أحدث الأخبار
  • 05:36 . الرياض ولندن تعززان التعاون الأمني بتوقيع اتفاقيات جديدة... المزيد
  • 11:30 . محمد بن راشد يصدر قانوناً جديداً لتسوية منازعات بناء منازل المواطنين في دبي... المزيد
  • 11:28 . إطلاق باقة برامج صيفية تعليمية وثقافية لـ387 ألف طالب وطالبة بدبي... المزيد
  • 11:27 . "التعاون الخليجي": حصار غزة انتهاك صارخ ويتطلب تحركًا دوليًا عاجلًا... المزيد
  • 10:39 . مجزرة فجرية جديدة.. الاحتلال يواصل استهداف الباحثين عن الطعام في غزة... المزيد
  • 10:37 . جيش الاحتلال الإسرائيلي يعلن اعتراض صاروخ أطلق من اليمن... المزيد
  • 10:31 . أبرزها بريطانيا وفرنسا.. 25 دولة تدعو إلى إنهاء الحرب في غزة فوراً... المزيد
  • 08:01 . ترامب عن الأفغان العالقين في الإمارات: "سأحاول إنقاذهم"... المزيد
  • 06:31 . الاحتلال يعاود استهداف ميناء الحديدة باليمن... المزيد
  • 11:30 . لجنة للشكاوى في كل مدرسة خاصة بأبوظبي... المزيد
  • 11:22 . سفينة إماراتية تتجه إلى غزة محملةً بأكثر من 7000 طن من المساعدات... المزيد
  • 10:52 . في أكبر عملية تجويع.. ثلث سكان غزة لا يتناولون الطعام أياما... المزيد
  • 10:46 . شهداء ومصابون بغارات للاحتلال جنوب ووسط غزة... المزيد
  • 10:31 . إعلام إسرائيلي يتحدث عن تقدم في مفاوضات تبادل الأسرى مع حماس... المزيد
  • 01:44 . تقرير برلماني: 2214 مواطناً تم تعيينهم بالحكومة الاتحادية في 2024... المزيد
  • 01:24 . "الشارقة الخيرية" تنفذ أكثر من 30 ألف مشروع إنساني وتنموي خارج الدولة في نصف عام... المزيد

عائلة أميركية فقدت ابنها بهجمات باريس تقاضي فيسبوك وتويتر.. لماذا؟

رفضت الشركات الثلاث أساس الدعوة
وكالات – الإمارات 71
تاريخ الخبر: 22-06-2016


رفعت عائلة أميركية دعوى قضائية ضد ثلاث من شبكات التواصل الاجتماعي، هي تويتر وفيس بوك وجوجل، لتقديمها الدعم للجماعات الإرهابية بالتواصل ونشر الدعاية المتطرفة وجمع الأموال وجذب عناصر جديدة لهم.

وتضمنت الدعوى موقع الفيديوهات يوتيوب، الذي تملكه شركة جوجل، والذي من خلاله تقوم العناصر والجماعات المتطرفة بنشر عملياتهم الإرهابية والإعدامات بمختلف أنحاء العالم (وكالة أعماق التابعة لتنظيم الدولة الإسلامية)، متهمة إياها بتوفير البنية التحتية والدعم التقني للقيام بالأنشطة الإرهابية، كما أنها لا تعمل بشكل جيد على منع الإرهابيين من استخدام الشبكات الخاصة بهم.

العائلة الأميركية التي رفعت الدعوى كان لها نصيب من المعاناة بسبب الأعمال الإرهابية إذ قتل ابنهم في الهجوم الذي طال العاصمة الفرنسية باريس في نوفمبر عام 2015 من قبل تنظيم داعش.

وتشير العائلة في الدعوى المرفوعة وفقاً لصحيفة الواشنطن بوست، بأنها تريد مقاضاة الشبكات الاجتماعية لتقديمها الدعم اللازم من ناحية الأدوات للجماعات الإرهابية، وأن المنصات الثلاث سمحت لتنظيم الدولة الإرهابي باستخدام الشبكات الاجتماعية كأداة لنشر الدعاية المتطرفة وجمع الأموال وجذب المجندين الجدد.

وتقول الشكوى بأن الشبكات الاجتماعية قامت بوضع إعلانات بجانب المحتويات التي ينشرها تنظيم داعش، كما قامت بتقديم حصة من عائدات الإعلانات "للتظيم الإرهابي".

من جانبها أكدت شركة فيسبوك في بيان على موقعها، أنه لا مكان للإرهابيين أو المحتوى الذي يشجع أو يدعم الإرهاب، وأن الدعوى المقامة ضدها لا أساس لها.

كما قالت شركة تويتر، بأن هذه الدعوى لا تستند إلى أساس قانوني، فيما رفضت جوجل التعليق على الدعوى مُشيرةً إلى أنها تمتلك سجلاً حافلاً من اتخاذها لإجراءات سريعة ضد المحتوى الإرهابي.