أحدث الأخبار
  • 06:19 . "العرب ليسوا لقمة سائغة".. الحبتور يدعو لخطوات عربية اقتصادية وسياسية ضد داعمي العدوان على غزة... المزيد
  • 12:00 . اختبارات معيارية من الروضة حتى الثانوية لرفع جودة التعليم وتعزيز التنافسية... المزيد
  • 11:59 . نيابة دبي تحذر: الإيداع في حسابات مشبوهة يورّط الأبرياء في قضايا مخدرات... المزيد
  • 11:57 . دمشق تقول إنها تجري تفاهمات أمنية محتملة مع "إسرائيل" برعاية أميركية وأردنية... المزيد
  • 11:40 . 16 دولة تعرب عن قلقها على سلامة "أسطول الصمود العالمي" المتجه إلى غزة... المزيد
  • 11:37 . السعودية والكويت ترحبان بتقرير أممي يوثق جرائم الاحتلال بغزة... المزيد
  • 11:36 . غارات إسرائيلية عنيفة على غزة توقع عشرات الشهداء وتستهدف نازحين... المزيد
  • 11:31 . ملك إسبانيا: أزمة غزة الإنسانية لا تحتمل... المزيد
  • 11:27 . إيران تعدم شخصا بتهمة التخابر لصالح "إسرائيل"... المزيد
  • 09:04 . إدانات واسعة لعملية الاحتلال البرية في مدينة غزة... المزيد
  • 01:16 . جيش الاحتلال يعلن بدء عمليته الموسعة لاحتلال غزة... المزيد
  • 01:13 . نيويورك تايمز: صفقات بمليارات بين أبوظبي ودوائر ترامب فتحت أبواب رقائق الذكاء الاصطناعي... المزيد
  • 12:24 . حماس: تصريحات ترامب بشأن أسرى الاحتلال انحياز سافر للدعاية الصهيونية... المزيد
  • 11:32 . روبيو قبيل زيارته الدوحة: قطر شريك أساسي في الوساطة وإنهاء حرب غزة... المزيد
  • 11:25 . تقرير عبري: تعاون استخباراتي مع أبوظبي مكّن "إسرائيل" من استهداف قيادات الحوثيين في صنعاء... المزيد
  • 11:20 . قرقاش: التضامن مع قطر خيار استراتيجي أمام العدوان الإسرائيلي... المزيد

روسيا وعُمان تبحثان الأوضاع في اليمن وسوريا

أرشيفية
وكالات – الإمارات 71
تاريخ الخبر: 18-02-2019

قال وزير الخارجية الروسي سيرغي لافروف، الإثنين، إن روسيا وعُمان تبحثان الحوار بين الأطراف اليمنية المتنازعة، إلى جانب القضية الفلسطينية وحل الأزمة السورية.

جاء ذلك في مؤتمر صحفي مشترك عقده لافروف، في موسكو، مع نظيره العُماني يوسف بن علوي.

وأضاف لافروف: نتباحث مع عُمان حول حل الأزمة السورية، في إطار القرار 2254، ومسار أستانا.

وفي 18 ديسمبر 2015، تبنى مجلس الأمن الدولي قرارا رقم 2254 بالإجماع يتعلق بوقف إطلاق النار، والتوصل إلى تسوية سياسية للوضع في سوريا.

ويشر مسار أستانا إلى محادثات للسلام جرت في العاصمة الكازاخية بين ممثلي النظام وعدد من فصائل المعارضة السورية، برعاية روسيا وتركيا.

كما أوضح لافروف، أنهما تطرقا أيضا للملف الفلسطيني ونتائج مباحثات الفصائل التي عقدت في موسكو الأسبوع الماضي.

وأشار إلى أن "كلا البلدين يدعمان الحوار بين الأطراف اليمنية المتنازعة، ويدعوان لوقف العنف، وبدء التفاوض".

وفي هذا الإطار، قال لافروف، "نرحب بقرار تبادل المعتقلين بين الأطراف اليمنية وندعم تنفيذه".

وعن الوضع في سوريا، أوضح أن "الإجراءات الأمريكية في شرق الفرات تعد مصدر قلق لتركيا وتواجدها العسكري في قاعدة التنف (جنوب شرق) يغذي الإرهاب".

من جهته، قال وزير الخارجية العُماني، "اتفقنا على تعزيز الاتصالات لفتح آفاق جديدة للتعاون بين بلدينا".

وأضاف "ندعم حل الدولتين لتسوية القضية الفلسطينية ولم نفاوض إسرائيل نيابة عن أي طرف".

وأوضح بن علوي، أنه "ليس هناك تطبيع مع إسرائيل، ونواصل دعم الجانب الفلسطيني لإقامة دولته".

والخميس الماضي، التقى رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، بن علوي، في مؤتمر بهولندا للسلام، وسط احتفاء إسرائيلي بالتقارب مع الخليج، بعد نحو أشهر قليلة من زيارته لسلطنة عُمان، نهاية أكتوبر 2018، حيث التقى السلطان قابوس.