10:53 . وفاة والدة الشيخ المعتقل حمد رقيط.. غياب الابن خلف قضبان أبوظبي يضاعف فاجعة الأسرة... المزيد |
08:20 . 500 وظيفة جديدة في عجمان وسط تساؤلات عن فاعلية معارض التوظيف... المزيد |
08:19 . رئيس الدولة يبحث مع نظيره الفرنسي العدوان على قطر وغزة... المزيد |
08:18 . إسبانيا تستدعي القائم بالأعمال الإسرائيلي احتجاجا على تصريحات نتنياهو... المزيد |
08:17 . الجمعية العامة للأمم المتحدة تؤيد بأغلبية ساحقة إعلان حل الدولتين وإنهاء حرب غزة... المزيد |
07:39 . إصابة إسرائيليَين بعملية طعن في القدس المحتلة واستنفار لقوات الاحتلال... المزيد |
07:39 . أبوظبي تستدعي نائب سفير الإحتلال الإسرائيلي للتنديد بهجوم قطر... المزيد |
10:41 . دون ذكر "إسرائيل".. مجلس الأمن يدين الضربات على قطر... المزيد |
10:40 . المحكمة العليا في البرازيل تدين الرئيس السابق بولسونارو بالتخطيط للانقلاب... المزيد |
10:39 . قرقاش: الهجوم على قطر تصعيد خطير يعكس صعوبة البيئة الإقليمية... المزيد |
10:37 . الأرصاد: انخفاض تدريجي في درجات الحرارة مع فرصة لتشكل الضباب الخفيف... المزيد |
10:37 . الحوثيون: 211 قتيلاً وجريحاً في القصف الإسرائيلي على صنعاء والجوف... المزيد |
10:35 . رئيس وزراء قطر: الهجوم الإسرائيلي انتهاك خطير يضع النظام الدولي أمام اختبار كبير... المزيد |
07:47 . الإمارات تستنكر بشدة تصريحات نتنياهو العدوانية ضد قطر... المزيد |
07:45 . تشييع شهداء العدوان الإسرائيلي على الدوحة بمشاركة أمير قطر... المزيد |
12:46 . آلاف التونسيين يحتشدون دعما لأسطول الصمود المتجه لغزة... المزيد |
كشف محادثة مسرّبة، نقلتها جريدة الأخبار اللبنانية، بين عضو «اللجنة المركزية لحركة فتح» اللواء جبريل الرجوب، والناطق باسم حركة «حماس» في الخارج، حسام بدران، المقيم في قطر، عن طريقة أخرى لإدارة الصراع بين الحركتين، لكنّ الأهم تبيانها تفاصيل العلاقة المتأزمة بين السلطة ومصر.
ويرجع تأريخ تسجيل المحادثة إلى شهر مارس الماضي، لكن مضمونها يظهر أسباب الغضب «الفتحاوي» المتواصل من دور القاهرة.
ويقول الرجوب في المحادثة، إن القاهرة ليست إلا «أداة رئيسية» لتنفيذ مشروع «صفقة القرن»، وأن محمد بن زايد ولي عهد أبوظبي هو المتحكم الأساسي بالأجهزة الأمنية المصرية، والداعم الأكبر للخطة الأميركية"، على حد قوله.
وشدد الرجوب مراراً على «الرغبة الفتحاوية» في إزاحة الرعاية المصرية الكاملة للموضوع الفلسطيني لأنها تتعاطى معه كـ«ملف أمني» محصور بيد المخابرات، فضلاً على إصرارها على أن يكون كل شيء تحت مظلتها.
ولفت على أن على «حماس» التي تدرك ذلك كله الانتباه، خصوصاً أن الهدف المصري هو «تحقيق انتصار وهمي بإظهار قدرتهم على جلب حماس وأبو مازن إلى الطاولة، وتسويق ذلك للأمريكان وإسرائيل». لكن لا مانع لديه من تحقيق اتفاق فلسطيني - فلسطيني ثم مباركته في القاهرة.
أما بدران، فعلى رغم حرصه على التناغم مع الرجوب وتقبّله عقد لقاء خارجي بين الحركتين، فإنه لم يؤيّد بوضوح الرؤية الفتحاوية للدور المصري، مقترحاً أماكن عدة للقاء الداعي الرجوب إليه.