07:55 . الفيتو الأمريكي ضد قرار وقف النار في غزة يثير غضب أعضاء مجلس الأمن... المزيد
07:02 . الإمارات والجبل الأسود تبحثان تعزيز التعاون الاقتصادي والسياحي... المزيد
04:39 . "رويترز": الإمارات والولايات المتحدة تتفقان على إطلاق مفاوضات تجارية... المزيد
04:04 . الكويت تعزز قدراتها الدفاعية بصفقة أمريكية جديدة لتحديث دبابات "أبرامز"... المزيد
11:50 . دبي تسلّم متهماً أيرلندياً في جريمة قتل إلى سلطات بلاده... المزيد
11:49 . سلطان عُمان يصدق على اتفاقية إعفاء التأشيرات مع روسيا... المزيد
مسؤول ليبي: قوات حفتر تشن هجوما جويا على سرت باستخدام طيران إماراتي
متابعات
– الإمارات 71
تاريخ الخبر: 17-09-2019
قال مسؤول ليبي إن قوات خليفة حفتر شنت ضربات جوية على موقع عسكري للحكومة المعترف بها دوليا في مدينة سرت.
وذكرت الحكومة التي تتخذ من طرابلس مقرا لها، عبر صفحتها على “فيسبوك”، أن طائرات إماراتية مسيرة نفذت ضربات على مواقع قوة متحالفة معها.
ليبيا.. اتهام حفتر والدول الداعمة له بالرغبة في إعادة الإرهاب لسرت | القدس العربي
ومن جهته، اتهم المجلس الأعلى للدولة بليبيا (هيئة نيابية استشارية)، حفتر والدول الداعمة له، بالرغبة في عودة الإرهاب إلى مدينة سرت (شرق)، بعد تطهيرها من مسلحي تنظم “الدولة”. وأعلنت قوة حماية وتأمين سرت، تابعة لحكومة الوفاق الوطني المعترف بها دولياً، تعرض مواقع تابعة لها، لغارات شنها “طيران أجنبي”؛ مما أسقط قتيلين، بحسب بيان. وقال المجلس الأعلى للدولة، في بيان له، إن استهداف قوات حفتر لقوة حماية وتأمين سرت، والتي تقف سداً منيعاً في مواجهة أي تهديد من قبل العناصر الإرهابية المنتمية لتنظيم داعش، يظهر رغبة حفتر والدول التي تقف وراءه في عودة الإرهاب لسرت وعموم المنطقة، واستمرارها في توظيف ملف الإرهاب في ليبيا بما يخدم مصالحها. وتتهم طرابلس دولًا إقليمية، بينها الإمارات، بدعم قوات حفتر، الذي يخوض صراعاً مسلحاً على الشرعية والسلطة في مواجهة حكومة الوفاق. وأضاف المجلس أنه يتابع بقلق بالغ القصف الجوي الغادر، الذي استهدف قوات الجيش الليبي المكلفة من جانب حكومة الوفاق بحماية وتأمين سرت. وتابع: “هذا القصف، الذي تسيره غرف عمليات أجنبية على الأراضي الليبية دعما للعصابات الإجرامية الخارجة عن الشرعية بقيادة المجرم حفتر، يوضح هدفها، وهو في توسيع دائرة الصراع والحروب في ليبيا”، وفق البيان. وجاء قصف الإثنين في وقت تواصل فيه قوات حفتر، منذ 4 أبريل الماضي، هجومًا متعثرًا للسيطرة على طرابلس، مقر حكومة الوفاق. وتسعى الأمم المتحدة إلى عقد مؤتمر دولي، في محاولة جديدة للتوصل إلى حل سياسي للنزاع المستمر منذ سنوات في البلد الغني بالنفط.