أحدث الأخبار
  • 10:05 . لأول مرة.. أبوظبي تستدعي سفير الاحتلال احتجاجاً على انتهاكات الأقصى... المزيد
  • 06:47 . ويتكوف يناقش في عمان بدائل للتخصيب الإيراني... المزيد
  • 12:13 . "التربية" تعتمد تحديثات إلزامية للمتصفح الآمن استعداداً لامتحانات نهاية العام... المزيد
  • 11:16 . 84% تحسُّنًا في أداء المدارس الخاصة بالشارقة... المزيد
  • 10:57 . النصر بطلاً لكأس الإمارات لكرة السلة... المزيد
  • 10:35 . صحيفة: مدعي "الجنائية الدولية" يستعد لطلب اعتقال سموتريتش وبن غفير... المزيد
  • 10:27 . "واشنطن بوست": عقوبات أميركية محتملة على روسيا بسبب الحرب الأوكرانية... المزيد
  • 10:26 . الرئيس السوري يعلن من حلب بدء "معركة البناء والتنمية"... المزيد
  • 11:02 . عُمان وإيران توقّعان اتفاقيات ومذكرات على هامش زيارة بزشكيان إلى مسقط... المزيد
  • 08:43 . الإمارات تعلن غداً أول أيام ذي الحجة والجمعة 6 يونيو عيد الأضحى... المزيد
  • 07:23 . رويترز: "إسرائيل" وسوريا عقدتا محادثات مباشرة ركزت على الأمن... المزيد
  • 07:07 . الاحتلال الإسرائيلي يتسلم 940 شحنة سلاح أمريكية منذ بدء الحرب... المزيد
  • 12:26 . انعقاد القمة الثانية بين دول الخليج و"آسيان" في كوالالمبور... المزيد
  • 12:18 . ولي عهد دبي يبحث مع سلطان عُمان تعزيز التعاون التنموي والدفاعي... المزيد
  • 10:56 . التربية تمنح طلبة "الدراسة المنزلية" فرصتين لإعادة اختبارات نهاية العام... المزيد
  • 10:55 . قصف إسرائيلي مكثف على غزة وخان يونس بعد مجازر أودت بحياة أكثر من 80 شهيداً... المزيد

بينها الإمارات.. اتهام الاستخبارات البريطانية بتدريب مسؤولين كبار بدول "قمعية"

الناشط الحقوقي أحمد منصور أحد ضحايا تجسس أبوظبي على الناشطين
متابعات – الإمارات 71
تاريخ الخبر: 29-07-2020

كشفت منظمة ديكلاسيفايد يوكي على موقعها الإلكتروني عن أن أجهزة الاستخبارات البريطانية الداخلية والخارجية تقدم تدريبات لمسؤولين كبار في أكثر من 10 دول أفريقية وشرق أوسطية، وصفتها بالأشد قمعا في العالم.

وتتهم المنظمة -المتخصصة في الصحافة الاستقصائية ودور لندن في العالم- حكومة بريطانيا بأنها مستعدة لدعم أي نظام يخدم مصالحها السياسية والاقتصادية.

ويقول مات كنارد -من منظمة ديكلاسيفايد يوكي- إن "بريطانيا تحاول التظاهر بأنها قلقة بشأن حقوق الإنسان والديمقراطية، ولكن عندما تتطلع إلى الأدلة وتوضح كل الإشاعات تكتشف أن حقوق الإنسان أمر هامشي، وكل الأدلة تشير إلى أننا مستعدون لدعم أي نظام يفعل ما نريد ويخدم مصلحتنا الاقتصادية".

وحسب المنظمة، فإن أجهزة الاستخبارات البريطانية قدمت تدريبات بين عامي 2018 و2019 لدول تشمل السعودية التي شارك بعض عملائها في اغتيال جمال خاشقجي، بعد أشهر من تلقيهم التدريبات. وكذلك الإمارات التي اعتقلت الأكاديمي البريطاني ماثيو هيدجز بدعوى أنه جاسوس. ومصر التي قتلت استخباراتها الباحث الإيطالي جوليو ريجيني.

وتقول الحكومة البريطانية إن أفضل طريقة للتأثير في هذه الأنظمة، التي تنتقد منظماتٌ حقوقية سجلها في مجال حقوق الإنسان، هي الحفاظ على علاقة جيدة معها، لكن بعض خبراء الأمن والاستخبارات يرون أن رواية الحكومة هذه واهية.

ويقول محلل شؤون الأمن والاستخبارات شارلز شوبريدج إنه "لا توجد أدلة على أن هذه الدول حسنت سجلها في حقوق الإنسان، بل إنه يزداد قتامة؛ فمثلا السعودية والإمارات تشنان حربا مدمرة في اليمن وبريطانيا تمدهم بالأسلحة والتدريب الاستخباراتي، ثم إن تصريحات المسؤولين البريطانيين انتقائية، وتتسم بالنفاق، فلماذا لا ينتهجون السياسة نفسها مثلا مع سوريا أو روسيا أو الصين؟"