06:48 . جيش الاحتلال يسمح لأبوظبي بإنشاء مشروع مياه من مصر إلى غزة... المزيد |
05:00 . الإمارات والأردن "تنقذان" غزة بإلقاء 25 طناً من المساعدات جواً... المزيد |
04:19 . بعد سماح الاحتلال.. الإمارات تعلن استئناف إسقاط المساعدات جواً لغزة... المزيد |
01:10 . السعودية تدعو تايلاند وكمبوديا إلى ضبط النفس وحل النزاع بالحوار... المزيد |
01:07 . إعلام مصري: شاحنات مساعدات تبدأ بالتوجه من مصر إلى غزة... المزيد |
01:06 . إعلام يمني: شركة إماراتية ترفع أسعار الوقود في سقطرى وسط غضب واتهامات بالاحتكار... المزيد |
11:40 . إصابة 11 شخصاً بحادث طعن في ولاية ميشيغان الأميركية... المزيد |
11:38 . الاحتلال يقر بمقتل ضابط وجندي بتفجير مدرعة جنوبي غزة... المزيد |
11:37 . جيش الاحتلال الإسرائيلي يقتحم سفينة “حنظلة” المتجهة إلى غزة... المزيد |
02:05 . محمد العبار الأعلى أجراً بين رؤساء الشركات في الدولة.. سجل حافل بالتطبيع والاستثمار مع الاحتلال... المزيد |
01:58 . استمرار الاشتباكات بين تايلاند وكمبوديا لليوم الثالث رغم دعوات التهدئة... المزيد |
11:58 . صحيفة: الولايات المتحدة طلبت من الإمارات دعم "إسرائيل" بصواريخ لمواجهة إيران... المزيد |
11:55 . الأونروا: ما يحدث في قطاع غزة مجاعة جماعية “مُدبّرة ومُتعمّدة”... المزيد |
11:52 . إيران.. مقتل عنصر في ''الحرس الثوري'' قرب الحدود العراقية... المزيد |
11:50 . غوتيريش: غزة تواجه أزمة أخلاقية والكلمات لا تطعم الجياع... المزيد |
11:49 . الداخلية تحذّر من سلوكيات خطرة خلال الصيف وتشدد على حماية الأطفال داخل المركبات... المزيد |
شهد الخليج أسبوعا، وشهرا، عسكريا بامتياز تجلى بتوقيع اتفاقات تعاون وصفقات سلاح وإطلاق مناورات واستمرار عاصفة الحزم بغارات غير مسبوقة ولقاءات مع مسؤولين عسكريين.
الاستعدادات الإماراتية
كان ملفتا أن دولة الإمارات وخلافا لما هو معروف، غابت عنها صفقات السلاح من هنا وهناك، وكان أبرز ما شهدته هو استمرارها في عاصفة الحزم وتأكيد مشاركتها في أي حرب برية ضد "داعش" ولقاء ولي عهد أبوظبي محمد بن زايد ببعض وزراء ومسؤولي الدفاع من كندا ودول أوروبية. ولم تطرح أبوظبي مسألة الاستعدادات العسكرية في مواجهة إيران على الإطلاق.
الاستعدادات السعودية
أعلنت السعودية نهاية العام الماضي عن انطلاق "التحالف الإسلامي" لمواجهة الإرهاب، ومنذ ذلك الإعلان وتعيش الرياض نشاطا عسكريا مكثفا للغاية.
إذ سوف ينطلق تدريبا عسكريا مرتقبا تنفذه بشكل مشترك عناصر من القوات المصرية المسلحة، ونظيرتها السعودية، وعدد من الدول العربية والإسلامية (لم تذكرها)، موضحة أن المناورات تحمل اسم "رعد الشمال".
وفي صفقات التسلح، نقلت مصادر مطلعة على محادثات بين الولايات المتحدة والسعودية حول صفقة لبيع أربع سفن حربية من إنتاج شركة "لوكهيد مارتن" ومعدات أخرى، أن المحادثات لا تزال جارية.
ووافق وزير الاقتصاد الألماني زيغمار غابرييل، على صفقة بيع 15 زورق دورية للسعودية.
وكاحتراز مستقبلي، أعلن مسؤول سعودي في وزارة الدفاع، في يناير، أن المملكة تتجه إلى توفير قطع الغيار لقواتها المسلحة بمختلف تشكيلاتها عبر المصانع الوطنية في إطار برنامج التحوّل الوطني 2020، لتوفر الكلفة نسبة 50% تقريباً، إلى جانب توفير وقت قياسي.
وفي اليوم نفسه، وقعت المملكة العربية السعودية وماليزيا، مذكرة تفاهم للتعاون في مجال الدفاع الوطني، كما أجرت مباحثات في المجال نفسه مع كل من إندونيسيا والولايات المتحدة الأمريكية.
وأعلن مصدر فرنسي، منتصف يناير، أن السعودية تدرس شراء "بضع مئات من الدبابات"، وتبدي اهتماماً بالدبابة الفرنسية "لوكليرك"، التي تمتلك دولة الإمارات عدداً منها.
وفي اليوم الأول من العام 2016، أجرى نائب وزير الدفاع السعودي محمد بن عبد الله العايش، ورئيس هيئة الأركان الباكستانية راحل شريف، محادثات ثنائية في إسلام أباد، تناولا فيها مسائل تتعلق بـ "التعاون العسكري" بين البلدين.
قطر والاستعداد عسكريا
أعلن أمير قطر الشيخ تميم بن حمد آل ثاني، في يناير، أن تركيز بلاده في السنوات القادمة سوف ينصب على تعزيز القدرات العسكرية وتطوير القوات المسلحة القطرية، بالإضافة إلى تقوية الداخل.
وجاءت تصريحات الأمير، بعد ساعات من إصداره مرسوماً أميرياً، ينص على إعادة تشكيل مجلس الوزراء القطري، وتضمن تعيين خالد بن محمد العطية، وزير الخارجية السابق، وزيراً للدولة لشؤون الدفاع وعضواً في مجلس الوزراء، وقد عرف العطية بمواقفه الرافضة للتدخلات الخارجية في شؤون البلدان، مثل سوريا واليمن.
كذلك دشنت الإدارة العامة لأمن السواحل والحدود بوزارة الداخلية القطرية، منتصف يناير، 20 زورقاً جديداً من نوع "محيط"، التي تدخل الخدمة لأول مرة في الإدارة، في إطار جهودها لامتلاك أسطول متطور لتعزيز مهامها الأمنية. إلى جانب بدء تركيا بتدشين قاعدة عسكرية لها في قطر ضمن تفاهم استراتيجي بين البلدين.
الكويت تتأهب
بدأت دولة الكويت عدة خطوات باتجاه التحصينات العسكرية والاستعداد لأي طارئ في المنطقة، بجملة من الاستعدادات.
"مواكبةُ الأحداث الإقليمية الجارية"، كانت سبباً لتقوم قوات الأمن الخاصة في الكويت بتنفيذ التمرين الميداني (الردع الحاسم 5)، وأعلن نائب رئيس مجلس الوزراء ووزير الداخلية الكويتي، الشيخ محمد خالد الصباح، أن التمرين "يعد رسالة واضحة لكل من تسول له نفسه العبث بأمن الكويت وأمان مواطنيه".
أما آمر القوة الجوية الكويتية، اللواء ركن عبد الله الفودري، فقد صرح في يناير أن التحديات الأمنية التي تمر بها منطقة الشرق الأوسط لها انعكاسات على جميع دول المنطقة، وهو "ما يستدعي أن تكون القوات الجوية على أهبة الاستعداد".
كما أعلن الفودري أن سلاح الجو الكويتي "متشبث" بخطط شراء مقاتلات "إف-18 سوبر هورنيت" من إنتاج شركة بوينغ، مضيفاً أن "سلاح الجو سيلعب أهم دور لدى التعامل مع التهديدات الإقليمية".
وقالت مصادر مطلعة على عقد صفقة طائرات "يوروفايتر" الإيطالية مع الكويت، إن العقد سيوقع غدا الأحد، وستبيع بموجبه 28 مقاتلة.
البحرين والدرع الصاروخي
على لسان قائد سلاح الجو الملكي البحريني، اللواء الركن حمد بن عبد الله آل خليفة، أعلِن في (21|1) أن دول الخليج العربية تتعاون لبناء نظام دفاع صاروخي، مشيراً إلى أن هذه الدول تأمل في الإعلان عن النتائج قريباً.
أما القائد العام لقوة دفاع البحرين، المشير الركن خليفة بن أحمد آل خليفة، فشدد على أهمية تقوية العمل العسكري الخليجي المشترك، "لمواجهة التحديات والتهديدات التي تواجه المنطقة وتستهدف الأمة العربية".