10:02 . غداً.. انطلاق اختبارات نهاية العام الدراسي... المزيد |
12:40 . الأرصاد يتوقع استمرار هطول الأمطار مع تشكل للضباب... المزيد |
11:41 . قوات الاحتلال تختطف على سفينة مساعدات كانت متجهة إلى غزة... المزيد |
12:04 . رئيس الدولة ونظيره السوري يتبادلان التهاني بمناسبة العيد... المزيد |
11:30 . مدارس حكومية تطلق حصص مراجعة نهائية "أونلاين" لتعزيز استعداد الطلبة للاختبارات... المزيد |
11:28 . حجّاج بيت الله يرمون الجمرات الثلاث في ثاني أيام التشريق... المزيد |
11:18 . السلطات الكويتية: تعاملنا مع بلاغ بوجود قنبلة على متن طائرة لطيران الخليج... المزيد |
02:45 . إيران تعلن الاستيلاء على وثائق نووية إسرائيلية... المزيد |
01:29 . مبادرة "بهجة العيد" تستثني معتقلي الرأي في سجون أبوظبي وتقتصر على سجناء الجرائم العامة... المزيد |
11:57 . أمير قطر يبحث مع ماكرون تطورات الأوضاع في غزة... المزيد |
11:24 . واشنطن بوست: ترامب حذّر ماسك من "عواقب وخيمة" إذا دعم الديمقراطيين... المزيد |
08:58 . الاحتلال يرتكب مذابح في غزة عشية عيد الأضحى... المزيد |
08:17 . نتنياهو يعلن استعادة جثتي أسيرين إسرائيليين بـ"عملية خاصة"... المزيد |
07:55 . الفيتو الأمريكي ضد قرار وقف النار في غزة يثير غضب أعضاء مجلس الأمن... المزيد |
07:02 . الإمارات والجبل الأسود تبحثان تعزيز التعاون الاقتصادي والسياحي... المزيد |
04:39 . "رويترز": الإمارات والولايات المتحدة تتفقان على إطلاق مفاوضات تجارية... المزيد |
جددت المعارضة السورية رفضها أي اتفاق لا يضمن وحدة الأراضي السورية، مؤكدة رفضها الوجود الإيراني في البلاد.
ووقعت الأطراف المشاركة في اجتماعات اليوم الثاني لمؤتمر "أستانة 4"، على مذكرة لإنشاء مناطق "خفض توتر" في سوريا، وكان من بين الدول الضامنة تركيا وروسيا وإيران.
كما اتفق الأطراف على عقد الجولة القادمة للمفاوضات حول سوريا في منتصف يوليو المقبل، حيث يجتمع الخبراء قبلها بأسبوعين في أنقرة.
وقال المتحدث الرسمي باسم المعارضة السورية، أسامة أبو زيد، في مؤتمر صحفي، عقب الجلسة الختامية للمحادثات التي تحتضنها العاصمة الكازاخية أستانة، إن الغاية من حضور وفد المعارضة السورية إلى المفاوضات هي "وقف سفك دماء السوريين".
وأضاف المتحدث الرسمي باسم المعارضة: "فوجئنا بالتصعيد الروسي الخطير وقصفه للمناطق المحررة"، مشدداً بالقول: إنه "لن نقبل بأي اتفاق لا يضمن وحدة الأراضي السورية".
وبينما أكد مطالبة المعارضة "بضمان وصول المساعدات والإفراج الفوري عن المعتقلين ووقف الاعتداءات"، شدد بالقول: "نرفض أي دور لإيران ومليشياتها" على الساحة السورية، مشيراً إلى أن "روسيا تقدم وعوداً ولا تستطيع تنفيذها على الأرض".
وتابع: "سنحارب كل من يقتل السوريين لأنه إرهابي"، مستطرداً بالقول: "اتفاق مناطق تخفيف التوتر هو اتفاق بين دول ثلاث ولسنا جزءاً منه".
وفد المعارضة السورية انسحب الخميس من الجلسة الختامية لمحادثات أستانة؛ احتجاجاً على توقيع إيران على مذكرة إقامة المناطق الآمنة في سوريا.
وتشمل هذه المناطق، بحسب الخطة الروسية، منطقة جنوبي سوريا، والغوطة الشرقية، وريف حمص الشمالي، ومحافظة إدلب، وهي أربع مناطق تسيطر قوات المعارضة على غالبية مساحاتها، وجرى التوافق على ثلاث منها، في حين تستمر المداولات بشأن المنطقة الرابعة، بحسب ما صرح وزير الخارجية التركي، مولود جاويش أوغلو، الأربعاء.
ووفق الخطة الروسية، فإن هذه المناطق تهدف إلى خفض الاشتباكات، ونشر مراقبين دوليين في خطوط التماس.
وتجري مناقشة مساحة هذه المناطق، وأبعاد خطوط التماس، وجنسيات المراقبين الدوليين، فضلاً عن فتح ممرات لإدخال المساعدات.
وعقب لقاء الدول الضامنة في أستانة، مساء الأربعاء، قال ألكسندر لافرينتيف، مبعوث الرئيس الروسي الخاص لشؤون التسوية السورية: إن "الوثيقة الروسية المقترحة حول إقامة مناطق آمنة في سوريا لاتزال قيد الصياغة"، مضيفاً أن موسكو تضع خرائط لتعزيز وقف إطلاق النار الساري جزئياً منذ نهاية العام الماضي.
وأضاف لافرينتيف، في تصريحات صحفية، أن روسيا "تبذل جهوداً مكثفة لتشجيع التوصل إلى تسوية سلمية في سوريا، وتعمل على وضع خطط لتكثيف وقف الأعمال العدائية، ولجعل نظام وقف إطلاق النار أكثر فعالية؛ ولهذا قدمت اقتراح إقامة مناطق وقف التصعيد في سوريا".
وفي يناير الماضي، عقد الاجتماع الأول في أستانة، برعاية تركية روسية، ومشاركة إيران والولايات المتحدة الأمريكية ونظام بشار الأسد والمعارضة السورية، لبحث التدابير اللازمة لترسيخ وقف إطلاق النار في سوريا، المتفق عليه في أنقرة، في ديسمبر الماضي.
وفي اجتماع "أستانة 2"، فبراير الماضي، جرى الاتفاق بين روسيا وإيران وتركيا على إنشاء آلية لمراقبة وقف إطلاق النار.
أما الجولة الثالثة من المحادثات "أستانة 3"، منتصف مارس الماضي، فاختتمت بالاتفاق على تشكيل لجنة ثلاثية تضم كلاً من روسيا وتركيا وإيران لمراقبة الهدنة.