . "صحة" توفر جراحة تفتيت حصى الكلى بالليزر للأطفال لأول مرة في أبوظبي... المزيد
  • 11:51 . الجامعة العربية تدعو للتفاعل الإيجابي مع مبادرة السلام السودانية... المزيد
  • 11:50 . مصرع رئيس أركان الجيش الليبي ومرافقيه في تحطم طائرة أثناء مهمة رسمية بتركيا... المزيد
  • 09:39 . الدعم السريع تعلن استعادة بلدة مهمة وترفض عرض الخرطوم وقف الحرب... المزيد
  • 08:50 . بينهم سعوديون وسودانيون.. اتفاق بين الحكومة اليمنية والحوثيين للإفراج عن 2900 أسير... المزيد
  • 08:05 . كيف تشغّل أبوظبي شبكة مؤثّريها لتشويه الإسلاميين؟.. تحقيق يوضح البنية والسرديات... المزيد
  • 04:48 . ترامب يقرر الاحتفاظ بالناقلات المصادرة وتحويل نفطها للمخزون الإستراتيجي... المزيد
  • 12:30 . سلطان عُمان يستقبل وزير الخارجية السعودي لبحث العلاقات الثنائية والتطورات الإقليمية... المزيد
  • 12:26 . قرقاش يرد على السعوديين واليمنيين والسودانيين: "الإمارات لا تبحث عن نفوذ"... المزيد
  • 12:22 . كلمات صادقة من حاكم الشارقة لفلسطين تشعل التفاعل: "لو كان بيدنا لكنا معكم"... المزيد
  • 12:01 . وثيقة ويكيليكس تكشف رؤية محمد بن زايد للانتخابات والإسلام السياسي وإيران... المزيد

5 خطوات سهلة تغير حياتك للأفضل

وكالات – الإمارات 71
تاريخ الخبر: 06-09-2016


حتى أكثر الناس دافعية وديناميكية في الحياة قد يقعون في أحيان كثيرة ضحايا للروتين، وقد تجدهم يوماً ما في أشد الحاجة لمحفزات تخرجهم من حالات رتابة وملل وتكرار تعصف بهم أحيانًا في فترة ما من حياتهم. حينئذ يبحثون جاهدين عما قد يساعدهم على تغيير حياتهم للأفضل.

ويقدم الخبراء ما يعتبرونه وصفة مضمونة، بناء على أبحاث علمية، للمساعدة في تجاوز ملل الروتين واستعادة النشاط والدافعية مجددًا، لاستكمال مسيرتك الناجحة في الحياة والعمل، وهي كما يلي:

1- حدد هدفك واعمل عليه: 

انشغالك بقائمة من الأهداف، تبدأ ولا تنتهي، سيؤخر إنجازك وسيشتت تركيزك، وسيجبرك على اللجوء للتأجيل والتسويف باستمرار، وستجد أنك أصبحت رهينة للروتين الذي يدفعك للنهج السلوكي ذاته في التعامل مع أهدافك التي لا تنتهي ولا ترى النور. وللتغلب على تلك الحالة، ابحث عن الدافع، حدد هدفاً وابدأ به وأنجزه، ثم انتقل لما بعده.

2- الدافعية التي تقود حتماً للتغيير:

لابد أن يشعر المرء بدافعية كبيرة ورغبة شديدة في التغيير من أجل تجاوز تجارب مؤلمة أو مرحلة إحباط. هذه المشاعر تساعد الإنسان على أن يغير من نمط حياته، وينطلق بقوة نحو مرحلة جديدة مليئة بالتفاؤل والإنجازات.

3 - اجعل الروتين سبباً للنجاح:

هناك قوى أخرى تساعدك على إدراك النجاح عبر استغلال الروتين لتشكيل الحوافز، وذلك في العمل أو في مختلف جوانب الحياة، ويمكنك الوصول لذلك الهدف عبر إحداث ثغرة بسيطة في دائرة روتينك اليومي وتشكيلها بعد ذلك لبيئة أخرى من عدة دوائر تسهم في إعادة تشكيل مسار حياتك، فينقلب الروتين إلى مبادرات تحقق الكثير من النجاحات.

 - تحمل المسؤولية باستمرار:

إن إحساسك المستمر بالمسؤولية يجعل منك شخصاً قادراً على قيادة أية دورة من دورات التغيير، فالمسؤولية تستلزم إنساناً يفكر خارج نطاق المألوف لإيجاد حلول غير اعتيادية حتى لأبسط المشكلات. وكلما كان الإنسان خلاقّاً في تفكيره، كلما كانت مسؤوليته دافعاً له لكسر عزلة الروتين التي تفرض نفسها علينا بسبب جفاف الحياة ومراحلها المتعاقبة.

5 - عليك دوماً تذكٌر ما يحفزك:

من المهم أن تتذكر الأسئلة التالية: (لماذا بدأت؟ مالذي يدفعني لذلك؟ ما أهدافي من وراء ذلك؟) فتلك الأسئلة تمثل أجراس تذكير تجعلك واعياً باستمرار لما تقوم به، هل جربت أن تفعل ما لم يخطر ببالك سابقاً في هذه النقطة؟ ما رأيك لو سجلت مقطعاً مصوراً لك تتحدث فيه عن موضوع معين وعن أهدافك من ورائه ثم تنطلق؟ وارجع له لاحقاً وسوف ترى أين تقف.