08:58 . الاحتلال يرتكب مذابح في غزة عشية عيد الأضحى... المزيد |
08:17 . نتنياهو يعلن استعادة جثتي أسيرين إسرائيليين بـ"عملية خاصة"... المزيد |
07:55 . الفيتو الأمريكي ضد قرار وقف النار في غزة يثير غضب أعضاء مجلس الأمن... المزيد |
07:02 . الإمارات والجبل الأسود تبحثان تعزيز التعاون الاقتصادي والسياحي... المزيد |
04:39 . "رويترز": الإمارات والولايات المتحدة تتفقان على إطلاق مفاوضات تجارية... المزيد |
04:04 . الكويت تعزز قدراتها الدفاعية بصفقة أمريكية جديدة لتحديث دبابات "أبرامز"... المزيد |
11:50 . دبي تسلّم متهماً أيرلندياً في جريمة قتل إلى سلطات بلاده... المزيد |
11:49 . سلطان عُمان يصدق على اتفاقية إعفاء التأشيرات مع روسيا... المزيد |
11:06 . رغم مذابح غزة.. تقرير يكشف ارتفاع مبيعات الأسلحة الإسرائيلية لدول التطبيع... المزيد |
11:03 . "وول ستريت جورنال ": البنتاغون يحقق في حوادث تصادم وفقدان مقاتلات من "ترومان"... المزيد |
11:01 . حجاج بيت الله يفدون إلى عرفة لأداء ركن الحج الأعظم... المزيد |
10:59 . أطباء بلا حدود: العنف والجوع يدمران حياة السودانيين بجنوب دارفور... المزيد |
09:30 . ترامب يحظر دخول بلاده على مواطني 19 دولة عربية إسلامية وإفريقية... المزيد |
12:15 . إعلام عبري: رئيس الشاباك دخل سوريا سراً وتجول في محيط دمشق... المزيد |
06:37 . تحقيق: معظم المنتجات الإسرائيلية في السعودية تمر عبر الإمارات... المزيد |
03:39 . الزعابي: لا أحد يعلم مكان عبد الرحمن القرضاوي بعد تسليمه لأبوظبي ومراكز احتجاز أمن الدولة "خارج الرقابة"... المزيد |
انتقدت واشنطن بوست المؤتمرات الصحفية التي يعقدها الأطباء المتابعون لحالة الرئيس دونالد ترامب، بعد إصابته بفيروس كورونا وخروجه من المستشفى لإطلاع الشعب الأميركي على صحته، بأن الوقت قد حان لتقديم إجابات صريحة عن صحته بدلا ممن وصفتهم بالمستشارين الإعلاميين في ثياب الأطباء.
ورأت الصحيفة في افتتاحيتها أن الرئيس -الذي علم مبكرا أن فيروس كورونا الجديد قاتل لكنه طمأن الشعب مرارا وتكرارا أنه سيزول- لم يكن أكثر شفافية بشأن صحته الشخصية.
وأضافت أن زيارته لمركز والتر ريد الطبي العسكري الوطني في نوفمبر 2019 وإصابته الحالية بالفيروس يكتنفهما المراوغة والتعتيم، متسائلة لماذا؟
وأشارت إلى أن جميع الرؤساء يحبون الظهور بصحة جيدة ويمقتون الإقرار بالضعف، حتى لو كان ناجما عن أحداث خارجة عن إرادتهم.
فعندما أطلق النار على الرئيس رونالد ريغان في مارس 1981، بعد أسابيع فقط من توليه المنصب، قيل للشعب إنه كان يطلق النكات قبل فترة طويلة من علمهم بخطورة إصابته.
وأردفت الصحيفة بأنه عندما تكون صحة الرئيس غير طبيعية يحق للشعب أن يعرف، خاصة إذا كان للمشكلة أي تأثير على لياقته لأداء واجباته. وفي حالة ترامب فالأسئلة التي من دون إجابات واضحة.
ففي 16 نوفمبر ذهب إلى مستشفى والتر ريد، بعد 8 أشهر من ذهابه لفحصه البدني السنوي، وهي رحلة غير مدرجة في جدوله العام.
وخرج علينا سكرتيره الصحفي قائلا إنه خضع "لفحص سريع ومختبرات" و"يظل بصحة جيدة وحيويا دون شكاوى". وقال طبيب البيت الأبيض وقتها شين كونلي إن ترامب أجرى "فحصا مرحليا" كان "روتينيا" ولم يكن يعاني من أي ألم في الصدر ولم يخضع لأي "تقييمات قلبية أو عصبية متخصصة".
القيادة مهمة وترامب عجز بشكل كارثي عن توفيرها. وفي هذا الوباء قدم تطمينات سريعة عندما احتاجت الأمة إلى الواقعية. وفيما يتعلق بصحته الشخصية، وهي مسألة تتعلق بالصالح العام، نحتاج إلى أكثر من مجرد أطباء. نحتاج إلى أطباء حقيقيين يقدمون معلومات حقيقية
وتساءلت الصحيفة: إذا كان الأمر روتينيا حقا فلماذا طلب من الطاقم الطبي في مستشفى والتر ريد توقيع اتفاقيات عدم إفشاء، وهو إجراء غير معتاد يتجاوز واجباتهم المهنية، كما ذكرت قناة "إن بي سي نيوز" والبوست يوم الخميس، وما الذي لم يكشف عنه؟
واعتبرت أن الدكتور كونلي كان مراوغا أيضا بشأن حالة ترامب منذ تشخيص إصابته بفيروس كورونا، حيث تجنب في اليوم التالي لدخوله المستشفى في 2 أكتوبر الأسئلة، عندما سئل عما إذا كان ترامب قد تلقى أكسجينا إضافيا ورفض الإفصاح عما إذا كانت الأشعة قد كشفت عن أي تلف بالرئة.
وبينما طمأن كونلي المراسلين بأن الرئيس "يعمل بشكل جيد للغاية"، قال رئيس موظفي البيت الأبيض مارك ميدوز للصحفيين "إن المؤشرات الحيوية للرئيس على مدار الـ 24 ساعة الماضية كانت مقلقة للغاية" و"ما زلنا لا نعرف مسارا واضحا إلى الشفاء التام". واعترف ترامب عند عودته إلى البيت الأبيض في مقطع فيديو "كنت مريضا جدا".
وأشارت الصحيفة إلى أن الدكتور كونلي رفض الإجابة عن سؤال رئيسي: متى كان آخر اختبار سلبي -خاص بالفيروس- لترامب؟ ولم يقدم أي معلومات حول نسبة الفيروس في جسمه وما إذا كان ترامب لا يزال معديا.
وختمت بأن القيادة مهمة وأن ترامب عجز بشكل كارثي عن توفيرها. وفي هذا الوباء قدم تطمينات سريعة عندما احتاجت الأمة إلى الواقعية. وفيما يتعلق بصحته الشخصية، وهي مسألة تتعلق بالصالح العام، نحتاج إلى أكثر من مجرد أطباء.. إننا نحتاج إلى أطباء حقيقيين يقدمون معلومات حقيقية.
والجمعة، قال الرئيس الأمريكى دونالد ترامب، في مقابلة أجرتها معه قناة "فوكس نيوز" التلفزيونية المحلية إنه توقف عن تناول أية أدوية لمكافحة فيروس كورونا المتسجد(كوفيد-19) قبل 8 ساعات.
وذكر ترامب فى تصريحاته "فى الوقت الحالى لا أتناول أية أدوية، لا أتناول أى أدوية منذ 8 ساعات على الأرجح" وشدد ترامب على أنه يشعر حاليًا بأنه "قوي للغاية"،
وأضاف "حينما دخلت مستشفى والتر ريد العسكري، لم أكن أشعر نفسي قويًا بشكل كبير، لكن لم تكن لدي أية مشاكل في التنفس مثل كثيرين ممن أصيبوا بهذا المرض".
في 2 أكتوبر الجاري، أعلن ترامب إصابته وزوجته ميلانيا بفيروس "كوفيد 19" بعد أن تبين إصابة مساعدته هوب هيكس بالفيروس.
ونُقل إلى مستشفى عسكري في وقت لاحق من اليوم نفسه بعد أن تدهورت صحته، قبل أن يعلن أنه يشعر بتحسن، ويغادر المشفى، مساء الإثنين الماضي.