09:15 . طائرة سعودية تغير مسارها بعد تهديد بوجود قنبلة... المزيد |
09:03 . 45 شهيداً ومئات الجرحى بمجزرة إسرائيلية جديدة في غزة... المزيد |
12:41 . "صحة دبي" تفتح باب التسجيل في برنامج التدريب الصيفي لطلاب الثانوية والجامعات... المزيد |
11:39 . طهران تستهدف تل أبيب بدفعة صاروخية جديدة و"إسرائيل" تعلن اغتيال رئيس الأركان الجديد... المزيد |
11:37 . "الحرس الوطني" يُخلي 24 بحاراً من ناقلة نفط بعد تصادم سفينتين في بحر عُمان... المزيد |
11:12 . ماكرون: تغيير النظام في إيران بالقوة خطأ إستراتيجي... المزيد |
11:07 . مجموعة السبع تشدد على حق "إسرائيل" في الدفاع عن نفسها... المزيد |
11:05 . ترامب يدعو جميع سكان طهران إلى "الإخلاء فوراً"... المزيد |
11:30 . الولايات المتحدة ترسل حاملة طائرة أخرى إلى الشرق الأوسط... المزيد |
07:31 . الخليجيون يشددون على وقف الحرب بين إيران و"إسرائيل"... المزيد |
06:35 . شركتا طيران إماراتيتان تستأنفان بعض رحلاتهما إلى الأردن ولبنان... المزيد |
06:12 . لماذا أغلقت فرنسا أجنحة شركات إسرائيلية في معرض باريس الجوي؟... المزيد |
05:58 . دعا لإطلاق سراح جميع المعتقلين.. مركز حقوقي يستنكر اعتقال نجليّ الدكتور محمد الركن... المزيد |
10:35 . "إسرائيل" تعلن استهداف مقرات لفيلق القدس في طهران... المزيد |
10:29 . "طيران الإمارات" تمدد تعليق رحلاتها إلى أربع دول... المزيد |
10:20 . شرطة الشارقة تضبط شحنة كبتاجون بأكثر من 19 مليون درهم... المزيد |
كشف محادثة مسرّبة، نقلتها جريدة الأخبار اللبنانية، بين عضو «اللجنة المركزية لحركة فتح» اللواء جبريل الرجوب، والناطق باسم حركة «حماس» في الخارج، حسام بدران، المقيم في قطر، عن طريقة أخرى لإدارة الصراع بين الحركتين، لكنّ الأهم تبيانها تفاصيل العلاقة المتأزمة بين السلطة ومصر.
ويرجع تأريخ تسجيل المحادثة إلى شهر مارس الماضي، لكن مضمونها يظهر أسباب الغضب «الفتحاوي» المتواصل من دور القاهرة.
ويقول الرجوب في المحادثة، إن القاهرة ليست إلا «أداة رئيسية» لتنفيذ مشروع «صفقة القرن»، وأن محمد بن زايد ولي عهد أبوظبي هو المتحكم الأساسي بالأجهزة الأمنية المصرية، والداعم الأكبر للخطة الأميركية"، على حد قوله.
وشدد الرجوب مراراً على «الرغبة الفتحاوية» في إزاحة الرعاية المصرية الكاملة للموضوع الفلسطيني لأنها تتعاطى معه كـ«ملف أمني» محصور بيد المخابرات، فضلاً على إصرارها على أن يكون كل شيء تحت مظلتها.
ولفت على أن على «حماس» التي تدرك ذلك كله الانتباه، خصوصاً أن الهدف المصري هو «تحقيق انتصار وهمي بإظهار قدرتهم على جلب حماس وأبو مازن إلى الطاولة، وتسويق ذلك للأمريكان وإسرائيل». لكن لا مانع لديه من تحقيق اتفاق فلسطيني - فلسطيني ثم مباركته في القاهرة.
أما بدران، فعلى رغم حرصه على التناغم مع الرجوب وتقبّله عقد لقاء خارجي بين الحركتين، فإنه لم يؤيّد بوضوح الرؤية الفتحاوية للدور المصري، مقترحاً أماكن عدة للقاء الداعي الرجوب إليه.