أحدث الأخبار
  • 09:24 . أكثر انحيازاً للاحتلال.. حماس تدرس المقترح الأمريكي لوقف إطلاق النار... المزيد
  • 07:10 . بسبعة مليارات دولار.. سوريا توقع اتفاقا مع تحالف شركات لتوليد الكهرباء... المزيد
  • 03:55 . إعلام جزائري يتهم سفير أبوظبي بـ"زرع الفوضى"... المزيد
  • 03:18 . تحقيقات مع القضاة وضغوط تهدد العدالة.. الزعابي يكشف خبايا أمن الدولة... المزيد
  • 11:47 . تفاؤل أمريكي بشأن قرب اتفاق لوقف إطلاق النار في غزة... المزيد
  • 11:33 . "الهيئة الاتحادية" تحدد إجازة عيد الأضحى في الجهات الحكومية... المزيد
  • 11:10 . "الوطني للأرصاد": زلزال بقوة 5.7 جنوب إيران دون تأثير على الدولة... المزيد
  • 01:13 . بأكثر من 18 مليون درهم.. الإمارات تعاقب بنكين أجنبيين لعدم التزامهما بمكافحة غسيل الأموال... المزيد
  • 10:05 . لأول مرة.. أبوظبي تستدعي سفير الاحتلال احتجاجاً على انتهاكات الأقصى... المزيد
  • 06:47 . ويتكوف يناقش في عمان بدائل للتخصيب الإيراني... المزيد
  • 12:13 . "التربية" تعتمد تحديثات إلزامية للمتصفح الآمن استعداداً لامتحانات نهاية العام... المزيد
  • 11:16 . 84% تحسُّنًا في أداء المدارس الخاصة بالشارقة... المزيد
  • 10:57 . النصر بطلاً لكأس الإمارات لكرة السلة... المزيد
  • 10:35 . صحيفة: مدعي "الجنائية الدولية" يستعد لطلب اعتقال سموتريتش وبن غفير... المزيد
  • 10:27 . "واشنطن بوست": عقوبات أميركية محتملة على روسيا بسبب الحرب الأوكرانية... المزيد
  • 10:26 . الرئيس السوري يعلن من حلب بدء "معركة البناء والتنمية"... المزيد

"ميديا بارت": نفوذ إماراتي في فرنسا للترويج لرؤية أبوظبي لشرق أوسط سلطوي

أبوظبي تشتري الصحفيين في فرنسا - هانري فوركاديس
متابعات – الإمارات 71
تاريخ الخبر: 08-07-2020

زعم الإعلامي الفرنسي، هانري فوركاديس، بأن دولة الإمارات تمارس النفوذ في فرنسا من خلال شراء الصحافيين؛ وذلك بهدف السماح لولي عهد أبوظبي الشيخ محمد بن زايد "بنشر فكره ورسالته وإدامة رؤيته لشرق أوسط سلطوي ومستقر".

وادعى في مقال منشور بمدونة الرأي لموقع “ميديا بارت” الاستقصائي الفرنسي، أن ولي عهد أبوظبي محمد بن زايد يقوم حالياَ ضمن هذه الإطار بالتدخل في إسلام فرنسا عبر وسطاء ومؤثرين راسخين بالفعل في وسائل الإعلام، يقومون بعمليات التواصل ونشر المقالات ونشر مقابلات مع مختصين، تصب في خانة تلميع سياسة أبوظبي الهادفة إلى فرض أنظمة سلطوية في الشرق الأوسط تحت راية “ضمان الأمن والاستقرار”.

وأوضح أن أحدهم حاول في وقت سابق العمل لصالح دولة قطر ولكنه لم يجد مبتغاه، وها هو اليوم يعمل لصالح الدول التي فرضت حصارا على قطر في عام 2017، وهي الإمارات والسعودية.

لذلك -يوضح الكاتب– فهؤلاء الأشخاص هم أناس ليس لديهم قناعات كبيرة من جهة، وعلى استعداد لفعل أي شيء للعمل من أجل بلد أجنبي مهما كانت سياسته، من جهة أخرى.

كل هذا يظهر –بحسب هانري فوركاديس- إلى أي مدى، في السياق المتوتر لأزمة تبدو لا نهاية لها، في منطقة الخليج، تلعب أوروبا وبشكل خاص فرنسا دوراً رئيسياً للإمارات، لأن الأسلحة والعقود التجارية لا تسمح بالاحتجاج شديد الضراوة.

ويتهم مراقبون أبوظبي، بالسعي إلى إسكات عمليات التحول الديمقراطي في العالم العربي، وانتهاكات حقوق الإنسان، ونزع فتيل الخلافات لدى الكثير من دول المنطقة، وتغذية الصراعات والحروب على حساب طرف ضد آخر.