أحدث الأخبار
  • 09:17 . مراسلة سكاي نيوز عربية تظهر مع قوات الدعم السريع في الفاشر... المزيد
  • 07:24 . مضاعفة غياب الطلبة في الإمارات مع قرب امتحانات نهاية الفصل الدراسي... المزيد
  • 07:06 . محكمة فرنسية تأمر بالإفراج عن ساركوزي... المزيد
  • 01:03 . اجتماع "تاريخي" بين ترامب والشرع في البيت الأبيض بعد رفع شطب سوريا من "قائمة الإرهاب"... المزيد
  • 12:59 . عائلة جاسم الشامسي بلا جواب منذ أسبوع.. وموجة تضامن عربية تتسع ضد اعتقاله في سوريا... المزيد
  • 11:56 . حاكم الشارقة يصدر مرسوماً بإنشاء مؤسسة عبدالرحمن بن محمد العويس الثقافية... المزيد
  • 11:55 . قرقاش: الإمارات على الأرجح لن تشارك بقوة حفظ الأمن في غزة... المزيد
  • 11:53 . "الشيوخ الأمريكي" يتوصل إلى اتفاق لإنهاء الإغلاق الحكومي... المزيد
  • 10:16 . منظمة حقوقية: اعتقال الناشط الإماراتي جاسم الشامسي انتكاسة خطيرة للثورة السورية... المزيد
  • 08:33 . ارتفاع الناتج المحلي الإجمالي لدبي إلى 122 مليار درهم في الربع الثاني من 2025... المزيد
  • 07:48 . الاحتلال الإسرائيلي يتسلم جثة الضابط هدار غولدن من القسام... المزيد
  • 07:00 . وفاة الداعية المصري الكبير زغلول النجار عن عمر يناهز 92 عاماً... المزيد
  • 01:48 . نساء يقعن ضحايا "احتيال عاطفي" إلكتروني ينتهي بالاستيلاء على مبالغ ضخمة... المزيد
  • 01:26 . الشرع يصل الولايات المتحدة في أول زيارة لرئيس سوري منذ 79 عاما... المزيد
  • 11:30 . رويترز: السعودية تصر على شروطها للتطبيع مع "إسرائيل"... المزيد
  • 11:20 . الاحتلال الإسرائيلي يطالب حماس بإعادة جثة هدار غولدن الأسير منذ 2014... المزيد

دراسة حديثة: سريعو الانفعال أكثر عرضة للأمراض المزمنة

أجريت على أكثر من 1000 شخص ووجدت أن الغاضبين بسرعة لديهم مناعة ضعيفة
متابعات – الإمارات 71
تاريخ الخبر: 12-04-2018


خلصت دراسة حديثة أجريت في جامعة كاليفورنيا على مدى عقد من الزمان، إلى أن الأشخاص الذين يغضبون بسهولة أكثر عرضة لمخاطر الإصابة بأمراض مزمنة في المستقبل.
ووجدت الدراسة التي أجريت على أكثر من 1000 شخص أن أولئك الذين يهتاجون ويغضبون بسرعة لديهم أجهزة مناعية ضعيفة، ويصابون بمشاكل في القلب بنسبة أكبر من غيرهم.
وعلى النقيض من ذلك؛ فإن أولئك الذين يتمتعون ببرود الأعصاب والمقدرة على التحكم بالغضب لم يتعرضوا لتغيرات صحية كبيرة خلال الدراسة التي استمرت عشر سنوات.
النتائج التي نشرت اليوم في مجلة مختصة بعلم النفس، تقدم بعضاً من أوضح الأدلة حتى الآن على أن العواطف السلبية يمكن أن تؤثر على الصحة البدنية.
وبحسب الباحثين في جامعة كاليفورنيا؛ فإن الإزعاجات اليومية التي يتعرض لها المرء والاستجابة لها بشكل سلبي يمكن أن يكون مدمراً لعقله وجسده بنفس الطريقة التي يؤثر فيها الطلاق وموت أحد الأحبة عليه.
وقالت كيت ليجيه، الأستاذة المساعدة في جامعة كاليفورنيا: “لقد أظهرت دراساتنا أن المشاعر السلبية التي تتولد لدينا بسبب الضغوطات اليومية لها آثار سلبية كثيرة على صحتنا البدنية على المدى الطويل”.
وأضافت: “يظن الكثيرون أن الضغوطات التي تؤثر على الصحة هي المآسي الكبيرة التي قد يمر بها المرء كوفاة أحد الأحبة أو الطلاق، إلا أن تراكم المضايقات الصغيرة التي نتعرض لها يومياً يلعب دوراً كبيراً في التأثير السلبي على صحتنا مع مرور الوقت”
وقد قامت ليجر وفريقها بدراسة ما يقرب 1155 شخصاً، حيث طرحت عليهم أسئلة حول الضغوطات التي يتعرضون لها يومياً. وكانت إجابات معظم الأشخاص الذين أجريت عليهم الدراسة، بأنهم يشعرون بمشاعر سلبية مثل الوحدة والخوف والانفعال والغضب بشكل يومي.
وبعد عقد من الزمان أكمل فريق البحث الدراسات الاستقصائية التي كشفت عن وجود علاقة بين المشاعر السلبية وعدد كبير من المشاكل الصحية المزمنة، وفق ما ورد في صحيفة ديلي ميل البريطانية.