10:13 . منتخبنا الوطني يتقدم خمسة مراكز في تصنيف "فيفا"... المزيد |
10:12 . أبوظبي للتقاعد: لا تعديلات جديدة على شروط استحقاق التقاعد... المزيد |
09:19 . الرئيس الجزائري يبحث مع وزير الداخلية السعودي تعزيز التعاون... المزيد |
08:02 . المعارضة السورية تسيطر على بلدة إستراتيجية وتقترب من حلب... المزيد |
07:59 . "فلاي دبي": رحلات بيروت لا تزال معلقة... المزيد |
12:39 . استثنى معتقلي الرأي .. رئيس الدولة يأمر بالإفراج عن أكثر من ألفي سجين بمناسبة عيد الاتحاد... المزيد |
12:38 . "كأس رئيس الدولة للخيول العربية" تنطلق بأبوظبي 15 ديسمبر... المزيد |
12:19 . النفط يتراجع بعد قفزة مفاجئة في مخزونات البنزين بالولايات المتحدة... المزيد |
12:09 . أسعار الذهب تتراجع بضغط من ارتفاع الدولار... المزيد |
11:19 . قرقاش: آن الأوان لاستعادة الهدوء ووقف الحرب في غزة... المزيد |
11:17 . متظاهرون إسرائيليون قبالة منزل نتنياهو يطالبون باتفاق لتبادل الأسرى في غزة... المزيد |
11:06 . الصين تطلق سراح ثلاثة أمريكيين بعد سنوات من الدبلوماسية... المزيد |
11:05 . باحثون أستراليون يطورون روبوتات متناهية الصغر لعلاج السرطان... المزيد |
11:05 . لامين جمال يفوز بجائزة الفتى الذهبي لعام 2024... المزيد |
11:03 . أبطال أوروبا.. ليفربول يحسم المواجهة الكبيرة ضد ريال مدريد المتعثر بثنائية نظيفة... المزيد |
10:49 . يوفنتوس يتعثر ودورتموند يرتقي للمركز الرابع في أبطال أوروبا... المزيد |
عرض الرئيس الصومالي حسن شيخ محمد العفو عن مقاتلي حركة «الشباب» الذين ينبذون الإرهاب والعنف.
وقال خلال الذكرى السنوية الـ73 لعصبة الشباب الصومالي التي ساعدت في النضال من أجل تحرير البلاد: «إن حكومته لن تعاقب مقاتلي حركة (الشباب) الذين يضعون السلاح».
وأضاف: «إن عرضنا العفو عن الشباب الذين انضموا إلى الحركة، يظل سارياً، وأناشدهم نبذ العنف، والانضمام إلى مهمة بناء الأمة».
وقد أعلنت الحكومة الصومالية، عفواً عن مقاتلي «الشباب» العام الماضي، وتقوم بإعادة إدماج الذين تخلوا عن السلاح في المجتمع.
ويرى متابعون أن العرض لا بد أن يتضمن خطوات عملية و مفصلة لعملية الاندماج والشراكة التي دعا لها الرئيس الصومالي وأن يشمل ذلك مصالحة وطنية شاملة لا تستثني أحدا، وفي حال رفض جماعات العنف أو الحكومات سينكشف عنه الغطاء وتسقط مبررات العنف التي تزعمها الحكومات وهذه الجماعات، كون قبضة الحكومات الأمنية والعسكرية وسياساتها القمعية هي المسؤولة عن التطرف وفق ما أكدت الأمم المتحدة في مؤتمر لها في جنيف مؤخرا ربطت بين العنف والتطرف والتهميش السياسي وغياب الإصلاح.
ويؤكد خبراء في الإرهاب أن تخلي الحكومات عن سطوتها الأمنية واحترام حقوق الإنسان وحرياته واختيارته شرط يسبق التخلي عن العنف، ومن يتلكأ من هذه الجماعات فإنها ستجد الشعوب في مواجهتها وليس فقط الدولة التي تقيم العدل وتعترف بالحقوق والحريات.