10:53 . وفاة والدة الشيخ المعتقل حمد رقيط.. غياب الابن خلف قضبان أبوظبي يضاعف فاجعة الأسرة... المزيد |
08:20 . 500 وظيفة جديدة في عجمان وسط تساؤلات عن فاعلية معارض التوظيف... المزيد |
08:19 . رئيس الدولة يبحث مع نظيره الفرنسي العدوان على قطر وغزة... المزيد |
08:18 . إسبانيا تستدعي القائم بالأعمال الإسرائيلي احتجاجا على تصريحات نتنياهو... المزيد |
08:17 . الجمعية العامة للأمم المتحدة تؤيد بأغلبية ساحقة إعلان حل الدولتين وإنهاء حرب غزة... المزيد |
07:39 . إصابة إسرائيليَين بعملية طعن في القدس المحتلة واستنفار لقوات الاحتلال... المزيد |
07:39 . أبوظبي تستدعي نائب سفير الإحتلال الإسرائيلي للتنديد بهجوم قطر... المزيد |
10:41 . دون ذكر "إسرائيل".. مجلس الأمن يدين الضربات على قطر... المزيد |
10:40 . المحكمة العليا في البرازيل تدين الرئيس السابق بولسونارو بالتخطيط للانقلاب... المزيد |
10:39 . قرقاش: الهجوم على قطر تصعيد خطير يعكس صعوبة البيئة الإقليمية... المزيد |
10:37 . الأرصاد: انخفاض تدريجي في درجات الحرارة مع فرصة لتشكل الضباب الخفيف... المزيد |
10:37 . الحوثيون: 211 قتيلاً وجريحاً في القصف الإسرائيلي على صنعاء والجوف... المزيد |
10:35 . رئيس وزراء قطر: الهجوم الإسرائيلي انتهاك خطير يضع النظام الدولي أمام اختبار كبير... المزيد |
07:47 . الإمارات تستنكر بشدة تصريحات نتنياهو العدوانية ضد قطر... المزيد |
07:45 . تشييع شهداء العدوان الإسرائيلي على الدوحة بمشاركة أمير قطر... المزيد |
12:46 . آلاف التونسيين يحتشدون دعما لأسطول الصمود المتجه لغزة... المزيد |
انتقدت واشنطن بوست المؤتمرات الصحفية التي يعقدها الأطباء المتابعون لحالة الرئيس دونالد ترامب، بعد إصابته بفيروس كورونا وخروجه من المستشفى لإطلاع الشعب الأميركي على صحته، بأن الوقت قد حان لتقديم إجابات صريحة عن صحته بدلا ممن وصفتهم بالمستشارين الإعلاميين في ثياب الأطباء.
ورأت الصحيفة في افتتاحيتها أن الرئيس -الذي علم مبكرا أن فيروس كورونا الجديد قاتل لكنه طمأن الشعب مرارا وتكرارا أنه سيزول- لم يكن أكثر شفافية بشأن صحته الشخصية.
وأضافت أن زيارته لمركز والتر ريد الطبي العسكري الوطني في نوفمبر 2019 وإصابته الحالية بالفيروس يكتنفهما المراوغة والتعتيم، متسائلة لماذا؟
وأشارت إلى أن جميع الرؤساء يحبون الظهور بصحة جيدة ويمقتون الإقرار بالضعف، حتى لو كان ناجما عن أحداث خارجة عن إرادتهم.
فعندما أطلق النار على الرئيس رونالد ريغان في مارس 1981، بعد أسابيع فقط من توليه المنصب، قيل للشعب إنه كان يطلق النكات قبل فترة طويلة من علمهم بخطورة إصابته.
وأردفت الصحيفة بأنه عندما تكون صحة الرئيس غير طبيعية يحق للشعب أن يعرف، خاصة إذا كان للمشكلة أي تأثير على لياقته لأداء واجباته. وفي حالة ترامب فالأسئلة التي من دون إجابات واضحة.
ففي 16 نوفمبر ذهب إلى مستشفى والتر ريد، بعد 8 أشهر من ذهابه لفحصه البدني السنوي، وهي رحلة غير مدرجة في جدوله العام.
وخرج علينا سكرتيره الصحفي قائلا إنه خضع "لفحص سريع ومختبرات" و"يظل بصحة جيدة وحيويا دون شكاوى". وقال طبيب البيت الأبيض وقتها شين كونلي إن ترامب أجرى "فحصا مرحليا" كان "روتينيا" ولم يكن يعاني من أي ألم في الصدر ولم يخضع لأي "تقييمات قلبية أو عصبية متخصصة".
القيادة مهمة وترامب عجز بشكل كارثي عن توفيرها. وفي هذا الوباء قدم تطمينات سريعة عندما احتاجت الأمة إلى الواقعية. وفيما يتعلق بصحته الشخصية، وهي مسألة تتعلق بالصالح العام، نحتاج إلى أكثر من مجرد أطباء. نحتاج إلى أطباء حقيقيين يقدمون معلومات حقيقية
وتساءلت الصحيفة: إذا كان الأمر روتينيا حقا فلماذا طلب من الطاقم الطبي في مستشفى والتر ريد توقيع اتفاقيات عدم إفشاء، وهو إجراء غير معتاد يتجاوز واجباتهم المهنية، كما ذكرت قناة "إن بي سي نيوز" والبوست يوم الخميس، وما الذي لم يكشف عنه؟
واعتبرت أن الدكتور كونلي كان مراوغا أيضا بشأن حالة ترامب منذ تشخيص إصابته بفيروس كورونا، حيث تجنب في اليوم التالي لدخوله المستشفى في 2 أكتوبر الأسئلة، عندما سئل عما إذا كان ترامب قد تلقى أكسجينا إضافيا ورفض الإفصاح عما إذا كانت الأشعة قد كشفت عن أي تلف بالرئة.
وبينما طمأن كونلي المراسلين بأن الرئيس "يعمل بشكل جيد للغاية"، قال رئيس موظفي البيت الأبيض مارك ميدوز للصحفيين "إن المؤشرات الحيوية للرئيس على مدار الـ 24 ساعة الماضية كانت مقلقة للغاية" و"ما زلنا لا نعرف مسارا واضحا إلى الشفاء التام". واعترف ترامب عند عودته إلى البيت الأبيض في مقطع فيديو "كنت مريضا جدا".
وأشارت الصحيفة إلى أن الدكتور كونلي رفض الإجابة عن سؤال رئيسي: متى كان آخر اختبار سلبي -خاص بالفيروس- لترامب؟ ولم يقدم أي معلومات حول نسبة الفيروس في جسمه وما إذا كان ترامب لا يزال معديا.
وختمت بأن القيادة مهمة وأن ترامب عجز بشكل كارثي عن توفيرها. وفي هذا الوباء قدم تطمينات سريعة عندما احتاجت الأمة إلى الواقعية. وفيما يتعلق بصحته الشخصية، وهي مسألة تتعلق بالصالح العام، نحتاج إلى أكثر من مجرد أطباء.. إننا نحتاج إلى أطباء حقيقيين يقدمون معلومات حقيقية.
والجمعة، قال الرئيس الأمريكى دونالد ترامب، في مقابلة أجرتها معه قناة "فوكس نيوز" التلفزيونية المحلية إنه توقف عن تناول أية أدوية لمكافحة فيروس كورونا المتسجد(كوفيد-19) قبل 8 ساعات.
وذكر ترامب فى تصريحاته "فى الوقت الحالى لا أتناول أية أدوية، لا أتناول أى أدوية منذ 8 ساعات على الأرجح" وشدد ترامب على أنه يشعر حاليًا بأنه "قوي للغاية"،
وأضاف "حينما دخلت مستشفى والتر ريد العسكري، لم أكن أشعر نفسي قويًا بشكل كبير، لكن لم تكن لدي أية مشاكل في التنفس مثل كثيرين ممن أصيبوا بهذا المرض".
في 2 أكتوبر الجاري، أعلن ترامب إصابته وزوجته ميلانيا بفيروس "كوفيد 19" بعد أن تبين إصابة مساعدته هوب هيكس بالفيروس.
ونُقل إلى مستشفى عسكري في وقت لاحق من اليوم نفسه بعد أن تدهورت صحته، قبل أن يعلن أنه يشعر بتحسن، ويغادر المشفى، مساء الإثنين الماضي.