أحالت وزارة الداخلية الباكستانية قائمة بأسماء 61 تنظيما وجماعة محظورة لتورطها في أنشطة ارهابية إلى مجلس الأعيان اليوم.
وأبلغ وزير الدولة للشؤون الداخلية الباكستاني بليغ الرحمن أعضاء المجلس إنه لن يسمح لأي منظمة ذات صلة بالإرهاب والتطرف بالعمل في البلاد وأن خطة العمل الوطنية التي أقرتها كافة الأحزاب السياسية وكذلك وزارة الداخلية والحكومات الإقليمية ستقوم بوقف الجماعات المحظورة التي تحاول العودة تحت أسماء جديدة.
وضمت القائمة الباكستانية: عسكر جهانكوي – جند محمد – جيش محمد – عسكر طيبة –جند الصحابة – حركة الجعفرية – حركة نفاذ الحعفرية – الحركة الإسلامية – تنظيم القاعدة – الملة الإسلامية - خدام الإسلام – الحركة الإسلامية الباكستانية – جماعة الأنصار – جماعة الفرقان – حزب التحرير – خير النساء ترست العالمية – جيش تحرير بلوشستان – الحركة الطلابية الإسلامية – عسكر الإسلام – جماعة حاجي نمدار – حركة طالبان الباكستانية – الجيش الجمهوري البلوشي – جبهة تحرير بلوشستان – عسكر بلوشستان – جبهة التحرير البلوشية المتحدة – تنظيم الدفاع البلوشي – لجنة العمل للطلاب الشيعية – منظمة السبيل في جيلجيت - منظمة الجيل الجديد في جيلجيت – لجنة الأمان الشعبية في كراتشي – أهل السنة والجماعة – مؤسسة الحرمين – جمعية الإمامية في جيلجيت – أهل السنة والجماعة في جيلجيت – جيش بونياد باراست البلوشي – حركة نفاذ الأمان – حركة تحفظ حدود الله – جيش تحرير بلوشستان ( واجا) – مجاهدو الإسلام – جيش التحرير الوطني البلوشي – خانا- حكمت جيلجيت بالتستان – حركة طالبان فرع سوات – حركة طالبان فرع مهمند – جماعة طارق جيدار – لواء عبدالله عزام – حركة تركستان الشرقية الاسلامية – الحركة الاسلامية لأوزبكستان – اتحاد الجهاد الاسلامي – لواء 313 – حركة طالبان فرع تاجوار- الامر بالمعروف والنهي عن المنكر – منظمة الشباب البلوشية – الجيش البلوشي المتحد – حركة جي سند – تنظيم داعش الارهابي..
ويأتي إعلان هذه القائمة بعد نحو يومين من إعلان الرياض تحالفا من دول إسلامية لمكافحة الإرهاب بصورة شاملة وليس داعش فقط.
وأصدرت الأردن قائمة ضمت 160 فصيلا بسوريا معظمها إسلامية وفق ما زعمته الخارجية الروسية قبل أن تنفي مصادر أردنية دقة التقارير الروسية.
وكانت أبوظبي أصدرت في نوفمبر الماضي قائمة ضمت أكثر من منظمة من بينها جماعات باكستانية. ولكن الفرق الوحيد بين قائمة أبوظبي وإسلام أباد، أن قائمة أبوظبي ضمت في غالبيتها جمعيات حقوقية ومراكز بحوث وجمعيات نفع عام وجمعيات سلمية.