أحدث الأخبار
  • 09:14 . البعثة الأمريكية في أبوظبي تحذر من تهديدات تستهدف الجاليتين اليهودية والإسرائيلية... المزيد
  • 09:14 . الخزانة الأميركية تفرض عقوبات على 18 فردا وكيانا إيرانيا... المزيد
  • 09:13 . 11 أغسطس آخر موعد لاعتماد عروض القبول الجامعي لفصل الخريف... المزيد
  • 09:12 . انتقادات أوروبية لقرار احتلال غزة وتحذيرات من تبعاته على العلاقات مع "إسرائيل"... المزيد
  • 01:20 . ما دلالات ترشيح أبوظبي لاستضافة قمة بوتين وترامب؟... المزيد
  • 01:20 . مقررة أممية تطالب بكسر الحصار عن غزة وفرض عقوبات على الاحتلال الإسرائيلي... المزيد
  • 01:19 . تسجيل هزة أرضية ثانية في مدينة السلع بقوة 3.5 درجة "دون أي تأثير"... المزيد
  • 01:18 . "بلومبرغ": "الإمارات العالمية للألمنيوم" تعيد إحياء خطط طرح أسهمها للاكتتاب العام... المزيد
  • 01:16 . نتنياهو يعلن نيته احتلال غزة.. وحماس ترد: انقلاب على المفاوضات وغزة عصية على الاحتلال... المزيد
  • 12:31 . واشنطن تعلن عن جائزة 50 مليون دولار مقابل معلومات للقبض على مادورو... المزيد
  • 07:00 . أبوظبي ترفض ادعاءات السودان بشأن "تدمير طائرة إماراتية تقل مرتزقة"... المزيد
  • 12:18 . جنوب أفريقيا تدعو العالم للاعتراف بفلسطين ووقف الإبادة الجماعية في غزة... المزيد
  • 12:16 . الرئيس الفرنسي يدعو إلى مزيد من "الحزم" مع الجزائر... المزيد
  • 12:14 . إيران تدعم حزب الله اللبناني في مواجهة خطة تجريده من سلاحه... المزيد
  • 12:08 . وزيرا الدفاع السعودي والأمريكي يبحثان تعزيز التعاون الدفاعي... المزيد
  • 11:07 . أمير قطر وستارمر يبحثان دعم غزة وتطوير الشراكة القطرية البريطانية... المزيد

مقررة أممية تدعو لإعادة النظر في استضافة السعودية قمة العشرين المقبلة

أرشيفية
وكالات – الإمارات 71
تاريخ الخبر: 03-07-2019

دعت المقرّرة الأممية "أغنيس كالامار"، الدول الكبرى في العالم، إلى إعادة النظر بعقد القمة المقبلة لمجموعة العشرين، في السعودية، في حال لم تتم محاسبة مرتكبي جريمة قتل الصحفي السعودي "جمال خاشقجي".

واعتبرت "كالامار"، خلال كلمة لها بمعهد بروكينغز، الثلاثاء، أنّ القمّة المقبلة لمجموعة العشرين المقرّرة في نوفمبر 2020، في الرياض "توفّر فرصة للضغط على السعودية".

وقالت إنّ "المحاسبة السياسية لخاشقجي تعني أن لا تحدث (القمّة) أو أن يتم نقلها إلى مكان آخر، أو القيام بشيء ما لضمان أنّ النظام السياسي في الولايات المتحدة وفي بلدان أخرى لا يصبح متواطئاً مع تلك الجريمة الدولية".

وأضافت أنّه من الضروري الاعتراف بأنّ دولة نفّذت قتل "خاشقجي"، الذي تمّ خنقه وتقطيعه بعد وقت قصير من دخوله إلى القنصلية السعودية بإسطنبول، في أكتوبر 2018.

وتابعت: "الحكومات الغربية التي تبنّت عقوبات فردية هادفة، والتي هي بالمناسبة جيّدة، تروّج أيضاً لنظرية (العناصر المارقة) من خلال القيام بذلك"، في إشارة إلى الزعم السعودي بأن عملاء خارج السيطرة كانوا مسؤولين عما حدث.

وأشارت إلى أنّه "من الأهمية بمكان حقاً الإصرار على ما نقوم به وجهاً لوجه مع السعودية وليس نحو 15 أو 17 فرداً".

كما دعت أيضا إلى فرض قيود على وصول السعودية إلى تكنولوجيا المراقبة، وقالت إن الحكومة أظهرت أنه "لا يمكن الوثوق بها".

وكانت "كالامار"، المقرّرة الخاصّة للأمم المتحدة المعنية بحالات القتل خارج نطاق القضاء والتي ترأست تحقيقا حول القضية، ذكرت في تقريرها الشهر الماضي، أنّها وجدت "أدلة موثوقاً بها" تشير إلى "المسؤولية القانونية لكبار المسؤولين السعوديين بمن فيهم ولي العهد السعودي" عن العملية.

ودعت من جانبها الأمين العام للأمم المتحدة "أنطونيو غوتيريش"، إلى فتح تحقيق جنائي رسمي في القضية.