أحدث الأخبار
  • 12:59 . فيضانات إسبانيا تخلف 95 قتيلاً والحكومة تعلن الحداد... المزيد
  • 12:12 . بسبب حرب السودان.. أرسنال الإنجليزي متهم بتبييض صورة أبوظبي... المزيد
  • 10:58 . مركز حقوقي: اعتقال النشطاء الإماراتيين أثر على مواقف المجتمع من القضية الفلسطينية... المزيد
  • 08:05 . الإمارات تُسير سفينة إغاثة لغزة تحمل أكثر من 5100 طن من المساعدات... المزيد
  • 07:11 . السعودية تدعو لقمّة عربية إسلامية حول غزة ولبنان... المزيد
  • 06:41 . في أول ظهور له كأمين عام لحزب الله.. انقطاع البث خلال كلمة نعيم قاسم... المزيد
  • 01:09 . الإمارات تدين قرار الاحتلال حظر أنشطة "الأونروا"... المزيد
  • 01:03 . أمير قطر يدعو للاستفتاء على التعديلات الدستورية الثلاثاء المقبل... المزيد
  • 12:41 . الذهب عند أعلى مستوى نتيجة مخاوف تتعلق بالانتخابات الأمريكية... المزيد
  • 12:35 . وفاة الفنان المصري مصطفى فهمي عن 82 عاما... المزيد
  • 12:20 . قطر ومصر تبحثان جهود الوساطة لوقف الحرب على غزة... المزيد
  • 12:13 . بلدية بيت لاهيا تعلنها منطقة "منكوبة" إثر المجازر الإسرائيلية... المزيد
  • 11:55 . الأهلي المصري يتوج بالكأس الأفرو آسيوية ويبلغ نصف نهائي كأس القارات على حساب العين... المزيد
  • 11:21 . رئيس الدولة يعفو عن ثلاثي الزمالك... المزيد
  • 11:14 . "المعاشات" تطلق منصة رقمية لتسهيل الخدمات المقدمة لشركائها... المزيد
  • 10:58 . قوات الاحتلال تقتحم مدنا في الضفة وتشتبك مع مقاومين... المزيد

فتح باب الترشح لـ «الإمارات للتوطين» للقطاعين الخاص والحكومي

أرشيفية
أبوظبي – الإمارات 71
تاريخ الخبر: 27-02-2019

أطلق وزير الموارد البشرية والتوطين ناصر بن ثاني الهاملي الدورة الثانية من «جائزة الإمارات للتوطين»، حيث بدأت الوزارة بتلقي طلبات المشاركة فيها اعتباراً من أمس حتى 11 أبريل المقبل.

جاء ذلك خلال «منتدى أفضل الممارسات في التوطين» الذي عقد الثلاثاء(27|2) في دبي، بحضور كبار المسؤولين في الوزارة وممثلين عن 800 شركة خاصة وشبه حكومية وخبراء ومختصين في الموارد البشرية.

وأشار خلال افتتاحه أعمال المنتدى إلى أن الجائزة التي تدخل عامها الثاني بمعايير وفئات مستحدثة تستهدف تحفيز القطاعين الخاص وشبه الحكومي للاضطلاع بمسؤولياتهما في توظيف المواطنين والمواطنات، خصوصاً الشباب منهم، ليشاركوا بفاعلية في مسيرة التنمية المستدامة وكذلك توفير بيئة العمل الجاذبة والمستقرة، وترسيخ ثقافة التميز والمنافسة الإيجابية، وكذلك تشجيع القطاع الحكومي لدعم التوطين، فضلاً عن تمكين المواطنين العاملين في سوق العمل في وظائفهم بما ينعكس إيجاباً على ملف التوطين.

وكرم خلال المنتدى الفرق التي قامت بتقييم الطلبات المشاركة في الدورة الأولى من «جائزة الإمارات للتوطين»، مشيداً بجهودهم المخلصة وحيادهم في عمليات التقييم.

من جهتها، استعرضت القائم بأعمال وكيل وزارة الموارد البشرية والتوطين لشؤون التوطين منى وليد، فئات ومعايير الجائزة التي تضم أربع فئات رئيسة هي: فئة المنشآت، وفئة أفضل جهة حكومية وشبه حكومية داعمة للتوطين، وفئة رائد التوطين، وفئة أفضل موظف مواطن.

وأشارت إلى أن فئة المنشآت تضم ثلاث فئات فرعية تشمل القطاع الخاص ويقسم إلى المنشآت الكبيرة التي يعمل لديها 1000 موظف فما فوق، والمنشآت المتوسطة التي يعمل لديها من 500 إلى 999 موظفاً، والمنشآت الصغيرة التي يعمل لديها 499 موظفاً فما دون، بينما تشمل الفئة الفرعية الثانية منشآت التقنية العليا والفئة الفرعية الثالثة المؤسسات شبه الحكومية.

ولفتت إلى أن هناك معايير رئيسة وفرعية يتم بموجبها تقييم طلبات المنشآت، حيث تم تخصيص 10% لمعيار المجتمع والابتكار الذي يركز على دور المنشأة في التعامل مع المجتمع، ومدى إشراك المواطنين في المشاريع البتكرة داخل المنشأة، و40% لمعيار التوظيف الذي يركز على مدى مساهمة المنشأة في القضايا والانشطة التي تسهم في توظيف المواطنين.

كما تم تخصيص نسبة 10% لمعيار المشاركة وبيئة العمل الذي يركز على كيفية إشراك المواطنين في المنشأة، وتوفير البيئة المحفزة لاستمرارهم في عملهم، فضلاً عن 20% لمعيار القيادة والاستراتيجية الذي يركز على دور الإدارة العليا في وضع السياسات والاستراتيجيات التي تأخذ في الاعتبار قضايا التوطين وتطوير القدرات، و20 % لمعيار التعلم والتطوير الذي يركز على تطوير القدرات وتنمية المهارات والتحفيز.

وأوضحت وليد أنه تم تخصيص عدد من المعايير لتقييم الطلبات المشاركة في الفئة الرئيسة الثانية، وهي فئة أفضل جهة حكومية وشبه حكومية داعمة للتوطين.

وقالت إن الفئة الرئيسة الثالثة وهي فئة رائد التوطين تم تخصيصها لتكريم الرواد الذين أسهموا بإنجازاتهم الكبيرة في دعم توظيف المواطنين في القطاع الخاص، مشيرة إلى أن الفئة الرئيسة الرابعة وهي فئة أفضل موظف مواطن تم تخصيصها لجميع العاملين في القطاع الخاص من الذين يدركون مسؤولياتهم الوظيفية، ويتعاملون بتسامح وانفتاح مع الثقافات الأخرى والطموحين، وغير ذلك من المواصفات».