أحدث الأخبار
  • 11:33 . 80 ألف مصل يؤدون العشاء والتراويح في المسجد الأقصى... المزيد
  • 11:05 . "التربية" تحدد آخر موعد للتسجيل في المدارس الحكومية... المزيد
  • 01:08 . السعودية تقرر السماح لمعارضيها في الخارج بالعودة "دون عقاب"... المزيد
  • 12:23 . تفاؤل وقلق مع اقتراب موعد النظر في الطعون بقضية "الإمارات 84"... المزيد
  • 12:01 . حماس تؤكد أن إطلاق سراح الأسرى الإسرائيليين لن يتم إلا بموجب ما اتُّفق عليه... المزيد
  • 11:56 . ساعات الصيام في الإمارات تزيد 41 دقيقة نهاية شهر رمضان... المزيد
  • 12:57 . الرئيس السوري يكلف لجنة بصياغة مسودة إعلان دستوري لتنظيم المرحلة الانتقالية... المزيد
  • 12:00 . من بداية المحاكمة حتى الطعون.. هكذا نكّلت أبوظبي بأعضاء "الإمارات 84"... المزيد
  • 11:52 . موقع بريطاني: عزل نظام أبوظبي أصبح ضرورة ملحة... المزيد
  • 02:38 . خلال استقبال زيلينسكي.. بريطانيا تقدم دعم مالي كبير لأوكرانيا... المزيد
  • 02:36 . مصر ترفض تشكيل حكومة سودانية موازية وتؤكد تمسكها بوحدة السودان... المزيد
  • 02:35 . في تصعيد خطير.. الاحتلال الإسرائيلي يستعد للتدخل في سوريا لحماية الدروز... المزيد
  • 02:30 . "التعليم العالي" تحدد ثلاثة محاور رئيسة لتطوير التعليم والبحث العلمي... المزيد
  • 02:29 . الاحتلال الإسرائيلي يوقف إدخال المساعدات إلى غزة... المزيد
  • 02:26 . زوجة معتقل الرأي عبدالسلام درويش تهنئ المعتقلين في سجن الرزين بمناسبة رمضان... المزيد
  • 12:40 . مسؤول إيراني يدعو من أبوظبي للتوحد ضد "إسرائيل"... المزيد

ماهي المخاطر التي تهدد الطفل الإماراتي؟

وكالات – الإمارات 71
تاريخ الخبر: 23-07-2016

قالت رئيسة المجلس الاستشاري لإمارة الشارقة، خولة الملا، إن هناك ستة مخاطر تهدد الطفل الإماراتي وتعوق تنشئته بشكل سوي وسليم، على رأسها التعرض للتأثير الخارجي السلبي عن طريق وسائل التواصل الاجتماعي والألعاب الإلكترونية.

وأوضحت أن هذه المخاطر تشوش المفاهيم الفكرية التي تربى عليها الطفل، وتمده بأفكار عدوانية متطرفة ومنحرفة أحياناً، مطالبة بعمل استراتيجية قوية لمواجهة الألعاب الإلكترونية، التي تشوش فكر الأطفال على مواقع التواصل الاجتماعي، وتجذبهم لتبني أفكار العنف والتطرف والإرهاب.


وأفادت بأن أول المخاطر التي تهدد الطفل التأثير السلبي الخارجي، موضحة أن الثقافة الإرهابية التي تزعزع القيم تأتي أحياناً من خلال الألعاب.

وأشارت إلى أن الخطر الثاني هو افتقاد بعض الأطفال الاعتزاز بهويتهم، وعدم قيام بعض الآباء بغرس الهوية السليمة في نفوس الأطفال، فيما يكمن الخطر الثالث في ضعف تعلم الطفل اللغة العربية داخل المنزل، حيث يتحدث الأطفال في بعض المنازل لغة هجينة بسبب وجود بعض الخادمات اللاتي يعتمد عليهن الطفل بشكل كبير في ظل عدم وجود حوار أسري صحيح داخل الأسرة.

وبينت الملا أن الخطر الرابع عدم تحمّل المسؤولية لدى بعض الأطفال، وعدم اعتمادهم على أنفسهم، موضحة أنه ربما يكون الطفل منقاداً لشخص يؤثر فيه ويوجهه بشكل سلبي وخطر.

وتابعت أن الخطر الخامس هو غياب الدافعية للتعلم والقراءة لدى بعض الأطفال على الرغم من أن العلم سلاح الحياة، ويجب على الآباء تحفيزهم على التعلم والقراءة، مؤكدة أهمية بناء الأسرة التي تحرص على نقل الموروث العربي والشعبي السليم إلى عقل الطفل.

وأشارت إلى الخطر السادس يكمن في التفكك الأسري أو غياب أحد الوالدين عن الأسرة ورعاية الأبناء، أو وجود الخلافات داخل كيان الأسرة، ما يؤثر سلباً في الطفل، ويعرّضه لممارسة بعض الظواهر السلبية، مثل التدخين أو تناول المخدرات أو غيرهما؛ هرباً من المشكلات الأسرية.