أحدث الأخبار
  • 08:38 . في غرفة العناية المركزة... دقيقة تصنع الفارق وأزمة السرير تفتح نقاش العدالة في العلاج... المزيد
  • 08:36 . "الموارد البشرية" تعتمد لائحة جديدة تنظم عمل مراكز الأعمال وتحدد مخالفاتها وعقوباتها... المزيد
  • 08:35 . عطل فني يؤخر إقلاع طائرة كويتية إلى الفلبين دون وقوع إصابات... المزيد
  • 08:35 . الرئيس الإيراني: لن نتخلى عن برنامجنا النووي ولا الصاروخي... المزيد
  • 12:02 . مجلس الأمن يرفع العقوبات عن الرئيس السوري ووزير الداخلية... المزيد
  • 12:01 . ترامب يعلن انضمام كازاخستان إلى اتفاقات التطبيع مع الاحتلال الإسرائيلي... المزيد
  • 12:01 . الجمهوريون يحبطون مشروع قرار يقيّد صلاحيات ترامب لضرب فنزويلا... المزيد
  • 11:59 . المدارس تحدد 1 ديسمبر موعداً نهائياً لسداد رسوم الطلبة المقيمين إلكترونياً... المزيد
  • 11:58 . ترامب: "قوة الاستقرار" ستصل إلى غزة قريباً وجهود أممية لتدويل مهمتها... المزيد
  • 09:50 . محمد بن راشد يشهد إطلاق "الأجندة الوطنية لنمو الأسرة 2031"... المزيد
  • 08:56 . حزب الله يرفض التفاوض و"إسرائيل" ترد بقصف أهداف عسكرية... المزيد
  • 07:14 . تقرير: أكثر من 10 آلاف شهيد لا يزالون مدفونين تحت الأنقاض في غزة... المزيد
  • 06:39 . تحقيق أمريكي: أبوظبي شكلت شبكة لتجنيد مرتزقة كولومبيين مع الدعم السريع... المزيد
  • 12:47 . مستهلكون يشتكون: عروض "مضلِّلة" عبر تغيير الأوزان والأسعار... المزيد
  • 12:43 . مجلس الأمن يصوت اليوم على قرار لرفع اسمي الشرع وخطاب من قائمة العقوبات... المزيد
  • 12:30 . ترامب يطالب عمدة نيويورك المنتخب زهران ممداني بـ"اللطف والاحترام" تجاه واشنطن... المزيد

مقررة أممية تدعو لإعادة النظر في استضافة السعودية قمة العشرين المقبلة

أرشيفية
وكالات – الإمارات 71
تاريخ الخبر: 03-07-2019

دعت المقرّرة الأممية "أغنيس كالامار"، الدول الكبرى في العالم، إلى إعادة النظر بعقد القمة المقبلة لمجموعة العشرين، في السعودية، في حال لم تتم محاسبة مرتكبي جريمة قتل الصحفي السعودي "جمال خاشقجي".

واعتبرت "كالامار"، خلال كلمة لها بمعهد بروكينغز، الثلاثاء، أنّ القمّة المقبلة لمجموعة العشرين المقرّرة في نوفمبر 2020، في الرياض "توفّر فرصة للضغط على السعودية".

وقالت إنّ "المحاسبة السياسية لخاشقجي تعني أن لا تحدث (القمّة) أو أن يتم نقلها إلى مكان آخر، أو القيام بشيء ما لضمان أنّ النظام السياسي في الولايات المتحدة وفي بلدان أخرى لا يصبح متواطئاً مع تلك الجريمة الدولية".

وأضافت أنّه من الضروري الاعتراف بأنّ دولة نفّذت قتل "خاشقجي"، الذي تمّ خنقه وتقطيعه بعد وقت قصير من دخوله إلى القنصلية السعودية بإسطنبول، في أكتوبر 2018.

وتابعت: "الحكومات الغربية التي تبنّت عقوبات فردية هادفة، والتي هي بالمناسبة جيّدة، تروّج أيضاً لنظرية (العناصر المارقة) من خلال القيام بذلك"، في إشارة إلى الزعم السعودي بأن عملاء خارج السيطرة كانوا مسؤولين عما حدث.

وأشارت إلى أنّه "من الأهمية بمكان حقاً الإصرار على ما نقوم به وجهاً لوجه مع السعودية وليس نحو 15 أو 17 فرداً".

كما دعت أيضا إلى فرض قيود على وصول السعودية إلى تكنولوجيا المراقبة، وقالت إن الحكومة أظهرت أنه "لا يمكن الوثوق بها".

وكانت "كالامار"، المقرّرة الخاصّة للأمم المتحدة المعنية بحالات القتل خارج نطاق القضاء والتي ترأست تحقيقا حول القضية، ذكرت في تقريرها الشهر الماضي، أنّها وجدت "أدلة موثوقاً بها" تشير إلى "المسؤولية القانونية لكبار المسؤولين السعوديين بمن فيهم ولي العهد السعودي" عن العملية.

ودعت من جانبها الأمين العام للأمم المتحدة "أنطونيو غوتيريش"، إلى فتح تحقيق جنائي رسمي في القضية.