أحدث الأخبار
  • 12:21 . الأمم المتحدة تطالب تونس بالتحقيق في هجمات استهدفت سفن "أسطول الصمود"... المزيد
  • 12:01 . رئيس الوزراء القطري في واشنطن لإجراء محادثات مع ترامب حول غزة والدوحة... المزيد
  • 11:55 . رئيس الدولة يبحث مع رئيس وزراء المجر العلاقات الثنائية والمستجدات الإقليمية... المزيد
  • 11:51 . التعاون الإسلامي تعلن قمة عربية طارئة في الدوحة لبحث الاعتداء الإسرائيلي... المزيد
  • 11:48 . الإمارات والسعودية وأمريكا ومصر تدعو إلى هدنة إنسانية في السودان... المزيد
  • 11:43 . هيئة المعرفة: إخطار تعيين المعلم مرهون بـ6 اشتراطات أساسية... المزيد
  • 11:43 . جيش الاحتلال يعلن اعتراض صاروخ أطلقه الحوثيون من اليمن... المزيد
  • 10:53 . وفاة والدة الشيخ المعتقل حمد رقيط.. غياب الابن خلف قضبان أبوظبي يضاعف فاجعة الأسرة... المزيد
  • 08:20 . 500 وظيفة جديدة في عجمان وسط تساؤلات عن فاعلية معارض التوظيف... المزيد
  • 08:19 . رئيس الدولة يبحث مع نظيره الفرنسي العدوان على قطر وغزة... المزيد
  • 08:18 . إسبانيا تستدعي القائم بالأعمال الإسرائيلي احتجاجا على تصريحات نتنياهو... المزيد
  • 08:17 . الجمعية العامة للأمم المتحدة تؤيد بأغلبية ساحقة إعلان حل الدولتين وإنهاء حرب غزة... المزيد
  • 07:39 . إصابة إسرائيليَين بعملية طعن في القدس المحتلة واستنفار لقوات الاحتلال... المزيد
  • 07:39 . أبوظبي تستدعي نائب سفير الإحتلال الإسرائيلي للتنديد بهجوم قطر... المزيد
  • 10:41 . دون ذكر "إسرائيل".. مجلس الأمن يدين الضربات على قطر... المزيد
  • 10:40 . المحكمة العليا في البرازيل تدين الرئيس السابق بولسونارو بالتخطيط للانقلاب... المزيد

ورقة بحيثة تتحدث عن سوء تقدير أبوظبي والرياض في إدارة الأزمة الخليجية

متابعات – الإمارات 71
تاريخ الخبر: 27-04-2018

نشر ناشطون على مواقع التواصل الاجتماعي مقتطفات من ورقة بحثية قدمها معهد بوميبس للدراسات الإستراتيجية، بإشراف: البروفيسور مارك لينش من جامعة جورج واشنطن

بالتعاون مع: مؤسسة كارنيجي نيويورك، ونشرتها: مؤسسة هنري لوس للدراسات السياسية.
تتناول الورقة التي تتألف من 75 صفحة الأزمة الخليجية من منظور بحثي.


تناقش الدراسة أداء محمد بن زايد ومحمد بن سلمان في ما أسمته "إفتعال الأزمات بقرارات غير مدروسة ودون وضع خطط بديلة في حالة الفشل"، وتقول: "كما هو الحال في حربهم الكارثية في اليمن، بالغت السعودية والإمارات بشكل كبير في إحتمالات النجاح وفشلت في الحصول على خطة معقوله في حالة عدم نجاح الخطة"، على حد قولها.

وتضيف الدراسة: "يبدو أنهم بالغوا في تقييم مخاوف قطر من العزلة من مجلس التعاون الخليجي، وبالغوا كذلك في تقدير قدرتهم على إلحاق الأذى بجارتهم قطر".

وتشير الدراسة أن ملامح حصار قطر قد تبلورت "قبل الأزمة" من خلال محاولات محمد بن زايد إقناع الأمريكيين بنقل قاعدتهم الجوية إلى أبوظبي. وتنقل الدراسة الرد الأمريكي:

"أوضح الجيش الأمريكي أن ليس لديه مصلحة من "الإقتراحات الإماراتية" بتحريك القاعدة الجوية من قطر"، على حد تعبيرها.

وبحسب الناشطين،  تتحدث الدراسة عن محدودية الفكر الذي تستند عليه قرارات قيادة الرياض وأبوظبي بشأن فرض حصار إقتصادي على قطر، وتقول: "من الإستحالة بمكان نجاح أي حصار إقتصادي على واحدة من أغنى دول العالم". 
ثم توضح الدراسة كيف أن بعض المطالب الـ13 غير مدروسة، جاءت بالسلب على دول الحصار، وتقول: "طلب إغلاق قناة الجزيرة من أربعة أنظمة قمعية، إجتذب إدانة عالمية واسعة النطاق كونه إعتداء على حرية الاعلام".

و تتطرق الدراسة إلى فشل دول الحصار في عزل قطر، ليبقى التحالف في إطار ثلاثة دول فقط ودولة رابعة مسلوبة السيادة وهي البحرين، وتقول: "السعودية والإمارات فشلتا في توسيع التحالف المناهض لقطر بما يتجاوز الأعضاء الأربعة الاساسيين من بينهم البحرين التي لا تكاد تمتلك سياسة خارجية"، على حد وصفها.

وأردفت الدراسة، فشل دول الحصار بفرض مطالبها على قطر، دفعها لتكبد تكاليف إضافية لأشكال جديدة من الضغط ، فتؤكد:"أدركت هذه الدول عدم قدرتها على إجبار قطر بالموافقة على مطالبها، فلجأت إلى أشكال ضغط جديدة وهي: حملة علاقات عامة باهضة جداً، و تشجيع الإنقلاب، حملة تجريد قطر من كأس العالم.