أحدث الأخبار
  • 12:52 . ترامب يلتقي الشرع اليوم بالرياض ويقرر رفع العقوبات عن سوريا... المزيد
  • 09:50 . صحّ النوم يا أستاذ... المزيد
  • 06:44 . بـ600 مليار دولار.. ترامب وولي عهد السعودية يوقعان وثيقة شراكة استراتيجية... المزيد
  • 05:12 . الجيش الأميركي يستبدل قاذفات بالمحيط الهندي بعد الاتفاق مع الحوثيين... المزيد
  • 04:54 . ليبيا.. الدبيبة يعلن بسط الأمن في طرابلس عقب اشتباكات مسلحة... المزيد
  • 04:43 . أكاديميون يدعون لدمج الذكاء الاصطناعي في التعليم مع ضوابط أخلاقية... المزيد
  • 04:42 . الرئيس الأمريكي يصل إلى السعودية في مستهل جولة إقليمية... المزيد
  • 11:24 . قطر تطرح مبادرة إقليمية شاملة حول حرب غزة وعقوبات سوريا والاتفاق النووي مع إيران... المزيد
  • 11:22 . الطيران المدني الدولي تحمّل روسيا مسؤولية إسقاط طائرة الرحلة "إم إتش 17"... المزيد
  • 11:18 . البيت الأبيض يمنع صحفيين من مرافقة ترامب في رحلته إلى الشرق الأوسط... المزيد
  • 11:17 . قبيل زيارة ترامب.. واشنطن توافق على بيع مروحيات عسكرية للإمارات بأكثر من مليار دولار... المزيد
  • 10:57 . العاهل السعودي يدعو رئيس الدولة لحضور قمة الرياض الخليجية الأمريكية... المزيد
  • 10:48 . عبدالله بن زايد ببحث مع نظيره الإيراني العلاقات الثنائية ومفاوضات نووي طهران... المزيد
  • 10:07 . زيارة ترامب إلى الخليج.. "المال أولاً"... المزيد
  • 08:10 . ترامب: زيارتي إلى السعودية وقطر والإمارات "تاريخية"... المزيد
  • 07:27 . السعودية "ترحب" بزيارة ترامب إلى الخليج... المزيد

عملاء مخابرات أمريكيون يواجهون تهماً في بلادهم لعملهم في الإمارات

تعبيرية
وكالات – الإمارات 71
تاريخ الخبر: 15-09-2021

أفادت وزارة العدل الأمريكية يوم الثلاثاء أن ثلاثة عملاء سابقين في المخابرات الأمريكية ذهبوا للعمل كـ"مرتزقة تجسس" لصالح الإمارات يواجهون اتهامات اتحادية بخرق قوانين القرصنة.

وكان الرجال الثلاثة، وهم مارك باير، وريان آدامز، ودانييل جيريك، جزءاً من وحدة سرية تدعى "بروجكت رافين" Project Raven، ساعدت الإمارات على التجسس ضد خصومها.

وذكرت وكالة رويترز أن الثلاثة متهمون أيضا بخرق قيود الصادرات العسكرية.

وجاء في وثيقة العدل الأمريكية: "استخدم المدعى عليهم وسائل غير مشروعة واحتيالية وإجرامية، بما في ذلك استخدام أنظمة القرصنة السرية المتقدمة التي استخدمت عمليات استغلال الكمبيوتر التي تم الحصول عليها من الولايات المتحدة وأماكن أخرى، للحصول على وصول غير مصرح به إلى أجهزة الكمبيوتر المحمية في الولايات المتحدة وأماكن أخرى والحصول على المعلومات بشكل غير قانوني".

وتعود القضية إلى مطلع 2019، عندما كشفت وكالة رويترز عن تورط أبوظبي بتجنيد 12 عميلاً سابقاً في وكالة الاستخبارات الأمريكية لأغراض التجسس، سعياً منها لإدراج نفسها ضمن الدول التي تجيد هذه اللعبة.

وكانت أهداف أبوظبي من تجنيد العملاء السابقين ضمن مشروعها لا تقتصر على كسب الخبرة من هؤلاء العملاء فقط، وإنما تسعى أيضاً لعملية تجسس واسعة وعمليات قرصنة لحواسيب وهواتف لشخصيات مرموقة وزعماء عرب.