أحدث الأخبار
  • 09:15 . هل لا تزال أبوظبي تأمل في الحصول على F-35 أم تحولت بهدوء إلى بدائل؟... المزيد
  • 12:19 . أبوظبي تلاحق "الشعاع الحديدي" الإسرائيلي.. صفقة دفاعية وسط جرائم الإبادة الجماعية... المزيد
  • 12:05 . كيف تؤثر الحرب "الإسرائيلية الإيرانية" على خطط سفر المقيمين في الإمارات؟... المزيد
  • 11:26 . إيران تزعم إسقاط طائرتين إسرائيليتين وتعتقل قائدة إحداهما.. وتل أبيب تنفي... المزيد
  • 11:21 . إيران تشن هجوماً صاروخياً واسعاً على "إسرائيل" وصفارات الإنذار تدوي في تل أبيب والقدس... المزيد
  • 10:13 . مؤشرا دبي وأبوظبي يغلقان على انخفاض بعد الهجوم الإسرائيلي على إيران... المزيد
  • 10:12 . الاحتلال الإسرائيلي يغلق سفاراته حول العالم خشية انتقام إيراني... المزيد
  • 10:09 . مباحثات قطرية وسعودية مكثفة مع طهران ودول المنطقة بعد الضربات الإسرائيلية... المزيد
  • 10:07 . إيران تعلن تسجيل تلوث إشعاعي داخل مفاعل نطنز النووي بعد قصف جوي إسرائيلي... المزيد
  • 08:05 . تحذيرات للسفن لتجنب البحر الأحمر ومضيق هرمز بعد الهجمات الإسرائيلية على إيران... المزيد
  • 08:03 . جيش الاحتلال يعلن إتمام سلسلة الغارات التي استهدفت منظومة إيران الصاروخية... المزيد
  • 05:49 . كيف تفاعل العالم مع الهجمات الإسرائيلية على إيران؟... المزيد
  • 05:07 . إعلام عبري: الموساد نفذ ثلاث عمليات سرية داخل إيران استهدفت برنامجها الصاروخي والدفاعي... المزيد
  • 12:29 . "التربية" تُقيّم واقع التعليم الدامج بمشاركة أولياء أمور الطلبة من أصحاب الهمم... المزيد
  • 12:18 . شركات طيران إماراتية تُلغي رحلات وتُغيّر مسارات وجهات عدة بعد الهجوم الإسرائيلي على إيران... المزيد
  • 12:09 . أسعار النفط تقفز بأكثر من 12% عقب الهجوم الإسرائيلي على إيران... المزيد

سبعة إجراءات لمواجهة "الابتزاز الإلكتروني" في الإمارات

تعبيرية
متابعة خاصة – الإمارات 71
تاريخ الخبر: 13-11-2024

دعا مركز التوعية القانونية والمجتمعية (مسؤولية) إلى مواجهة جريمة الابتزاز الإلكتروني عبر سبعة إجراءات، وذلك ضمن حملة توعية موسعة يقودها المركز حول مخاطر الابتزاز الإلكتروني، تستمر حتى نهاية نوفمبر الجاري، بهدف نشر الوعي القانوني لدى فئات المجتمع بمخاطر جريمة الابتزاز الإلكتروني.

وأوضح المركز أن الإجراءات السبعة هي: عدم محاولة إقناع الجاني بتنفيذ تهديده، وعدم مسايرته في طلباته أو الاستجابة له، وأخذ الأمر بجدية من جانب رب الأسرة عند معرفته بتعرض أحد أفرادها للابتزاز، ومشاورة أقرب الناس لتقديم الدعم والنصيحة، ومنع الجاني من متابعة حسابات الضحية من خلال حظره، وتغيير جميع كلمات المرور الخاصة بالحسابات، وحفظ جميع رسائل التهديد الشخصي لموضوع الابتزاز، بالإضافة إلى عدم الصمت، وإبلاغ الجهات الشرطية عبر الخط الساخن (أمان).

وأكد المركز حرصه على تعريف أفراد المجتمع بأبرز المحاذير التي يجب على الأشخاص الانتباه لها عند التعامل مع الإنترنت، لضمان الاستخدام الآمن للوسائل التقنية بمختلف أنواعها، وتجنب أي محاولات قد تعرض سلامة الأفراد للخطر أو إيقاعهم ضحايا، أو كل ما من شأنه أن يؤدي إلى ارتكاب أفعال قد تعرضهم للمساءلة القانونية.

استغلال

وأشار المركز إلى أن الوسائل المستخدمة في ارتكاب جريمة الابتزاز الإلكتروني تشمل استغلال العلاقات السابقة، حيث يستغل الجاني العلاقة السابقة مع الضحية والتورط معه في موقف مخجل وحيازته صوراً أو محادثات بينهما وتهديده بنشرها، واختراق الحسابات الشخصية من خلال قيام الجناة باختراق الحسابات الشخصية للضحية، والحصول على البيانات والمعلومات الشخصية والتهديد بنشرها، والابتزاز باستعادة البيانات عن طريق استعادة بيانات أو محتوى الهاتف بعد بيعه أو سرقته، وتهديد الضحية بالنشر.

وحذر "مسؤولية" من أن وسائل الابتزاز تتضمن أيضاً الابتزاز بإفشاء المعلومات، ويعتمد على إفشاء معلومات اقتصادية أو تجارية تتعلق بوضع الضحية أو مركزه وفي نشرها ما يسيء إليه ويقوي مراكز المنافسين، والابتزاز بالمشاركة، عن طريق تهديد الجاني للضحية بإفشاء صلات سابقة مريبة كانت بين الطرفين، والجهر بما يسيء إلى الضحية ويعرضه للإيذاء، إضافة إلى المصادفة، ويعتمد هذا النوع من الابتزاز على وقوف المجرم مصادفة على بعض المعلومات التي قد يضر الضحية نشرها.

ولفت إلى أن المادة (42) من المرسوم بقانون اتحادي رقم (34) لسنة 2021 في شأن مكافحة الشائعات والجرائم الإلكترونية، تنص على أنه يعاقب بالحبس مدة لا تزيد على سنتين والغرامة التي لا تقل عن 250 ألف درهم، ولا تزيد على 500 ألف درهم، أو بإحدى هاتين العقوبتين، كل من ابتز أو هدد شخصاً آخر لحمله على القيام بفعل أو الامتناع عنه، وذلك باستخدام شبكة معلوماتية أو إحدى وسائل تقنية المعلومات، وتشدد العقوبة إلى السجن مدة لا تزيد على 10 سنوات إذا كان التهديد بارتكاب جريمة أو بإسناد أمور خادشة للشرف أو الاعتبار، وكان ذلك مصحوباً بطلب صريح أو ضمني للقيام بعمل أو الامتناع عنه.