01:24 . "الشارقة الخيرية" تنفذ أكثر من 30 ألف مشروع إنساني وتنموي خارج الدولة في نصف عام... المزيد |
12:06 . تمهيدا لعملية برية.. الاحتلال ينذر لأول مرة بإخلاء مناطق في دير البلح... المزيد |
11:57 . "التعليم المبكر" يعزز أداء الطلبة بنسبة 70% في الرياضيات واللغات بأبوظبي... المزيد |
11:50 . شرطة دبي تحذر من مخاطر الألعاب الإلكترونية خلال الإجازة الصيفية... المزيد |
11:45 . جيش الاحتلال ينفذ عمليتي اغتيال منفصلتين في جنوب لبنان... المزيد |
11:45 . اجتماع سوري أردني أميركي بشأن تثبيت وقف إطلاق النار بالسويداء... المزيد |
11:35 . سوريا.. اتفاق على مراحل في السويداء وتوقعات بفض الاشتباكات خلال 48 ساعة... المزيد |
09:10 . أكثر من 100 شهيد في غزة اليوم والاحتلال يتمادى باستهداف طالبي المساعدات... المزيد |
01:05 . "الطامة الكبرى في رقاب من صمت".. موجة غضب عارمة ضد عبد الخالق عبدالله بعد مهاجمته للمقاومة في غزة... المزيد |
12:19 . الكويت وإستونيا تطلقان مشاورات سياسية لتعزيز التعاون الثنائي... المزيد |
12:07 . الدوحة تحتضن توقيع اتفاق مبادئ بين حكومة الكونغو وتحالف المتمردين... المزيد |
12:03 . قاضية أميركية توقف تنفيذ أمر ترامب بفرض عقوبات على موظفي الجنائية الدولية... المزيد |
11:54 . سوريا تعلن وقفا فوريا لإطلاق النار وانتشار قوات الأمن في السويداء... المزيد |
11:52 . الحوثيون يعلنون مهاجمة مطار بن غوريون بصاروخ باليستي... المزيد |
11:45 . إيران تعلن اعتقال 87 شخصًا بتهمة التجسس والعمل لصالح "إسرائيل"... المزيد |
05:32 . حماس: لا خيار أمام الاحتلال سوى صفقة وفق شروط المقاومة... المزيد |
بحث وزير الخارجية القطري محمد بن عبد الرحمن آل ثاني، السبت، مع رئيس المكتب السياسي لحركة "طالبان" الملا عبد الغني برادر، آخر التطورات الميدانية في أفغانستان، وحثه على خفض التصعيد لتسريع عملية السلام.
وذكرت وكالة الأنباء القطرية الرسمية "قنا"، أن الجانبين ناقشا "آخر التطورات الميدانية في أفغانستان بشقيها الأمني والسياسي، ومتابعة مفاوضات السلام الأفغانية الجارية في الدوحة".
وأفادت بأن آل ثاني "حث طالبان على خفض التصعيد ووقف إطلاق النار، بما يسهم في تسريع الجهود للتوصل إلى تسوية سياسية شاملة من شأنها ضمان مستقبل مزدهر لأفغانستان حكومة وشعبا".
ولم تذكر الوكالة تفاصيل أكثر عن لقاء الدوحة، وزيارة وفد "طالبان" إلى قطر.
والخميس، حث اجتماع دولي عقد في الدوحة حول عملية السلام الأفغاني، الحكومة الأفغانية و"طالبان" على "وقف العنف والاعتداءات على الفور في عواصم المحافظات ومدن البلاد".
واجتمع مبعوثون وممثلون عن الصين وأوزبكستان والولايات المتحدة وباكستان وبريطانيا وقطر والأمم المتحدة والاتحاد الأوروبي بالدوحة في 10 أغسطس الجاري، لتقييم وضع المفاوضات بين الأطراف الأفغانية.
كما اجتمع لذات الغرض بالعاصمة القطرية في 12 أغسطس، مبعوثو وممثلو ألمانيا والهند والنرويج وقطر وطاجيكستان وتركيا وتركمانستان والولايات المتحدة والأمم المتحدة.
وخلال الاجتماعين تبادل المشاركون وجهات النظر مع فريقي التفاوض عن الحكومة الأفغانية و"طالبان"، حول التحديات والفرص الحالية والتفكير في المساهمات التي يمكن للمجتمع الدولي تقديمها لنجاح عملية السلام.
وجاء لقاء اليوم، في وقت تشهد فيه أفغانستان اشتباكات عنيفة بين قوات الحكومة و"طالبان" في مناطق متفرقة من البلاد، بالتزامن مع انسحاب القوات الأجنبية.
وفي 12 سبتمبر 2020، انطلقت مفاوضات سلام تاريخية في الدوحة بين الحكومة الأفغانية و"طالبان"، بوساطة قطرية وبدعم من الولايات المتحدة، لإنهاء 42 عاما من النزاع المسلح بالبلاد.
21 عاصمة ولاية تحت سيطرة طالبان
على الصعيد المياني، أعلنت حركة طالبان الأفغانية، السبت، سيطرتها على 3 ولايات شرقي البلاد متاخمة لباكستان، ليرتفع عدد الولايات الخاضعة لسيطرة الحركة إلى 21 من أصل 34.
وقال المتحدث باسم الحركة، ذبيح الله مجاهد، في سلسلة تغريدات على تويتر إن مقاتلي طالبان سيطروا على عواصم ولايات باكتيكا وبكتيا وكونار (شرق).
وأوضح أن الحركة سيطرت، اليوم، على مدينة "شرنة" عاصمة "بكتيكا، و"جارديز" عاصمة "بكتيا"، و"أسد آباد" عاصمة "كونار".
كما ذكر أن طالبان سيطرت على منطقة "كوران ومنجان"، وهي آخر منطقة متبقية من ولاية "بدخشان" شمالي شرقي البلاد.
وأضاف أن الحركة سيطرت على عدد كبير من الأسلحة والمعدات.
وفي وقت سابق السبت، أعلن مسؤولون أفغان أن طالبان سيطرت على ولاية "لوغار"، على بعد أقل من 80 كيلومترا جنوب العاصمة كابل.
وقبل أقل من 3 أسابيع على سحب الولايات المتحدة آخر قواتها، تمكنت طالبان من السيطرة على جزء كبير من شمال وغرب وجنوب أفغانستان.
وخلال أيام تمكنت الحركة من السيطرة على عواصم 18 ولاية أفغانية من أصل 34.
ومن بين عواصم الولايات التي سقطت في قبضة طالبان؛ مدينة قندهار التي تعد ثاني أكبر المدن الأفغانية، ومدينة هرات، ثالت أكبر مدينة في البلاد، إضافة إلى مدينة غزني التي تقع على الطريق المؤدي إلى العاصمة كابل، حيث تفصلهما مسافة لا تتعدى 149 كيلومتر.