أحدث الأخبار
  • 07:25 . دراسة تقول إن المريخ كان يضم شواطئ ومحيطات بأمواج ورياح... المزيد
  • 12:06 . "الأبيض" يخسر أمام نظيره العماني ويودع بطولة "خليجي قدامى اللاعبين"... المزيد
  • 12:06 . هطول أمطار خفيفة على الدولة مع انخفاض في درجات الحرارة... المزيد
  • 12:05 . "المعاشات": الخميس موعد صرف المعاشات التقاعدية لشهر فبراير... المزيد
  • 12:04 . جامعة أميركية تفصل طالبين بسبب مشاركتهما في احتجاجات داعمة لغزة... المزيد
  • 11:33 . مصدر دبلوماسي: الرياض تستضيف اجتماعاً أمريكياً روسياً اليوم... المزيد
  • 11:19 . "الإمارات للطاقة النووية" تدرس استثمار 500 مليون يورو في "نيوكليو"... المزيد
  • 11:18 . مسؤول كوري جنوبي يناقش في أبوظبي التعاون في مجال الأسلحة... المزيد
  • 11:14 . الوصل بطل كأس الإمارات لألعاب القوى ونادي الشارقة للمرأة يحصد ألقاباً عدة... المزيد
  • 08:19 . تسجيل أكثر من 4700 حادث مروري في الدولة خلال العام الماضي... المزيد
  • 06:30 . رئيس الدولة ونظيره الإيطالي يعقدان مباحثات اقتصادية في روما... المزيد
  • 11:21 . في حادثة نادرة.. تبادل إطلاق نار في أحد أحياء العاصمة السعودية الرياض... المزيد
  • 10:53 . الاحتلال الإسرائيلي يتجه لفرض قيود مشددة في الأقصى خلال رمضان... المزيد
  • 10:45 . إقبال شبابي كبير على التوظيف في الصناعة والتكنولوجيا... المزيد
  • 10:35 . كم ارتفع حجم التبادل التجاري بين أبوظبي والاحتلال خلال الحرب على غزة؟... المزيد
  • 12:32 . ريال مدريد يعود لسكة الانتصارات بفوزه على جيرونا في الدوري الإسباني... المزيد

"مساندة" تنجز مدرسة محمد بن زايد بـ 170 مليون درهم

المدرسة تتسع لـ2550 طالباً وتشمل 85 فصلاً دراسياً ومكتبة ومختبرات
أبوظبي – الإمارات 71
تاريخ الخبر: 31-12-2019

أنجزت شركة أبوظبي للخدمات العامة «مساندة» كافة أعمال مشروع تشييد مدرسة محمد بن زايد حلقة ثانية وثالثة (بنين) التي تأتي ضمن برنامج أبوظبي لمدارس المستقبل «المرحلة السابعة» المجموعة الأولى، وذلك بتكلفة إجمالية بلغت نحو 170 مليون درهم، مشيرة إلى أنها بدأت فعلياً إجراءات تسليم المدرسة إلى دائرة التعليم والمعرفة.

وأفادت شركة «مساندة» بأنها شيدت المدرسة في مدينة محمد بن زايد على مساحة بناء تتجاوز الـ 25.9 ألف متر مربع، وذلك ضمن مساحة الأرض الإجمالية المخصصة للمشروع، والتي تبلغ 78.9 ألف متر مربع.

وأوضحت أن المدرسة تتكون من 3 طوابق (أرضي + طابقين)، وتتسع لـ 2550 طالباً (1500 بالحلقة الثانية، و1050 بالحلقة الثالثة)، وتشمل 85 فصلاً دراسياً (50 للحلقة الثانية، و35 للحلقة الثالثة).

إضافة إلى أنها تتضمن مكتبة ومختبرات علوم وفنون وحاسب آلي وقاعة متعددة الأغراض ومكاتب إدارية، وصالة رياضية مجهزة وكافتيريا وصالة للطعام ومصلى للطلاب والإدارة وملاعب خارجية ومواقف سيارات ومسطحات خارجية.

وزودت الشركة المشروع بأحدث الأنظمة الكهروميكانيكية، من تكييف هواء وأنظمة مكافحة حريق، وغيرها بما يتوافق مع دليل التصميم ومتطلبات دائرة التعليم والمعرفة، وأيضاً بما يتوافق مع اللوائح ومتطلبات الهيئات الحكومية، كما تتضمن أعمال المقاول بناء وتجهيز وتأثيث المدرسة.

وشددت «مساندة» على أهمية مراعاة التقيد بالمعايير القياسية المتبعة عالمياً، ونظام إدارة المشاريع بشركة مساندة، الذي يتبنى معايير لضوابط الجودة والالتزام بتطبيق معايير السلامة المهنية، وعدم الإضرار بالبيئة، وفق برنامج زمني معد مسبقاً، وذلك انطلاقاً من حرص «مساندة» على المساهمة في تحقيق أهداف خطة إمارة أبوظبي.

ولفتت إلى أن المشروع تم تنفيذه في إطار برنامج أبوظبي لمدارس المستقبل، الذي يتوافق مع أفضل الممارسات، سواء من حيث تصميم الصفوف المدرسية والقاعات متعددة الاستخدام، أو من حيث البيئة المناسبة والجاذبة للتعليم، والتي تتوافق مع احتياجات أجيال المستقبل.

وأكدت الشركة حرصها على مراعاة متطلبات الاستدامة البيئية، والمحافظة على موارد الطاقة المتعددة، إلى جانب أن المشروع تابع لتقييم اللؤلؤتين للمباني المستدامة والمصنفة من دائرة التخطيط العمراني والبلديات، والتي تسهم في رفع كفاءة الاستخدام والمحافظة على الموارد والبيئة.

كذلك جرى الالتزام بمطابقة جميع المواد والمعدات والأجهزة المستخدمة لأحدث مواصفات الاستدامة.

من جهتها، أفادت دائرة التعليم والمعرفة بأن تشييد مدرسة محمد بن زايد يأتي ضمن التوجهات الرامية إلى بناء مدارس حديثة تلبي كافة الاحتياجات التعليمية الحديثة وزيادة أعداد الطلبة، لا سيما في المناطق السكنية الجديدة بما يوفر نموذجاً مدرسياً متكاملاً جاذباً للطلبة وللمجتمع المحلي.

وشددت الدائرة على أهمية توفير البيئة المثالية للتعليم، من خلال بناء مدارس حديثة مجهزة بأحدث المعدات والأجهزة التي تدعم تطوير العملية التعليمية، إضافة إلى تعزيز مفاهيم التنمية المستدامة لدى الطلبة من خلال تلقيهم العلم في مدارس صديقة للبيئة لبناء جيل قادر على إنتاج المعرفة.