11:40 . أبرز ردود الفعل الدولية والإقليمية على الضربات الأميركية للمنشآت النووية الإيرانية... المزيد |
11:39 . نواب في الكونغرس الأمريكي ينتقدون ترامب بجرّ البلاد نحو حرب مع إيران... المزيد |
11:38 . إيران ترد على ضرب منشآتها النووية بقصف "إسرائيل" وتدعو لعقد جلسة بمجلس الأمن... المزيد |
11:37 . السعودية قلقة من استهداف المنشآت النووية الإيرانية وتدعو لضبط النفس... المزيد |
06:37 . إيران تقلل من آثار الضربة الأميركية النووية.. وواشنطن توضح أهدافها... المزيد |
06:36 . إعلام عبري: اتصالات مكثفة بين ترامب ونتنياهو قبل الهجوم الأمريكي على إيران... المزيد |
06:32 . ما هي القاذفة الشبح "بي-2" التي استخدمتها أمريكا في ضرب منشئات إيران النووية؟... المزيد |
06:28 . ترمب يدخل الحرب.. قصف ثلاث منشآت نووية إيرانية وتدمير موقع فوردو... المزيد |
05:35 . إيران تعلن ارتفاع عدد ضحايا الهجمات الإسرائيلية إلى 430 قتيلا... المزيد |
05:33 . واشنطن بوست: صراع محتدم داخل دوائر ترامب بين المؤيدين والمعارضين لضرب إيران... المزيد |
11:58 . محكمة تونسية تصدر حكما غيابيا بالسجن 22 عاما على المنصف المرزوقي... المزيد |
11:28 . 10 مؤشرات لرصد التنمر في المدارس وسياسة جديدة لمعاقبة المتجاوزين... المزيد |
11:27 . إيران ترفض الحوار المباشر مع واشنطن في ظل استمرار الهجمات الإسرائيلية... المزيد |
11:22 . "إسرائيل" تقصف منصات صواريخ وسط إيران وتعلن اغتيال قائد فرقة بالحرس الثوري... المزيد |
01:55 . صواريخ إيرانية تضرب عدة مناطق داخل "إسرائيل" وتخلّف إصابات وأضراراً واسعة... المزيد |
01:53 . إجلاء مواطني الدولة من إيران بـ"التنسيق مع الجهات المعنية"... المزيد |
أعلنت وزارة الصحة الفلسطينية بقطاع غزة، في وقت مبكر من فجر الإثنين، عن ارتفاع عدد الشهداء جراء هجوم إسرائيلي وقع قرب الحدود الشرقية لمدينة خانيونس، جنوبي القطاع، إلى سبعة.
وقال أشرف القدرة، الناطق باسم الوزارة، إن "7 فلسطينيين استشهدوا وأصيب 7 آخرون، جراء استهداف قوات الاحتلال الإسرائيلي لمجموعة شرق مدينة خانيونس".
وأضاف القدرة إن الشهداء هم: " نور الدين محمد سلامة بركة (37 عاما)، و محمد ماجد موسى القرّا( 23 عاما) وعلاء الدين محمد قويدر (22 عاما)، ومصطفى حسن أبو عودة (21 عام)، و محمود عطا الله مصبح (25 عاما)، بالإضافة إلى علاء نصر الله عبد الله فسيفس (19 عاما)، وعمر ناجي مسلم أبو خاطر (21 عاما)".
كما أعلن القدرة أن وزارته أعلنت حالة الاستنفار لكافة طواقمها.
ولم تتضح تفاصيل الحادث الذي وقع قرب الحدود بين غزة وإسرائيل، لكن كتائب عز الدين القسام، الذراع المسلح لحركة "حماس"، قالت إن قوة إسرائيلية خاصة تسللت إلى قطاع غزة واغتالت أحد قادتها.
وأوضحت "القسام" في بيان مقتضب، إن "القوة الإسرائيلية تسللت في سيارة مدنية إلى منطقة بعمق 3 كيلومترات شرقي مدينة خانيونس، جنوبي قطاع غزة، وقامت باغتيال القائد القسامي نور بركة".
وأضاف البيان: " بعد اكتشاف تسلل القوة قام عناصر الكتائب بمطاردتها والتعامل معها".
وأشارت "القسام" إلى أن الطيران الحربي الإسرائيلي قام بعمليات قصفٍ لجنوبي قطاع غزة للتغطية على انسحاب القوة ما أدى إلى استشهاد عددٍ من الفلسطينيين.
وأكدت أن الحدث ما زال مستمرا وتقوم "قوات كتائب القسام بالتعامل معه"، دون مزيد من التفاصيل.
أما الجيش الإسرائيلي، فقال في تعقيبه على الحادث، إن قواته نفذت عملية أمنية في قطاع غزة، وأن اشتباكات اندلعت على إثرها، دون تقديم معلومات إضافية.
وفي بيان لاحق، قال الجيش إنه شن عشرات الغارات على القطاع.
إلى ذلك، قالت هيئة البث الإسرائيلية (رسمية)، إن رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، يجري مشاورات أمنية بعد "حادث غزة".
كما قرر نتنياهو تقصير زيارته التي يجريها حاليا إلى باريس والعودة لإسرائيل هذه الليلة، على خلفية الأحداث الأمنية بالقطاع، بحسب ما أفاد بيان صادر عن مكتبه.
بدورها، أمرت "الجبهة الداخلية" في الجيش الإسرائيلي جميع سكان غلاف قطاع غزة بالبقاء في المناطق المحمية والملاجئ، وذلك بسبب التوتر الأمني على الحدود مع قطاع غزة.
وأعلن الجيش الإسرائيلي أن 10 صواريخ أطلقت من قطاع غزة، على البلدات الإسرائيلية المحاذية له.
وقال أفيخاي أدرعي، الناطق باسم الجيش في تصريح صحفي، إنه حتى الساعة 22: 00 تغ، "تم رصد إطلاق ١٠ قذائف صاروخية من قطاع غزة باتجاه إسرائيل حيث اعترضت القبة الحديدية اثنتين منها".
ولم تعلن أي جهة في قطاع غزة مسؤوليتها عن إطلاق الصواريخ.
على ذات الصعيد، أعلنت وزارة الداخلية الفلسطينية بغزة (تديرها حركة حماس)، في بيان لها، أن أجهزتها الأمنية تفرض إجراءات أمنية مُكثفة في جميع مناطق قطاع غزة، في إطار متابعة الحدث الأمني شرقي خانيونس.
ودعت "الداخلية" المواطنين إلى تفهم تلك الإجراءات والتعاون التام مع الأجهزة الأمنية والشرطية.
ويأتي هذا التطور، رغم أجواء الهدوء التي سادت القطاع مؤخرا، إثر الجهود المصرية والقطرية والأممية لإبرام تهدئة بين الفصائل الفلسطينية وإسرائيل.
وسمحت إسرائيل، نهاية الأسبوع الماضي، بإدخال أموال من دولة قطر إلى القطاع، بغرض دفع رواتب موظفي حكومة غزة السابقة، وصرف مساعدات للأسر الفقيرة. -