09:36 . مجلس التعاون يرحّب بقرار لبنان حصر السلاح بيد الدولة... المزيد |
09:14 . البعثة الأمريكية في أبوظبي تحذر من تهديدات تستهدف الجاليتين اليهودية والإسرائيلية... المزيد |
09:14 . الخزانة الأميركية تفرض عقوبات على 18 فردا وكيانا إيرانيا... المزيد |
09:13 . 11 أغسطس آخر موعد لاعتماد عروض القبول الجامعي لفصل الخريف... المزيد |
09:12 . انتقادات أوروبية لقرار احتلال غزة وتحذيرات من تبعاته على العلاقات مع "إسرائيل"... المزيد |
07:43 . لأول مرة منذ مقتل خاشقجي.. ولي العهد السعودي يزور واشنطن في نوفمبر المقبل... المزيد |
01:20 . ما دلالات ترشيح أبوظبي لاستضافة قمة بوتين وترامب؟... المزيد |
01:20 . مقررة أممية تطالب بكسر الحصار عن غزة وفرض عقوبات على الاحتلال الإسرائيلي... المزيد |
01:19 . تسجيل هزة أرضية ثانية في مدينة السلع بقوة 3.5 درجة "دون أي تأثير"... المزيد |
01:18 . "بلومبرغ": "الإمارات العالمية للألمنيوم" تعيد إحياء خطط طرح أسهمها للاكتتاب العام... المزيد |
01:16 . نتنياهو يعلن نيته احتلال غزة.. وحماس ترد: انقلاب على المفاوضات وغزة عصية على الاحتلال... المزيد |
12:31 . واشنطن تعلن عن جائزة 50 مليون دولار مقابل معلومات للقبض على مادورو... المزيد |
07:00 . أبوظبي ترفض ادعاءات السودان بشأن "تدمير طائرة إماراتية تقل مرتزقة"... المزيد |
12:18 . جنوب أفريقيا تدعو العالم للاعتراف بفلسطين ووقف الإبادة الجماعية في غزة... المزيد |
12:16 . الرئيس الفرنسي يدعو إلى مزيد من "الحزم" مع الجزائر... المزيد |
12:14 . إيران تدعم حزب الله اللبناني في مواجهة خطة تجريده من سلاحه... المزيد |
وصف نائب رئيس الشرطة والأمن العام بدبي الفريق ضاحي خلفان، الإيرانيين بالغباء إلى درجة لا يتصورها إنسان، حد وصفه.
وأكد أن الإيرانيين كانوا يطلبون أسماء العاملين في شرطة دبي منذ 34 عاماً، لافتاً إلى أن الأجهزة الأمنية في الإمارات على دراية وعلم بذلك وكانت تتابع أين يذهب هؤلاء وما يريدون.
ونشر خلفان في تغرايدات على حسابه بموقع التواصل الاجتماعي "تويتر"، تعليقاً على محاكمة متهم بالإمارات بالتخابر مع إيران، "قرأت عن العريف الذي يحاكم بالتخابر مع إيران لطلبه أسماء عاملين في الشرطة.. على مدى 34 عاماً والإيرانيون يطلبون الأسماء ونحن نعرف ذلك، وعلى مدى 34 عاماً لم يستطيعوا أن يجدوا شيعياً إماراتياً يخون الإمارات".
وأشار إلى أنه كان بإمكان أجهزة الأمن اكتشافهم، لكنها تابعت إلى أين هم ذاهبون كان كل واحد يحاول أن يجمع معلومات، وكانت الأجهزة الأمنية تقدم له المعلومة وكأنها لا تعرف، بالرغم من أنها عدد الخطوط التي في أقدام ذلك الضابط الإيراني القائم بالتخابر، حد تعبيره.