11:32 . روبيو قبيل زيارته الدوحة: قطر شريك أساسي في الوساطة وإنهاء حرب غزة... المزيد |
11:25 . تقرير عبري: تعاون استخباراتي مع أبوظبي مكّن "إسرائيل" من استهداف قيادات الحوثيين في صنعاء... المزيد |
11:20 . قرقاش: التضامن مع قطر خيار استراتيجي أمام العدوان الإسرائيلي... المزيد |
11:17 . أمير قطر يستضيف اجتماعا سداسيا لبحث قضايا إقليمية تزامنا مع قمة الدوحة... المزيد |
11:15 . أكسيوس: نتنياهو أبلغ ترامب قبل قصف الدوحة وكان يمتلك فرصة منع الضربة... المزيد |
08:17 . تقرير إسرائيلي: الطيران الإماراتي مثل شريان حياة للإسرائيليين رغم الحرب والمقاطعة... المزيد |
06:08 . استشهاد 37 فلسطينيا في قصف إسرائيلي على غزة منذ فجر الاثثنين... المزيد |
06:03 . الإمارات وعُمان توقّعان تفاهماً لتعزيز التعاون في مجال الرقابة... المزيد |
12:04 . رئيس الدولة يصدر مرسومًا بإعادة تشكيل مجلس أمناء "إرث زايد الإنساني"... المزيد |
12:02 . انطلاق امتحانات التعليم المستمر اليوم بامتحان الفيزياء للصف الـ12... المزيد |
11:55 . ناشطة أمريكية يهودية تدعو العرب لوقف التطبيع ومعاقبة الاحتلال الإسرائيلي... المزيد |
11:50 . مسودة القمة العربية الإسلامية: العدوان الإسرائيلي على الدوحة يقوّض مسار التطبيع... المزيد |
11:48 . بريطانيا تمنع ضباط جيش الاحتلال الإسرائيلي من الدراسة بكليتها الملكية... المزيد |
11:46 . هجوم حوثي يستهدف مطار رامون ومنطقة عسكرية في النقب جنوب "إسرائيل"... المزيد |
10:50 . الرئيس الإسرائيلي يدعو إلى تعزيز العلاقات مع أبوظبي بعد الهجوم على قطر... المزيد |
07:42 . رئيس وزراء قطر: الممارسات الإسرائيلية لن توقف جهود الوساطة لإنهاء حرب غزة... المزيد |
أعلنت الرئاسة اليمنية، اليوم الثلاثاء، أنها تلقت ضمانات من الأمم المتحدة بالتزام مبعوث الأخيرة إلى البلاد، مارتن غريفيث، بتنفيذ اتفاق محافظة الحديدة (غرب) "بشكل صحيح".
جاء ذلك في تغريدات نشرها مدير مكتب الرئاسة، عبد الله العليمي، عبر حسابه على "تويتر"، غداة اتهام الرئيس، عبد ربه منصور هادي، لغريفيث بـ"التماهي" مع الحوثيين في الالتفاف على اتفاق السويد.
وقال العليمي: إن "الرئيس عبد ربه منصور هادي، تلقى ضمانات من الأمين العام للأمم المتحدة (أنطونيو غوتيريش) بالتزام مبعوثه الخاص إلى اليمن، بالمرجعيات الثلاث، وضمان تنفيذ اتفاق الحديدة بشكل صحيح وفقاً للقرارات الدولية والقانون اليمني، وأن تطبيق اتفاق ستوكهولم هو الطريق السليم لأي خطوات قادمة".
وأضاف: إن "اللقاء الذي جرى (الاثنين) بين هادي ونائبه، علي محسن الأحمر، مع مساعدة الأمين العام للأمم المتحدة للشؤون السياسية، روزماري ديكارلو، كان بناء ومثمراً، وتناول كافة القضايا المتعلقة بمشاورات السلام، بالإضافة إلى مناقشة العودة إلى التنفيذ الكامل لاتفاق ستوكهولم".
والاثنين (10|6)، اتهم هادي غريفيث مجدداً بـ"التماهي مع مسرحيات الحوثيين في الالتفاف على اتفاق السويد بشأن الحديدة".
ويشير هادي بذلك إلى إعلان الحوثيين، قبل نحو شهر، إعادة الانتشار من طرف واحد من موانئ الحديدة بالتنسيق مع المبعوث الأممي، وهو ما رفضه الجانب الحكومي؛ بدعوى أنها مجرد "خدعة" حوثية، في حين رفض "غريفيث" تلك الاتهامات.
واعتبر الرئيس اليمني، خلال لقائه مساعد الأمين العام للأمم المتحدة للشؤون السياسية، أن ما قام به المبعوث الأممي "خلق ضغطاً ورفضاً شعبياً ووطنياً من كافة المكونات والمؤسسات الحكومية، وقبل ذلك من الفريق الحكومي المشارك في تنفيذ ذلك الاتفاق على الأرض".
وبوقت سابق الثلاثاء، جدد أعضاء مجلس الأمن الدولي تأكيد دعمهم الكامل لغريفيث، ودعوا الحكومة اليمنية وجماعة مليشيا الحوثي لـ"التعاطي معه بشكل إيجابي وبناء، والوفاء بالتزاماتهم المتفق عليها في اتفاق ستوكهولم بهدف تعزيز الحل السياسي".
وأعلن الحوثيون، في 14 مايو الماضي، أنهم اختتموا المرحلة الأولى من إعادة الانتشار في محافظة الحُديدة (غرب) وموانئها؛ وهي: الحُديدة، والصليف، ورأس عيسى.
لكن الحكومة اتهمت حينها الحوثيين بأنهم سلموا الموانئ لعناصر تابعة لهم، بما يخالف اتفاق السويد.
وتوصلت الحكومة والحوثيون، في ديسمبر الماضي، إلى اتفاق بالسويد بشأن ملفات عديدة؛ بينها الوضع في الحديدة، برعاية الأمم المتحدة.
وينص الاتفاق على سحب قوات الحوثيين من الحديدة وموائنها، بحلول 7 يناير الماضي، لتفادي هجوم شامل على الميناء، وتمهيداً لمفاوضات تنهي حرباً دخلت عامها الخامس.
لكن خلافات بين الطرفين بشأن تفسير بنود الاتفاق أدت إلى تأجيل تنفيذه، مع استمرار سيطرة الحوثيين على محافظات، بينها الحديدة والعاصمة صنعاء، منذ 2014.