أحدث الأخبار
  • 08:19 . رئيس الدولة يبحث مع نظيره الفرنسي العدوان على قطر وغزة... المزيد
  • 08:18 . إسبانيا تستدعي القائم بالأعمال الإسرائيلي احتجاجا على تصريحات نتنياهو... المزيد
  • 08:17 . الجمعية العامة للأمم المتحدة تؤيد بأغلبية ساحقة إعلان حل الدولتين وإنهاء حرب غزة... المزيد
  • 07:39 . إصابة إسرائيليَين بعملية طعن في القدس المحتلة واستنفار لقوات الاحتلال... المزيد
  • 07:39 . أبوظبي تستدعي نائب سفير الإحتلال الإسرائيلي للتنديد بهجوم قطر... المزيد
  • 10:41 . دون ذكر "إسرائيل".. مجلس الأمن يدين الضربات على قطر... المزيد
  • 10:40 . المحكمة العليا في البرازيل تدين الرئيس السابق بولسونارو بالتخطيط للانقلاب... المزيد
  • 10:39 . قرقاش: الهجوم على قطر تصعيد خطير يعكس صعوبة البيئة الإقليمية... المزيد
  • 10:37 . الأرصاد: انخفاض تدريجي في درجات الحرارة مع فرصة لتشكل الضباب الخفيف... المزيد
  • 10:37 . الحوثيون: 211 قتيلاً وجريحاً في القصف الإسرائيلي على صنعاء والجوف... المزيد
  • 10:35 . رئيس وزراء قطر: الهجوم الإسرائيلي انتهاك خطير يضع النظام الدولي أمام اختبار كبير... المزيد
  • 07:47 . الإمارات تستنكر بشدة تصريحات نتنياهو العدوانية ضد قطر... المزيد
  • 07:45 . تشييع شهداء العدوان الإسرائيلي على الدوحة بمشاركة أمير قطر... المزيد
  • 12:46 . آلاف التونسيين يحتشدون دعما لأسطول الصمود المتجه لغزة... المزيد
  • 12:31 . حميد النعيمي يصدر قانوناً ينظم المشتريات والعقود في حكومة عجمان... المزيد
  • 11:58 . لجنة المنح التكميلية للمتقاعدين في الشارقة تنظر في 86 طلباً خلال أغسطس... المزيد

إدارة بايدن ستراجع اتفاق السلام مع طالبان وتصنيف الحوثيين منظمة إرهابية

وزير الخارجية الأمريكي المقبل أنتوني بلينكن
وكالات – الإمارات 71
تاريخ الخبر: 23-01-2021

قال البيت الأبيض إن مستشار الأمن القومي، جيك سوليفان، أبلغ نظيره الأفغاني، أن الولايات المتحدة ستراجع اتفاق السلام التي أبرمته مع حركة طالبان العام الماضي.

جاء ذلك بحسب بيان صادر عن، المتحدث باسم مجلس الأمن القومي بالبيت الأبيض إميلي هورن، أشار فيه أن ذلك جاء خلال اتصال هاتفي بين الطرفين.

وأوضح البيان أن سوليفان أكد خلال الاتصال أن "الولايات المتحدة ستفي بوعدها بالشراكة الأمريكية الأفغانية والسلام لجميع الشعب الأفغاني".

وذكر المسؤول الأمريكي خلال الاتصال أن بلاده ستراجع الاتفاق المبرم مع طالبان للوقوف على موضوعات قطع طالبان علاقاتها مع الجماعات الإرهابية، والحد من العنف في أفغانستان، وما إذا كانت هناك حاجة لدى واشنطن لإجراء مفاوضات ذات مغزى مع الحكومة الأفغانية وأصحاب المصلحة الآخرين.

وأكد سوليفان أن رغبة الولايات المتحدة هي أن يقوم جميع القادة الأفغان بتقييم الفرص التاريخية للسلام والاستقرار ، مشددًا على أن بلاده تريد حماية المسار الذي تم اتخاذه بخصوص موضوعات النساء والفتيات والأقليات الأفغانية.

علاوة على ذلك ، أشار سوليفان إلى أنهم على اتصال بالحكومة الأفغانية وحلفاء الناتو والشركاء الإقليميين لدعم مستقبل مستقر وآمن لأفغانستان.

وفي 20 فبراير 2020، وقعت الولايات المتحدة اتفاقا مع طالبان، مما قد يمهد الطريق نحو انسحاب كامل للقوات الأجنبية من أفغانستان في غضون 14 شهرا، ويمثل خطوة نحو إنهاء الحرب المستمرة منذ 18 عاما.

وأعلنت الولايات المتحدة أنها ملتزمة بتقليص عدد قواتها في أفغانستان من 13 ألفا إلى 8600 جندي في غضون 135 يوما من توقيع الاتفاق، والعمل مع حلفائها على خفض عدد قوات التحالف في أفغانستان على نحو متناسب خلال هذه الفترة إذا ما أوفت طالبان بالتزاماتها.

وجاء في البيان المشترك أن الانسحاب الكامل لكل القوات الأمريكية وقوات التحالف سيتم خلال 14 شهرا من توقيع الاتفاق إذا التزمت طالبان بالجزء الخاص بها.

على صعيد آخر، أعلنت وزارة الخارجية الأمريكية، أنها بدأت في مراجعة تصنيف جماعة الحوثي في اليمن منظمة إرهابية.

جاء ذلك في تصريحات لمتحدث باسم الوزارة ـ لم يتم تسميته، حسبما نقل موقع "يو إس نيوز" الأمريكي.

وقال المتحدث إنّ الوزارة "تعمل بأسرع ما يمكن لإنهاء عملية مراجعة تصنيف جماعة الحوثي منظمة إرهابية، واتخاذ قرار في هذا الشأن".

وفي وقت سابق هذا الأسبوع، قال وزير الخارجية الأمريكي أنطوني بلينكين، إن واشنطن ستبحث عملية تصنيف الجماعة منظمة إرهابية.

والثلاثاء الماضي، دخل قرار أمريكي باعتبار الحوثيين "منظمة إرهابية" حيز التنفيذ، عشية انتهاء ولاية الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، وبدء رئاسة جو بايدن.

فيما حذرت منظمات إغاثية وجهات سياسة دولية من تداعيات محتملة للتصنيف الأمريكي على الوضع الإنساني في اليمن، بينما أعلنت وزارة الخزانة الأمريكية، إعفاء منظمات الإغاثة والإمدادات الإنسانية من تبعات إدراج الحوثيين بقائمة الإرهاب.

وأوضحت، في بيان، أن الإعفاء يهدف إلى السماح للمنظمات الإغاثية، ومنها الأمم المتحدة والصليب الأحمر، بدعم المشروعات الإنسانية وبناء الديمقراطية والتعليم وحماية البيئة في اليمن.