أحدث الأخبار
  • 11:57 . "التعليم والمعرفة": 60 دقيقة الحد الأقصى لرحلة الحافلة المدرسية... المزيد
  • 11:06 . "التربية": توجهات جديدة لاستقطاب المعلم الإماراتي إلى الميدان التربوي... المزيد
  • 11:05 . بعد باكستان وتركيا.. السعودية تبحث التعاون الدفاعي والصناعات العسكرية مع كوريا... المزيد
  • 10:34 . ما هي حركة "أنتيفا" التي صنّفها ترامب منظمة إرهابية محلية؟... المزيد
  • 10:33 . مؤتمر حل الدولتين يطالب الاحتلال بوقف الاستيطان وتحويل مواقف المجتمع الدولي إلى أفعال... المزيد
  • 10:31 . الشرع يستبعد انضمام سوريا قريباً إلى اتفاقيات التطبيع مع الاحتلال الإسرائيلي... المزيد
  • 10:29 . بوركينا فاسو ومالي والنيجر تنسحب من المحكمة الجنائية الدولية... المزيد
  • 01:14 . ماكرون يعلن رسمياً اعتراف فرنسا بدولة فلسطين... المزيد
  • 11:35 . قطر: العدوان الإسرائيلي هجوم على الوساطة والسلام... المزيد
  • 11:12 . "تعليم أبوظبي" تحدد قواعد وإرشادات الحضور المدرسي... المزيد
  • 09:29 . إغلاق موانئ أوروبية لمنع عبور منع شحنات إلى "إسرائيل"... المزيد
  • 08:45 . السيسي يصدر عفوا رئاسيا عن نشطاء بينهم علاء عبد الفتاح... المزيد
  • 08:34 . شراكة "أوبر" مع الاحتلال الإسرائيلي تشعل موجة سخط عربي ودعوات للمقاطعة... المزيد
  • 06:54 . الخليجيون ينفون طرح المصرييين خلال قمة الدوحة تشكيل تحالف عربي... المزيد
  • 01:21 . دائرة التعليم تحدد 25 سلوكاً محظوراً على معلمي المدارس الخاصة... المزيد
  • 01:17 . اجتماع خليجي في نيويورك لتوحيد الرؤى بشأن الملفات الإقليمية والدولية... المزيد

المالكي الطائفي زاعما: "بعد الموصل قادمون يا حلب.. قادمون يا يمن"

وكالات – الإمارات 71
تاريخ الخبر: 23-10-2016


شبه رئيس الوزراء العراقي الطائفي السابق رئيس ائتلاف دولة القانون، الموالي لإيران، نوري المالكي، الوضع في الموصل وحلب بالوضع في اليمن، في كلمة ألقاها في مؤتمر "الصحوة الإسلامية" الذي أقيم في بغداد، وفق ما نقلت الصحف العراقية، وفيديو كلمته المنشور على يوتيوب، نقلاً عن القنوات العراقية المختلفة.

وقال المالكي في المؤتمر الذي خصص في جزء منه «لمكافحة التطرف والتكفير» في العالم الإسلامي، إن الطائفية التي اشتعلت في العراق منذ سقوط نظام صدام حسين، عائدة إلى دور دول المنطقة التي تسببت في ظهور القاعدة، ومنصات الاعتصام في المدن العراقية، أي الاحتجاجات الشعبية التي عرفتها مدن شمال العراق زمن حكم المالكي، التي كانت الحاضنة الأولى لداعش.

 وأضاف المالكي أن «العراق اليوم أطلق عملية قادمون يا نينوى لتحرير مدينة الموصل، ولكن أيضاً لتحرير مُدن أخرى».

وقال المالكي في هذا السياق: «قادمون يا نينوى تعني في وجهها الآخر، قادمون يا رقة، قادمون يا حلب، قادمون يا يمن» وتعني أيضاً «قادمون يا كل المناطق التي يُقاتل فيها المسلمون، الذين يريدون الارتداد عن الفكر الإسلامي».