أحدث الأخبار
  • 12:32 . مسؤول إسرائيلي رفيع يزور الإمارات... المزيد
  • 12:24 . دراسة: أبوظبي الأولى على مستوى العرب المطبعين مع الاحتلال... المزيد
  • 10:29 . "الصحفيين الإماراتية": 75% من الأعضاء لم يدفعوا رسوم تجديد اشتراكاتهم... المزيد
  • 10:27 . الشرطة الألمانية تعتقل 111 شخصا مؤقتا خلال مظاهرة مؤيدة لفلسطين... المزيد
  • 09:02 . خمسة تريليونات دولار التحويلات المالية في الدولة خلال عام... المزيد
  • 07:57 . البابا فرنسيس يقترح إجراء دراسة دولية حول جرائم الإبادة في غزة... المزيد
  • 07:28 . تركيا تتسبب بمنع الرئيس الإسرائيلي من حضور قمة المناخ... المزيد
  • 06:48 . وصول أربع قوافل مساعدات إماراتية إلى قطاع غزة... المزيد
  • 06:32 . مقتل مسؤول العلاقات الإعلامية بـ”حزب الله” في غارة إسرائيلية على بيروت... المزيد
  • 11:31 . إيران تنفي لقاء سفيرها لدى الأمم المتحدة مع إيلون ماسك... المزيد
  • 11:10 . ماكرون يزور السعودية مطلع ديسمبر المقبل... المزيد
  • 10:52 . التحويلات المالية في الإمارات تبلغ 18.6 تريليون درهم خلال عام... المزيد
  • 10:49 . ولي عهد أبوظبي يزور البرازيل للمشاركة في قمة الـ20... المزيد
  • 10:29 . دراسة: تلوث الهواء يرفع معدلات الإصابة بسرطان الرأس والعنق... المزيد
  • 10:24 . الحوثيون يعلنون مهاجمة "هدف حيوي" بميناء إيلات على البحر الأحمر... المزيد
  • 08:30 . جيش الاحتلال يقتحم مناطق بالضفة الغربية ويشتبك مع مقاومين... المزيد

مظاهرات عراقية رفضاً لزيارة «سليماني» ومطالبات برحيله

الجنرال الإيراني «قاسم سليماني»- أرشيفية
متابعات – الإمارات 71
تاريخ الخبر: 18-05-2018


تظاهر العديد من العراقيين، في ساحة التغيير وسط بغداد رفضا لزيارة قائد فيلق القدس الجنرال الإيراني «قاسم سليماني» لبلادهم.
وهتف المتظاهرون «إيران بره بره»، وهو شعار يعبّر عن رغبة شعبية في خروج إيران من المشهد العراقي، وعدم التدخل في الشأن الداخلي لبلادهم.
وطالب المتظاهرون «سليماني»، بالتوجه نحو القدس المحتلة بدل زعزعة أمن العراق وسوريا، بعدما نددوا بتدخلات إيران في الشأن العراقي.
ويجري «قاسم سليماني» محادثات مع ساسة في بغداد للترويج لتشكيل حكومة عراقية جديدة تحظي بموافقة إيران.
ووصل «سليماني»، إلى العراق يوم السبت الماضي، الذي شهد إجراء الانتخابات البرلمانية.
وقال أحد المصادر، الذي يلعب دور الوسيط بين «مقتدى الصدر» وغيره من الساسة الكبار ومرشح شيعي، إن «سليماني يجري محادثات مع ساسة منافسين لتمهيد الطريق من أجل الاتفاق على تشكيل تحالف شيعي حاكم».
وستبدأ محادثات رسمية لتشكيل ائتلاف حاكم بعد الإعلان عن النتائج النهائية المتوقع هذا الأسبوع.
وقبل الانتخابات قالت إيران علنا إنها لن تسمح لتكتل «الصدر»، وهو تحالف غير معتاد من الشيعة والشيوعيين وجماعات علمانية، بالحكم.
وقبل يومين، أعلن «الصدر» سعيه لأن تكون الحكومة المقبلة مشكلة من تكنوقراط «لا تحزب فيها»، فيما أعرب رئيس الوزراء «حيدر العبادي» عن «استعداده الكامل للعمل والتعاون في تشكيل أقوى حكومة عراقية خالية من الفساد والمحاصصة وغير خاضعة لأجندات».
يذكر أن عددا كبيرا من المسؤولين العراقيين، وعلى رأسهم «العبادي»، قدموا تهانيهم لـ«الصدر» بعد تقدم تحالف «سائرون» المدعوم منه، بالمرتبة الأولى بين القوائم الفائزة في عموم العراق، بحسب ما أعلنته المفوضية العليا المستقلة للانتخابات، فيما حل بالمرتبة الثانية تحالف «الفتح» بزعامة القيادي بالحشد الشعبي «هادي العامري» يليه تحالف النصر بزعامة «العبادي»
وكان التيار الصدري طرح محافظ ميسان «علي دواي»، مرشحا لرئاسة الوزراء، وأوضحت كتلة «سائرون» أنها «تفتح أبوابها للحوارات مع كل الكتل السياسية والأحزاب من أجل التفاهم لتشكيل الحكومة»، مشددة على أن «سائرون» لن تفرض على أحد تقبل مرشحها لرئاسة الوزراء.
يشار إلى أن كل القوى تتسابق لجمع «الكتلة الأكبر» التي تكلف تلقائيا تشكيل الحكومة، حيث يفترض أن تعلن الكتلة عن نفسها في الجلسة الأولى للبرلمان، وهو التفسير الذي طرحته المحكمة الاتحادية لمفهوم «الكتلة الأكبر» الوارد في الدستور.
ويفرض التفسير الذي طبق في تجربتين انتخابيتين سابقتين، على الكتل السياسية البدء بحوار لتشكيل «الكتلة الأكبر».