07:04 . محمد بن زايد يقرر إنشاء "الجهاز الوطني لمكافحة المخدرات"... المزيد |
12:08 . أوبك بلاس تتجه لزيادة إنتاج النفط بهدف استعادة حصتها السوقية... المزيد |
12:00 . المقاومة تطلق صاروخاً من غزة وجيش الاحتلال يعلن اعتراضه... المزيد |
11:23 . دبي.. إلقاء القبض على مُحتالَين قاما باستغلال حسابات بنكية لعملاء... المزيد |
10:56 . بن غفير وأكثر من 1200 مستوطن يقتحمون الأقصى بمناسبة ذكرى ما يسمى "خراب الهيكل"... المزيد |
10:51 . متظاهرون أمام سفارة أبوظبي بجنوب أفريقيا يتهمونها بالتواطؤ مع الاحتلال... المزيد |
11:56 . الكونغو ورواندا تتحركان لتنفيذ اتفاق السلام رغم تعثر الالتزامات... المزيد |
12:29 . حماس: ترامب لا يمل من ترديد أكاذيب "إسرائيل" ولن نمل من تفنيدها... المزيد |
12:26 . السعودية تحبط تهريب أكثر من 817 ألف حبة مخدرة عبر منفذ البطحاء مع الإمارات... المزيد |
12:24 . بمشاركة دول غربية.. الإمارات والأردن تقودان عملية إنزال مساعدات لغزة... المزيد |
11:20 . الدوحة وأنقرة تبحثان هاتفياً سبل وقف النار في غزة... المزيد |
11:17 . صحة غزة تتوقع دخول شاحنات أدوية لدعم مستشفيات القطاع اليوم... المزيد |
11:16 . "صحة أبوظبي" توقف ستة أطباء عن العمل بسبب مخالفات خطيرة... المزيد |
11:13 . شرطة الشارقة تسيطر على حريق الصناعية العاشرة دون إصابات... المزيد |
09:08 . مذكرة تفاهم بين السعودية وكندا لتعزيز المشاورات السياسية... المزيد |
09:08 . حماس تدعو لتصعيد الحراك العالمي أسبوعياً حتى وقف العدوان والمجاعة في غزة... المزيد |
أعلن الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو غوتيريش أن مؤتمر المانحين لدعم أفغانستان في جنيف تمكن من جمع تبرعات بأكثر من مليار دولار أمريكي.
وقال غوتيريش إن هذا المؤتمر لبى بشكل كامل التوقعات المتعلقة بالتضامن مع الشعب الأفغاني.
وشارك في مؤتمر جنيف العديد من ممثلي الحكومات من بينهم وزير الخارجية الألماني هايكو ماس.
وتشير تقديرات الأمم المتحدة إلى أن أفغانستان بحاجة إلى أكثر من 600 مليون دولار لغاية نهاية هذا العام من أجل تجنب أزمة في الغذاء وانهيار الخدمات العامة.
وتفاقمت ندرة الغذاء بشكل كبير منذ سيطرة طالبان على البلاد الشهر الماضي.
ومع توقف تدفق المساعدات فجأة، قال عدد من المتحدثين في المؤتمر إن المانحين يقع عليهم "التزام أخلاقي" بأن يواصلوا مساعدة الأفغان مثلما فعلوا على مدى 20 عاما.
وحتى قبل سيطرة طالبان على كابول، كان نصف السكان - أو 18 مليون فرد - يعتمدون على المساعدات.
وحذر مسؤولون في الأمم المتحدة ومنظمات إغاثة من أن العدد مرشح للزيادة بسبب الجفاف ونقص السيولة والغذاء.
وقال المدير التنفيذي لبرنامج الأغذية العالمي ديفيد بيزلي أمام المؤتمر إن أفغانستان فقدت 40 في المئة من محصول القمح فيها وإن ثمن زيت الطعام بلغ مثليه وإن معظم الناس على أي حال لا يمكنهم الحصول على النقود لشراء الطعام.
واعتبر الأمين العام للأمم المتحدة أن "من المهم جدا" أن تتواصل المنظمة الدولية مع حركة طالبان لتسهيل نقل المساعدات الإنسانية إلى أفغانستان وتوزيعها.
وقال "يستحيل توفير المساعدة الإنسانية في أفغانستان من دون التواصل مع حركة طالبان في هذه المرحلة".
وأضاف "أرى أنه من المهم جدا التواصل مع طالبان في هذه المرحلة على صعيد كل الجوانب التي تثير قلق الأسرة الدولية أكان الإرهاب أو حقوق الإنسان أو المخدرات أو طبيعة الحكومة".
ومن جهته أعلن وزير الخارجية الألماني هايكو ماس زيادة المساعدات للمعوزين في أفغانستان.
وقال ماس خلال مؤتمر المانحين "لقد زادت ألمانيا بالفعل من مساعداتها الإنسانية لأفغانستان والمنطقة بمقدار 100 مليون يورو. ونخطط لتوفير 500 مليون يورو أخرى لدعم أفغانستان والدول المجاورة لها".
وفي الوقت نفسه، طالب ماس الحكام الجدد في أفغانستان بضمان الوصول الآمن للمساعدات الإنسانية، قائلا: "على طالبان احترام حقوق الإنسان الأساسية"، وألا تصبح أفغانستان مرة أخرى مكانا يهدد العالم بالإرهاب.
وقال ماس: "تشكيل حكومة انتقالية الأسبوع الماضي مع استبعاد مجموعات أخرى لم يكن الإشارة الصحيحة لتعاون دولي".
ومن جانبها أعلنت السفيرة الأمريكية لدى الأمم المتحدة ليندا توماس في مؤتمر المانحين عن تقديم مساعدات لأفغانستان بقيمة 64 مليون دولار، مطالبة حركة طالبان بتقديم ضمانات مكتوبة في مقابل توفير المساعدات الإنسانية .
وقالت توماس في كلمتها عبر تقنية الفيديو: "الكلمات لم تعد كافية... علينا رؤية أفعال"، مؤكدة على أن حقوق منظمات الإغاثة والنساء والأقليات معرضة للخطر.
وأضاف أن وكالات الإغاثة الإنسانية لا تستطيع القيام بعملها ما لم تف طالبان بهذه الالتزامات الأساسية والمبادئ الإنسانية. في حين تعهدت النرويج بمساعدات إضافية قيمتها 11.5 مليون دولار.
وقدمت الصين وباكستان المجاورتان لأفغانستان مساعدات بالفعل. وأعلنت الصين في الأسبوع الماضي أنها سترسل مساعدات غذائية وطبية قيمتها 31 مليون دولار. وأرسلت باكستان إمدادات مثل زيت الطعام والأدوية ودعت إلى إنهاء تجميد أرصدة أفغانية في الخارج.