أحدث الأخبار
  • 02:05 . محمد العبار الأعلى أجراً بين رؤساء الشركات في الدولة.. سجل حافل بالتطبيع والاستثمار مع الاحتلال... المزيد
  • 01:58 . استمرار الاشتباكات بين تايلاند وكمبوديا لليوم الثالث رغم دعوات التهدئة... المزيد
  • 11:58 . صحيفة: الولايات المتحدة طلبت من الإمارات دعم "إسرائيل" بصواريخ لمواجهة إيران... المزيد
  • 11:55 . الأونروا: ما يحدث في قطاع غزة مجاعة جماعية “مُدبّرة ومُتعمّدة”... المزيد
  • 11:52 . إيران.. مقتل عنصر في ''الحرس الثوري'' قرب الحدود العراقية... المزيد
  • 11:50 . غوتيريش: غزة تواجه أزمة أخلاقية والكلمات لا تطعم الجياع... المزيد
  • 11:49 . الداخلية تحذّر من سلوكيات خطرة خلال الصيف وتشدد على حماية الأطفال داخل المركبات... المزيد
  • 11:11 . الإمارات ترحب بخطوة فرنسا نحو الاعتراف بدولة فلسطين... المزيد
  • 11:03 . سوريا وأمريكا وفرنسا تتفق على التعاون لدعم المرحلة الانتقالية في دمشق... المزيد
  • 10:03 . دبي تسلّم فرنسا مطلوبين لتورطهما في قضايا اتجار بالمخدرات... المزيد
  • 10:02 . اتفاقية بين الإمارات للطاقة النووية و"فراماتوم" لتوريد الوقود النووي لمحطات براكة... المزيد
  • 09:58 . "الشؤون الإسلامية" تدعو إلى تجنب إجراءات الدفن أوقات الظهيرة... المزيد
  • 02:40 . قرقاش: ندعم وقف الحرب في السودان فوراً ومستقبل البلاد بقيادة مدنية مستقلة... المزيد
  • 02:38 . حملة "#أوقفوا_مجاعة_غزة" تدعو أردوغان لتحرك دولي عاجل لكسر الحصار.. وهذه أبرز الشخصيات الموقعة... المزيد
  • 12:20 . منها الإمارات.. بيان عربي تركي يدين فرض "السيادة الإسرائيلية" على الضفة الغربية... المزيد
  • 12:19 . ترحيب عربي بقرار فرنسا الاعتراف بدولة فلسطين... المزيد

تعيين وزيرتين من أصل مغربي بالحكومة البلجيكية الجديدة لأول مرة

مريم كثيرووزكية الخطابي
وكالات – الإمارات 71
تاريخ الخبر: 02-10-2020

ضمت الحكومة الفيدرالية البلجيكية الجديدة التي أدت القسم أمام العاهل البلجيكي الملك فيليب، الخميس، 20 عضوا نصفهم نساء من بينهم وزيرتان من أصل مغربي.

وبحسب ما ذكرته وسائل إعلام مغربية، الوزيرتان هما مريم كثير (40 عاما) التي تسلمت وزارة التعاون وسياسة المدن، وزكية الخطابي (44 عاما) التي تولت وزارة البيئة والمناخ.

وعملت مريم في بداياتها عاملة بسيطة بمصنع فورد في مدينة جينك عام 1999، حيث كان عمرها لا يتعدى الـ19 عاما.

وفي عام 2006، جرى انتخاب مريم بالمجلس البلدي في مسقط رأسها بمدينة ماسميخلن، قبل أن تصل إلى مجلس النواب في الانتخابات الفيدرالية لسنة 2007.

أما زكية الخطابي فهي أيضا من أبوين مغربيين، ولدت بضاحية سان جوس بالعاصمة البلجيكية بروكسل.

وحصلت الخطابي على إجازة في العمل الاجتماعي من الجامعة الحرة ببروكسيل، لتبدأ مسارها الوظيفي في بلدة إيكسيل، حيث كانت عضوا في مجلسها البلدي.

وكانت ناشطة في الميدان الحقوقي وفي مركز لتكافؤ الفرص، إضافة إلى نشاطها في رابطة حقوق الإنسان، واشتهرت بدفاعها عن مجموعة من القضايا، أهمها إدماج المهاجرين، والحق في اللجوء والعدالة.

وأمضت زكية أول ولاية لها كعضو في مجلس الشيوخ (رئيسة مجموعة) من 2009 إلى 2014، السنة التي استبدلت فيها مقعدها كعضو في مجلس الشيوخ بآخر لا يقل عنه أهمية بمجلس النواب، حيث لم تمضِ فيه سوى عام واحد فقط لأنها كانت مضطرة للاستقالة بمجرد انتخابها رئيسة لحزب "إيكولو"، بالنظر إلى أن القانون الداخلي للحزب لا يسمح بتعدد المناصب.

وتمكنت الخطابي من أن تغدو أول امرأة عربية مسلمة تحصل على ثقة منتسبي حزب سياسي لتولي منصب القيادة، وبعد الانتخابات التشريعية لسنة 2019، عادت لشغل مقعدها كعضو في مجلس النواب إلى غاية تعيينها اليوم وزيرة فيدرالية. -