أحدث الأخبار
  • 12:10 . ماكرون: فرنسا والسعودية تقودان مساراً ملزماً للاعتراف بفلسطين... المزيد
  • 12:09 . الشرع يصدق على النظام الانتخابي المؤقت لمجلس الشعب السوري... المزيد
  • 11:34 . استطلاع: أغلبية الأمريكيين يؤيدون الاعتراف بفلسطين ودعم المدنيين في غزة... المزيد
  • 10:50 . رغم مخالفته الشريعة وهوية الدولة.. تسجيل 43 ألف عقد "زواج مدني" في أبوظبي منذ 2021... المزيد
  • 10:48 . انخفاض درجات الحرارة وفرصة أمطار غداً في بعض المناطق... المزيد
  • 09:58 . قرقاش: الإمارات ثابتة في دعم حقوق الفلسطينيين وأهالي غزة... المزيد
  • 09:58 . انتخابات تاريخية للمجلس الإسلامي في إثيوبيا بمشاركة أكثر من 13 مليون ناخب... المزيد
  • 02:03 . التربية: إلغاء امتحانات الفصل الثاني وتطبيق منهج الذكاء الاصطناعي... المزيد
  • 02:03 . الكرملين: بوتين أطلع ولي العهد السعودي على نتائج محادثاته مع ترامب... المزيد
  • 02:02 . مقتل 27 على الأقل في هجوم على مسجد أثناء صلاة الفجر شمالي نيجيريا... المزيد
  • 10:09 . لجنة برلمانية بريطانية: أبوظبي تمارس قمعًا عابرًا للحدود وانتهاكًا لسيادة المملكة المتحدة... المزيد
  • 10:08 . "إسرائيل" تصادق على خطط احتلال غزة وتستدعي عشرات الآلاف من جنود الاحتياط... المزيد
  • 10:07 . برعاية أمريكية.. الكشف عن مباحثات "سورية ـ إسرائيلية" في باريس لخفض التصعيد بجنوب سوريا... المزيد
  • 05:42 . ترامب يعلن عن ترتيبات للقاء بين بوتين وزيلينسكي... المزيد
  • 05:37 . بوركينا فاسو تعلن منسقة الأمم المتحدة شخصا غير مرغوب فيه... المزيد
  • 05:35 . عشرات الشهداء بينهم 5 أطفال في هجمات إسرائيلية على غزة منذ الفجر... المزيد

لوفيغارو: أردوغان عرف كيف يتحرك في ليبيا وفرنسا ارتكبت أكبر أخطائها الخارجية

وكالات – الإمارات 71
تاريخ الخبر: 16-06-2020

مقال رأي بصحيفة لوفيغارو الفرنسية تحت عنوان: “التوغل المثير للقلق لتركيا في ليبيا” قال الكاتبُ في الصحيفة رينو جيرار، إن الرئيس التركي رجب طيب أردوغان نجح في تحريك بيادقه في ليبيا بشكل منهجي لدفع مشروعه الكبير الهادف إلى استعادة أمجاد الدولة العثمانية.

وأضاف الكاتب أنه وعلى غرار أي استراتيجي مخضرم، عرف أردوغان كيف ينتظر حتى الوقت المناسب للتحرك. كما اعتبر أن بوتين وأردوغان أصبحا منذ عام 2016 صديقين حميمين للغاية.

ويتفق الرجلان القويان -بحسبه الكاتب- على الهدف الاستراتيجي المتمثل في إبعاد الغربيين عن العالم العربي الإسلامي. لكن مشاركة الغنائم، في ليبيا كما في سوريا، لا تسير دائما بشكل جيد.

ورأى الكاتب أن فرض تركيا لنفوذها على الأراضي الليبية قد يسمح لأنقرة مجدداً بـ”استئناف ابتزازها” للاتحاد الأوروبي بورقة المهاجرين، وهذه المرة عبر البوابة الليبية. ولن يكون باستطاعة أي كان منع الجهاديين من الاختلاط مع المهاجرين.

ويختم جيرار قائلاً إن التدخل العسكري الفرنسي البريطاني في ليبيا يبقى حتى يومنا هذا أخطر أخطاء السياسية الخارجية الفرنسية منذ قيام نظام الجمهورية الخامسة،

موضحا: “نحن لم نخلق فقط فوضى تشكو منها اليوم كل الدول المغاربية والساحلية. بل منحنا أيضا ملعباً ذهبياً لأكبر منافس لنا في البحر الأبيض المتوسط: رجب طيب أردوغان”.