أحدث الأخبار
  • 12:29 . قرقاش ينسب لأبوظبي الفضل في اتفاق السلام بين أذربيجان وأرمينيا... المزيد
  • 12:23 . 673 شركة ذكاء اصطناعي في أبوظبي بنمو 61% خلال عام... المزيد
  • 11:52 . الجيش الباكستاني يعلن مقتل 50 مسلحا على الحدود مع أفغانستان... المزيد
  • 11:51 . برامج التقوية الصيفية.. دعم للتحصيل أم عبء على الطلبة؟... المزيد
  • 11:48 . أستراليا تتهم نتنياهو بإنكار معاناة سكان غزة... المزيد
  • 11:46 . ليبيا.. حفتر يعين نجله صدام نائبا له... المزيد
  • 11:45 . شاحنات مساعدات مصرية تنطلق إلى معبر كرم أبو سالم تمهيدا لدخولها غزة... المزيد
  • 09:27 . ما "الأعمال الإرهابية" التي تهدد الأمريكيين والبريطانيين في الإمارات؟... المزيد
  • 01:41 . مجلس الأمن يدعو كافة الدول لاحترام سيادة ووحدة أراضي سوريا... المزيد
  • 01:41 . أبوظبي تعتمد ثلاثة أنظمة لقياس جودة المدارس... المزيد
  • 12:18 . أستراليا تخطط للاعتراف بدولة فلسطين في سبتمبر.. ونيوزيلندا تبحث الخطوة... المزيد
  • 11:38 . كوريا الشمالية تهدد بالرد على تدريبات عسكرية بين واشنطن وسيول... المزيد
  • 11:37 . "الإمارات للخدمات الصحية": 3.54 ملايين فحص لطالبي الإقامة خلال 3 سنوات... المزيد
  • 11:36 . اتصال هاتفي بين وزيري خارجية السعودية وبريطانيا لبحث تطورات غزة... المزيد
  • 11:28 . أبوظبي تتهم الحكومة السودانية بتقوّيض جهود إحلال السلام عبر حملة "تضليل ممنهجة"... المزيد
  • 11:27 . رئيس الدولة يهنئ نظيره الأذربيجاني باتفاق السلام التاريخي ويدعم استقرار القوقاز... المزيد

مصرع عسكريين إيرانيين في اشتباكات بسوريا

وكالات – الإمارات 71
تاريخ الخبر: 17-05-2017


قُتل عسكريان إيرانيان من الحرس الثوري في اشتباكات مسلحة مع قوات المعارضة بسوريا.

وذكرت وكالة "إرنا" الإيرانية، الأربعاء، أن العسكريَّين، المنتميَّين إلى لواء "الزينبيون" المرتبط بالحرس الثوري الإيراني، قُتلا في اشتباكات بسوريا، دون أن تحدد زمان أو مكان مقتلهما.

وأشارت الوكالة إلى أن جثتي العسكريَّين، ويدعيان سيد ساجد وسيد نقي نجار، أُرسلتا إلى مسقط رأسهما مدينة قم، لدفنهما هناك.

وعقب بدئها تقديم دعمها العسكري للنظام السوري، فقدت إيران أكثر من ألف عسكري، بينهم 15 جنرالاً، في الحرب السورية المستمرة منذ 6 سنوات.

ومنذ بداية الأزمة السورية، تبذل طهران الغالي والنفيس للحفاظ على وجود حليفها الاستراتيجي بشار الأسد ونظامه على رأس السلطة في سوريا، من خلال دعم لوجيستي وتقني ومالي وعسكري، تطور مع تطور الأحداث في سوريا.

وتعتبر طهران بقاء الأسد ضماناً لمصالحها الإقليمية، وليس سراً ما أعلنه المرشد الإيراني الأعلى علي خامنئي، في سبتمبر 2011 بالجهاد لصالح النظام في سوريا.

وبررت طهران تدخلها عسكرياً طيلة السنوات الماضية بأنه للدفاع عن المراقد الدينية، لا سيما السيدة زينب في دمشق، وتطور لاحقاً ليصبح دفاعاً عن المستضعفين، في إشارة إلى أقليات شيعية بسوريا، وأخيراً الإمساك بسوريا ضمن مخططات إيرانية لبسط نفوذها في الإقليم.

وكانت صحيفة "الديلي ميل" البريطانية قد كشفت في سبتمبر الماضي، تسريبات استخباراتية تشير إلى أن القوات الإيرانية والمليشيات، التي جلبتها لدعم دمشق، تفوق في تعدادها عدد جيش النظام السوري نفسه.