06:19 . "العرب ليسوا لقمة سائغة".. الحبتور يدعو لخطوات عربية اقتصادية وسياسية ضد داعمي العدوان على غزة... المزيد |
12:00 . اختبارات معيارية من الروضة حتى الثانوية لرفع جودة التعليم وتعزيز التنافسية... المزيد |
11:59 . نيابة دبي تحذر: الإيداع في حسابات مشبوهة يورّط الأبرياء في قضايا مخدرات... المزيد |
11:57 . دمشق تقول إنها تجري تفاهمات أمنية محتملة مع "إسرائيل" برعاية أميركية وأردنية... المزيد |
11:40 . 16 دولة تعرب عن قلقها على سلامة "أسطول الصمود العالمي" المتجه إلى غزة... المزيد |
11:37 . السعودية والكويت ترحبان بتقرير أممي يوثق جرائم الاحتلال بغزة... المزيد |
11:36 . غارات إسرائيلية عنيفة على غزة توقع عشرات الشهداء وتستهدف نازحين... المزيد |
11:31 . ملك إسبانيا: أزمة غزة الإنسانية لا تحتمل... المزيد |
11:27 . إيران تعدم شخصا بتهمة التخابر لصالح "إسرائيل"... المزيد |
09:04 . إدانات واسعة لعملية الاحتلال البرية في مدينة غزة... المزيد |
01:16 . جيش الاحتلال يعلن بدء عمليته الموسعة لاحتلال غزة... المزيد |
01:13 . نيويورك تايمز: صفقات بمليارات بين أبوظبي ودوائر ترامب فتحت أبواب رقائق الذكاء الاصطناعي... المزيد |
12:24 . حماس: تصريحات ترامب بشأن أسرى الاحتلال انحياز سافر للدعاية الصهيونية... المزيد |
11:32 . روبيو قبيل زيارته الدوحة: قطر شريك أساسي في الوساطة وإنهاء حرب غزة... المزيد |
11:25 . تقرير عبري: تعاون استخباراتي مع أبوظبي مكّن "إسرائيل" من استهداف قيادات الحوثيين في صنعاء... المزيد |
11:20 . قرقاش: التضامن مع قطر خيار استراتيجي أمام العدوان الإسرائيلي... المزيد |
أقر البرلمان الإثيوبي، قانونا ينص على تشكيل لجنة للمصالحة مهمتها الرئيسية إنهاء العنف بين المجموعات وتوثيق انتهاكات حقوق الإنسان في البلاد.
وأفادت إذاعة "فانا" المقربة من السلطات الثلاثاء (25|12) بأن "الغرض من اللجنة هو الحفاظ على السلام والعدالة والوحدة الوطنية والتوافق والمصالحة بين سكان إثيوبيا".
ومن صلاحيات اللجنة " التحقيق في أسباب الخلافات وانتهاكات حقوق الإنسان مع الأخذ بعين الاعتبار الظروف الاجتماعية والاقتصادية للضحايا والمعتدين".
وقال رئيس اللجنة البرلمانية للشؤون الخارجية والسلام تسفاي دابا للإذاعة ذاتها، إن اللجنة ستقدم "مقترحات إلى البرلمان الإثيوبي لمعالجة الانتهاكات السابقة وتعزيز الوئام".
ووفقا لمكتب الأمم المتحدة للشؤون الإنسانية، فإن ما لا يقل عن 2,4 مليون شخص نزحوا من ديارهم في إثيوبيا بسبب العنف بين المجموعات الإثنية، التي تختلف في الأغلب حول الاستفادة من الأراضي.
وبدأت هذه الخلافات خلال الأشهر الأولى من ولاية رئيس الوزراء الإصلاحي الجديد آبي أحمد الذي تولى منصبه في أبريل الماضي، ومع ذلك فقد ضاعف آبي الدعوات من أجل السلام في بلده مع القيام بإصلاحات جذرية، منها الإفراج عن الآلاف من المنشقين والصحفيين، وصنع السلام مع عدوه السابق رئيس إريتريا ايسايس أفورقي.
ويسعى آبي منذ تسلمه مقاليد الحكم إلى وضع حد لتمرد جماعات انفصالية، ولانتهاكات تمس الحقوق الأساسية، وفي يونيو الماضي اعترف علنا بالتعذيب الذي مارسته الأجهزة الأمنية ووصفه بأنه شكل من أشكال "الإرهاب".