أحدث الأخبار
  • 07:37 . 38 شاحنة مساعدات إماراتية تدخل غزة عبر معبر رفح... المزيد
  • 06:58 . نيويورك تايمز: الأطباء في غزة يتساقطون من الجوع... المزيد
  • 12:54 . 15 شركة تعلن نتائجها النصفية الأيام القادمة... المزيد
  • 12:36 . حماس تحمل الاحتلال وواشنطن مسؤولية فشل مفاوضات وقف الحرب على غزة... المزيد
  • 12:07 . الأمم المتحدة تستضيف اليوم مؤتمراً بشأن حل الدولتين برعاية السعودية وفرنسا... المزيد
  • 11:34 . الحوثيون يعلنون مرحلة جديدة من التصعيد العسكري ضد "إسرائيل"... المزيد
  • 11:22 . هطول أمطار على رأس الخيمة والشارقة وتوقع باستمرارها اليوم... المزيد
  • 01:44 . سوريا تحدد موعد أول انتخابات برلمانية عقب سقوط الأسد... المزيد
  • 01:24 . جواهر القاسمي: تفاخر بعض العرب بإرسال مساعدات لغزة "تنافس غبي"... المزيد
  • 06:48 . جيش الاحتلال يسمح لأبوظبي بإنشاء مشروع مياه من مصر إلى غزة... المزيد
  • 05:00 . الإمارات والأردن "تنقذان" غزة بإلقاء 25 طناً من المساعدات جواً... المزيد
  • 04:19 . بعد سماح الاحتلال.. الإمارات تعلن استئناف إسقاط المساعدات جواً لغزة... المزيد
  • 01:10 . السعودية تدعو تايلاند وكمبوديا إلى ضبط النفس وحل النزاع بالحوار... المزيد
  • 01:07 . إعلام مصري: شاحنات مساعدات تبدأ بالتوجه من مصر إلى غزة... المزيد
  • 01:06 . إعلام يمني: شركة إماراتية ترفع أسعار الوقود في سقطرى وسط غضب واتهامات بالاحتكار... المزيد
  • 11:40 . إصابة 11 شخصاً بحادث طعن في ولاية ميشيغان الأميركية... المزيد

إنتلجنس أونلاين: محمد بن سلمان يتقي غضب واشنطن بصفقات عسكرية

وكالات – الإمارات 71
تاريخ الخبر: 16-05-2020

قال موقع إنتلجنس أونلاين المتخصص في المعلومات والتقارير المخابراتية إن ولي العهد السعودي محمد بن سلمان اضطر لإعادة فتح سوق الدفاع أمام الشركات الأميركية، لتهدئة غضب الولايات المتحدة بشأن آثار الحرب النفطية بين الرياض وموسكو.

وذكر الموقع أنه توقع قبل أكثر من شهر حدوث ذلك التطور عندما جرى إنهاء عمل الألماني أندرياس شوير رئيسا تنفيذيا للشركة السعودية للصناعات العسكرية، وتعيين وليد أبو خالد رئيسا تنفيذيا مؤقتا للشركة، وهو ما شكل "خبرا سارا للشركات الأميركية" على حد تعبير الموقع.

وأشار التقرير إلى أن أبرز المجالات التي شهدت عودة الشركات الأميركية هي العقود البحرية، حيث جرى توقيع صفقة في نهاية أبريل/نيسان الماضي لتدريب البحارة في البحرية الملكية السعودية.

وكانت الإدارة الأميركية أكدت قبل أسبوع تقارير صحفية أفادت بأن واشنطن بصدد سحب بطاريتي صواريخ باتريوت من السعودية كانت قد أرسلتهما في أعقاب الهجوم على منشآت النفط السعودية العام الماضي، بالإضافة إلى طائرات مقاتلة وعسكريين أميركيين.

وأكد وزير الخارجية الأميركي مايك بومبيو صحة تلك التقارير، لكنه قال إن ذلك لا يشير إلى تراجع الدعم الأميركي للسعودية، كما أنه ليس محاولة للضغط على الرياض بشأن القضايا النفطية.

وجاءت تلك التطورات ضمن مرحلة دقيقة في العلاقات بين واشنطن والرياض، حيث توترت الأجواء بسبب الحرب السعودية الروسية في أسواق النفط العالمية، والتي كانت من أسباب انهيار الأسعار وألحقت ضررا شديدا بشركات النفط الأميركية.

وقد عقب المبعوث الأميركي المكلف بالملف الإيراني براين هوك على قرار بلاده سحب بطاريات صواريخ باتريوت وجنود أميركيين من السعودية بالقول إن ما يسعى إليه الرئيس الأميركي دونالد ترامب هو تعزيز قدرات السعودية، حتى تكون في وضع أفضل لتقاسم أعباء التصدي لما وصفه بالعدوان الإيراني.

وأعلنت وزارة الدفاع الأميركية (البنتاغون)  منح شركة بوينغ الأميركية عقدين بقيمة تزيد على ملياري دولار، لتوريد أكثر من ألف صاروخ جو أرض وصواريخ مضادة للسفن إلى السعودية.