12:30 . "العدل الدولية" تفتتح جلسات استماع بشأن التزامات الاحتلال الإنسانية بغزة... المزيد |
10:55 . السعودية وقطر تسددان ديون سوريا لدى البنك الدولي... المزيد |
10:33 . دبي تفتعل مشكلة لإغلاق المركز الثقافي الإسلامي في إيرلندا... المزيد |
07:07 . مدارس خاصة تحظر صداقة الطالب والمعلم على وسائل التواصل... المزيد |
06:27 . 28 قتيلاً وأكثر من 1000 جريح في انفجار ميناء رجائي بإيران... المزيد |
12:27 . واشنطن تدرس نشر مقاتلات “إف 35” بشكل دائم في كوريا الجنوبية... المزيد |
12:26 . فرنسا: مقتل مصلٍ داخل مسجد والسلطات تشتبه في عمل معاد للإسلام... المزيد |
12:25 . مسقط تكشف موعد الجولة المقبلة من المفاوضات الأمريكية الإيرانية... المزيد |
12:24 . "البنك الدولي" يتوقّع نمو اقتصاد الدولة 4.6% في 2025... المزيد |
11:01 . أبوظبي تعتقل قياديا عسكريا بارزا في الحكومة السورية الجديدة... المزيد |
07:46 . محمد بن زايد يعزي الهند في ضحايا هجوم كشمير ويصفه بـ"الإرهابي"... المزيد |
07:04 . قتلى ومئات الجرحى في انفجار بميناء جنوب إيران.. و"تل أبيب" تنفي تورطها... المزيد |
01:37 . زعيم كوريا الشمالية يكشف عن مدمرة نووية جديدة... المزيد |
01:36 . سوريا ترد على الشروط الأمريكية لرفع العقوبات... المزيد |
12:36 . صربيا تطلب التدخل في قضية السودان ضد أبوظبي بمحكمة العدل الدولية... المزيد |
11:57 . باكستان تطالب بتحقيق محايد في هجوم كشمير وتتوعد برد حازم على أي تصعيد هندي... المزيد |
كشف المدير التنفيذي لقطاع الخدمات المساندة في الهيئة الاتحادية للموارد البشرية الحكومية، إبراهيم أحمد فكري، أن «المشروع الوطني للحضانات، المعني بإنشاء دور للحضانة في مقار الوزارات والهيئات والمؤسسات العامة والدوائر الحكومية، الذي يُعدّ الأول من نوعه على مستوى الشرق الأوسط، يحقق ستة أهداف إيجابية لبيئة العمل.
وتتمثل تلك الأهداف في كونه يسهم في توفير بيئة عمل مراعية للمرأة العاملة، وتعزيز دورها شريكاً رئيساًَ في عملية التنمية الشاملة المستدامة بالدولة، وتأكيداً على مساعي الدولة وجهودها الرامية إلى تقليص الفجوة، وتحقيق أعلى مستويات التوازن بين الجنسين، ودعم وتمكن الموظفين بشكل عام، لاسيما المرأة العاملة، إضافة إلى مساعدته في توفير سبل الاستقرار الأسري والاجتماعي، ورفع مستويات الرضا والسعادة الوظيفية والإنتاجية لدى الموظفين».
وأوضح أن «أهمية إنشاء الحضانات في أماكن العمل، تتركز في كونها ترعى الأطفال من جميع الجوانب النفسية والصحية، بعد أن أصبحت المرأة شريكاً في حمل راية التنمية والنهضة لمجتمعنا».
ولفت إلى أنها تسهّل قيام المرأة بدورها تجاه وطنها، وهي مطمئنة بوجود بيئة مناسبة وآمنة لأطفالها، وهو شعور متبادل بين الأم وطفلها، خصوصاً في ظل تقلص دور الأسر الممتدة مقارنة بالسابق، حيث كان للجدة وأفراد الأسرة الممتدة دور في العناية بالأطفال.