07:37 . 38 شاحنة مساعدات إماراتية تدخل غزة عبر معبر رفح... المزيد |
06:58 . نيويورك تايمز: الأطباء في غزة يتساقطون من الجوع... المزيد |
12:54 . 15 شركة تعلن نتائجها النصفية الأيام القادمة... المزيد |
12:36 . حماس تحمل الاحتلال وواشنطن مسؤولية فشل مفاوضات وقف الحرب على غزة... المزيد |
12:07 . الأمم المتحدة تستضيف اليوم مؤتمراً بشأن حل الدولتين برعاية السعودية وفرنسا... المزيد |
11:34 . الحوثيون يعلنون مرحلة جديدة من التصعيد العسكري ضد "إسرائيل"... المزيد |
11:22 . هطول أمطار على رأس الخيمة والشارقة وتوقع باستمرارها اليوم... المزيد |
01:44 . سوريا تحدد موعد أول انتخابات برلمانية عقب سقوط الأسد... المزيد |
01:24 . جواهر القاسمي: تفاخر بعض العرب بإرسال مساعدات لغزة "تنافس غبي"... المزيد |
06:48 . جيش الاحتلال يسمح لأبوظبي بإنشاء مشروع مياه من مصر إلى غزة... المزيد |
05:00 . الإمارات والأردن "تنقذان" غزة بإلقاء 25 طناً من المساعدات جواً... المزيد |
04:19 . بعد سماح الاحتلال.. الإمارات تعلن استئناف إسقاط المساعدات جواً لغزة... المزيد |
01:10 . السعودية تدعو تايلاند وكمبوديا إلى ضبط النفس وحل النزاع بالحوار... المزيد |
01:07 . إعلام مصري: شاحنات مساعدات تبدأ بالتوجه من مصر إلى غزة... المزيد |
01:06 . إعلام يمني: شركة إماراتية ترفع أسعار الوقود في سقطرى وسط غضب واتهامات بالاحتكار... المزيد |
11:40 . إصابة 11 شخصاً بحادث طعن في ولاية ميشيغان الأميركية... المزيد |
أبلغت واشنطن رسميًا مجلس الأمن الدولي، إلغاء العقوبات التي فرضها الرئيس الأمريكي السابق، دونالد ترامب على إيران والمعروفة باسم "سناب باك".
جاء ذلك بحسب رسالة رسمية بعثها السفير، ريتشارد ميلز، نائب المندوبة الامريكية الدائمة لدى الأمم المتحدة، الي رئيسة مجلس الأمن السفيرة البريطانية، باربرا وودوارد.
وذكر ميلز في رسالته أن الولايات المتحدة تسحب خطابيها الموجهان إلى مجلس الأمن بتاريخ 21 اغسطس و21 سبتمبر الماضيين، بخصوص تفعيل آلية "سناب باك".
وتتيح آلية "سناب باك"، إعادة فرض كل العقوبات الأممية على إيران، إذا طلبت ذلك دولة طرف في الاتفاق النووي الموقع بين الدول الخمس الكبري بمجلس الأمن (الولايات المتحدة، وروسيا، والصين، وبريطانيا، وفرنسا) إلى جانب ألمانيا، مع ايران عام 2015، وهو ما رفضه آنذاك جميع الموقعين على الاتفاق.
وطلب السفير الأمريكي في رسالته أن يتم تعميم رسالته كوثيقة من وثائق مجلس الأمن.
ومنذ انسحاب واشنطن من "خطة العمل الشاملة المشتركة" المعروفة باسم الاتفاق النووي، فرض الرئيس الأمريكي السابق ترامب، سلسلة عقوبات قاسية تستهدف خنق الاقتصاد الإيراني والحد من نفوذ طهران الإقليمي.
على الصعيد، قال وزير الخارجية الأمريكي أنطوني بلينكين أنه "إذا أوفت إيران بالكامل بالتزاماتها بموجب الاتفاق النووي، فإن الولايات المتحدة ستفعل الشيء نفسه وهي مستعدة لبدء المفاوضات مع إيران".
ومنذ انسحاب واشنطن من الاتفاق النووي، فرض الرئيس الأمريكي السابق ترامب، سلسلة عقوبات قاسية تستهدف خنق الاقتصاد الإيراني والحد من نفوذ طهران الإقليمي.
وتعليقًا على تلك التطورات، أصدر المتحدث باسم وزارة الخارجية الأمريكية نيد برايس، الخميس، بيانًا جديدًا أكد فيه أن بلاده "ستقبل دعوة للممثل الأعلى للسياسات الخارجية والأمن في الاتحاد الأوروبي(جوزيب بوريل) للمشاركة باجتماع مع دول مجموعة (5 + 1) وبحضور إيران؛ لمناقشة الخطوات الدبلوماسية فيما يتعلق ببرنامج طهران النووي."
في سياق متصل قال مسؤولان بوزارة الخارجية ، لم يتم الكشف عن أسمائهما، إن هذه الدعوة لم تأتِ بعد، وأعربا عن أملهما في أن تأتي بأقرب وقت.
أحد هذين المسؤولين أضاف قائلا "نحن مستعدون للمشاركة في هذا الاجتماع الذي سيتم تنظيمه من قبل الاتحاد الأوروبي، لتكون هذه الخطوة الأولى من قبلنا، على أن تكون الخطوة التالية على إيران".
وشدد المسؤول نفسه على أن الولايات المتحدة "لن تقدم تنازلات" لمجرد العودة إلى الاتفاق، وأنه إذا عادت إيران بالكامل إلى التزاماتها المنصوص عليها، يمكن أن يتلاقى البلدان عند نقطة مشتركة.
بيان أوروبي أمريكي يدعو إيران للالتزام بالاتفاق
وفي وقت سابق الخميس، طالب وزراء خارجية فرنسا وبريطانيا وألمانيا والولايات المتحدة، إيران بالامتثال الكامل لالتزاماتها بموجب خطة العمل الشاملة المشتركة، المعروفة باسم "الاتفاق النووي".
جاء ذلك بحسب بيان مشترك صدر، عقب اجتماع التئم في باريس بين وزير الخارجية الفرنسي جان إيف لودريان، ونظيريه البريطاني، دومينيك راب، والألماني هايكو ماس، فيما جاءت مشاركة نظيرهم الأمريكي أنتوني بلينكين، عبر (الفيديو كونفرنس).
وأشار البيان إلى "أهمية عدم امتلاك إيران أسلحة نووية"، مؤكدًا أن "نتائج خطة العمل الشاملة المشتركة ، حققت نجاحًا كبيرًا بالنسبة للدبلوماسية متعددة الأطراف".
وأضاف "وأعربت الدول الأوروبية الثلاث والولايات المتحدة عن اهتمامهما الأمني الأساسي المشترك في دعم نظام عدم الانتشار النووي وضمان عدم تمكن إيران أبدًا من تطوير سلاح نووي".
ودعا البيان إيران إلى عدم اتخاذ أي خطوات إضافية، "لا سيما فيما يتعلق بتعليق البروتوكول الإضافي وأي قيود على أنشطة التحقق للوكالة الدولية للطاقة الذرية في إيران".
واعتبر البيان أن منع مفتشي الوكالة الدولية للطاقة الذرية من تفتيش منشآت إيران النووية "أمرًا خطيرًا، مطالبًا طهران بالنظر في عواقب هذا "الإجراء الخطير".
وأكد وزراء الخارجية، تصميمهم على "معالجة المخاوف من برامج صواريخ إيران وأنشطتها الإقليمية"، مشيرين إلى ضرورة "تعزيز الاتفاق النووي الإيراني بالتشاور مع دول منطقة، وعودة إيران إليه"
كما أعرب الوزراء الأوروبيون عن ترحيبهم بإعلان الولايات المتحدة في وقت سابق نيتها العودة من جديد للاتفاق.
ووفق البيان الذي طالب إيران بالوفاء الكامل بالتزاماتها بموجب الاتفاق، قال وزير الخارجية الأمريكي "كما قال الرئيس بايدن، إذا أوفت إيران بكامل التزاماتها، فإن الولايات المتحدة ستفعل الشيء نفسه وهي مستعد لبدء مفاوضات مع ايران".
وأفاد البيان أن "هناك قلقًا عميقًا بشأن نشاط تخصيب اليورانيوم بنسبة 20٪ في إيران وبدء دراسات لإنتاج اليورانيوم المعدني".