| 12:45 . تقرير إيراني يتحدث عن تعاون عسكري "إماراتي–إسرائيلي" خلال حرب غزة... المزيد |
| 12:32 . أبوظبي تُشدّد الرقابة على الممارسات البيطرية بقرار تنظيمي جديد... المزيد |
| 12:25 . الغارديان: حشود عسكرية مدعومة سعوديًا على حدود اليمن تُنذر بصدام مع الانفصاليين... المزيد |
| 12:24 . منخفض جوي وأمطار غزيرة تضرب الدولة.. والجهات الحكومية ترفع الجاهزية... المزيد |
| 12:19 . إيران تعدم رجلا متهما بالتجسس لصالح "إسرائيل"... المزيد |
| 10:59 . أمريكا تنفذ ضربات واسعة النطاق على تنظيم "الدولة الإسلامية" في سوريا... المزيد |
| 09:21 . الاتحاد العالمي لمتضرري الإمارات... المزيد |
| 06:52 . السعودية تنفذ حكم القتل لمدان يمني متهم بقتل قائد التحالف بحضرموت... المزيد |
| 06:51 . بين توحيد الرسالة وتشديد الرقابة.. كيف ينعكس إنشاء الهيئة الوطنية للإعلام على حرية الصحافة في الإمارات؟... المزيد |
| 06:41 . أمير قطر: كأس العرب جسّدت قيم الأخوّة والاحترام بين العرب... المزيد |
| 11:33 . "رويترز": اجتماع رفيع في باريس لبحث نزع سلاح "حزب الله"... المزيد |
| 11:32 . ترامب يلغي رسميا عقوبات "قيصر" على سوريا... المزيد |
| 11:32 . بعد تغيير موعد صلاة الجمعة.. تعديل دوام المدارس الخاصة في دبي... المزيد |
| 11:31 . "فيفا" يقر اقتسام الميدالية البرونزية في كأس العرب 2025 بين منتخبنا الوطني والسعودية... المزيد |
| 11:29 . اعتماد العمل عن بُعد لموظفي حكومة دبي الجمعة بسبب الأحوال الجوية... المزيد |
| 08:14 . قانون اتحادي بإنشاء هيئة إعلامية جديدة تحل محل ثلاث مؤسسات بينها "مجلس الإمارات للإعلام"... المزيد |
اتهم وزير النقل اليمني صالح الجبواني رئيس الحكومة معين عبدالملك، بتنفيذ "انقلاب" على الرئيس عبدربه منصور هادي، في عدن، بتخطيط إماراتي.
وقال الجبواني في تغريدة عبر "تويتر"، إن "عبدالملك عاد في 11 نوفمبر الماضي إلى عدن، وباق حتى اليوم، مع رفض المليشيا (المجلس الانتقالي الجنوبي) تنفيذ اتفاق الرياض".
واعتبر أن هذا "انقلاب جديد من قبل رئيس الحكومة وداعميه ضد الرئيس هادي، بتأسيس غطاء لسلطة الانقلاب المليشياوي، وتنفيذ ما خططت له الإمارات نصاً وروحاً".
وتابع: "معين ينفذ انقلابا على الرئيس هادي في عدن، هذا ما يجري بالضبط".
وفي وقت سابق، قال قال وزير النقل اليمني إن مرافق النقل، الجوية والبحرية والبرية في محافظات البلاد المحررة تخضع لإشراف التحالف، بقيادة السعودية، إشرافاً كاملاً وخصوصاً من قبل دولة الإمارات.
وأكد في الحوار الذي أجرته معه صحيفة "القدس العربي" اللندنية أن تحكم التحالف بمرافق النقل الجوية والبحرية والبرية سبب لوزارته ازدواجية في العمل وإرباكاً كبيراً، حيث تتبع مرافق النقل إدارياً وفنياً لوزارة النقل اليمنية، لكنها من حيث السيطرة الأمنية والعسكرية تخضع للميليشيات التابعة للإمارات.
وأضاف: حاولنا أن نعيد الموانئ لسلطة خفر السواحل كما تنص القوانين، لكن لم يقبلوا بذلك، وكانت هذه المشكلة أحد أسباب الحرب في يناير عام 2018 بين القوات الحكومية وهذه الميليشيات.
ولفت إلى أننا حاولنا التكيف مع الوضع الموجود نظراً لظروف الحرب التي يمر بها اليمن، فقمنا بترميم مطار عدن الدولي ترميماً كاملاً، وترميم ميناء عتق بمحافظة شبوة، وعملنا على توسعة مطار سيئون، وأعدنا تشغيل ميناء الغيضة في محافظة المهرة، وعملنا على إصدار قرار من مجلس الوزراء على تأسيس وإنشاء ميناء على البحر العربي.
وقال "الجبواني" وبالرغم من ظروف الحرب وسوء الأوضاع الموجودة ومحدودية الإمكانيات ظل قطاع النقل يعمل بشكل معقول على جميع الأصعدة.
وأكد أن الحل الأنسب للحرب الدائرة في البلاد هو الدخول في حوار سلام مبني على المرجعيات الثلاث، مشيرا إلى أننا لانريد أي دماء تسفك، ولا نريد أي تدمير يضاف إلى الدمار الهائل الذي تعرضت له بلادنا خلال السنوات الماضية.
وقال الوزير اليمني: لدينا رغبة جامحة في الدخول في حوار سلام مبني على المرجعيات الثلاث، مشددا على اهمية اعتراف كل الجماعات المسلحة بهده المرجعيات بالإضافة إلى التأكيد على الثوابت الوطنية وفي مقدمتها النظام الجمهوري والنظام الديمقراطي والتبادل السلمي للسلطة والدولة الاتحادية.
وتابع: ومن ثم نشرع في حوار جاد يؤسس لسلام مستدام ولن نختلف على التفاصيل إذا وافقت الميليشيات على هذه المبادئ والمنطلقات التي اتفق عليها الجميع.
واتفاق الرياض وقع بين الحكومة اليمنية والانتقالي الجنوبي، في 5 نوفمبر 2019، ويتضمن تنفيذ جملة من البنود والترتيبات، بدأت بعودة رئيس الحكومة عبد الملك، وعدد من الوزراء إلى عدن (جنوب) لتفعيل مؤسسات الدولة.
وقاتل المجلس الانتقالي، القوات الحكومية في محافظات جنوبية، قبل أن يتوصل الطرفان إلى اتفاق الرياض، الذي ينص أحد بنوده على تقاسم الحقائب الوزارية بين محافظات الشمال والجنوب، لكن تطبيقه يواجه عراقيل واتهامات متبادلة بين الطرفين.
اتهم وزير النقل اليمني صالح الجبواني، الخميس، رئيس الحكومة معين عبدالملك، بتنفيذ "انقلاب" على الرئيس عبدربه منصور هادي، في عدن، بتخطيط إماراتي.
وقال الجبواني في تغريدة عبر "تويتر"، إن "عبدالملك عاد في 11 نوفمبر الماضي إلى عدن، وباق حتى اليوم، مع رفض المليشيا (المجلس الانتقالي الجنوبي) تنفيذ اتفاق الرياض".
واعتبر أن هذا "انقلاب جديد من قبل رئيس الحكومة وداعميه ضد الرئيس هادي، بتأسيس غطاء لسلطة الانقلاب المليشياوي، وتنفيذ ما خططت له الإمارات نصاً وروحاً".
وتابع: "معين ينفذ انقلابا على الرئيس هادي في عدن، هذا ما يجري بالضبط".
وفي وقت سابق، قال قال وزير النقل اليمني إن مرافق النقل، الجوية والبحرية والبرية في محافظات البلاد المحررة تخضع لإشراف التحالف، بقيادة السعودية، إشرافاً كاملاً وخصوصاً من قبل دولة الإمارات.
وأكد في الحوار الذي أجرته معه صحيفة "القدس العربي" اللندنية أن تحكم التحالف بمرافق النقل الجوية والبحرية والبرية سبب لوزارته ازدواجية في العمل وإرباكاً كبيراً، حيث تتبع مرافق النقل إدارياً وفنياً لوزارة النقل اليمنية، لكنها من حيث السيطرة الأمنية والعسكرية تخضع للميليشيات التابعة للإمارات.
وأضاف: حاولنا أن نعيد الموانئ لسلطة خفر السواحل كما تنص القوانين، لكن لم يقبلوا بذلك، وكانت هذه المشكلة أحد أسباب الحرب في يناير عام 2018 بين القوات الحكومية وهذه الميليشيات.
ولفت إلى أننا حاولنا التكيف مع الوضع الموجود نظراً لظروف الحرب التي يمر بها اليمن، فقمنا بترميم مطار عدن الدولي ترميماً كاملاً، وترميم ميناء عتق بمحافظة شبوة، وعملنا على توسعة مطار سيئون، وأعدنا تشغيل ميناء الغيضة في محافظة المهرة، وعملنا على إصدار قرار من مجلس الوزراء على تأسيس وإنشاء ميناء على البحر العربي.
وقال "الجبواني" وبالرغم من ظروف الحرب وسوء الأوضاع الموجودة ومحدودية الإمكانيات ظل قطاع النقل يعمل بشكل معقول على جميع الأصعدة.
وأكد أن الحل الأنسب للحرب الدائرة في البلاد هو الدخول في حوار سلام مبني على المرجعيات الثلاث، مشيرا إلى أننا لانريد أي دماء تسفك، ولا نريد أي تدمير يضاف إلى الدمار الهائل الذي تعرضت له بلادنا خلال السنوات الماضية.
وقال الوزير اليمني: لدينا رغبة جامحة في الدخول في حوار سلام مبني على المرجعيات الثلاث، مشددا على اهمية اعتراف كل الجماعات المسلحة بهده المرجعيات بالإضافة إلى التأكيد على الثوابت الوطنية وفي مقدمتها النظام الجمهوري والنظام الديمقراطي والتبادل السلمي للسلطة والدولة الاتحادية.
وتابع: ومن ثم نشرع في حوار جاد يؤسس لسلام مستدام ولن نختلف على التفاصيل إذا وافقت الميليشيات على هذه المبادئ والمنطلقات التي اتفق عليها الجميع.
واتفاق الرياض وقع بين الحكومة اليمنية والانتقالي الجنوبي، في 5 نوفمبر 2019، ويتضمن تنفيذ جملة من البنود والترتيبات، بدأت بعودة رئيس الحكومة عبد الملك، وعدد من الوزراء إلى عدن (جنوب) لتفعيل مؤسسات الدولة.
وقاتل المجلس الانتقالي، القوات الحكومية في محافظات جنوبية، قبل أن يتوصل الطرفان إلى اتفاق الرياض، الذي ينص أحد بنوده على تقاسم الحقائب الوزارية بين محافظات الشمال والجنوب، لكن تطبيقه يواجه عراقيل واتهامات متبادلة بين الطرفين.