أحدث الأخبار
  • 11:46 . الإمارات تسجل ثاني أسوأ تراجع في حرية الصحافة بالمنطقة وتحلّ في المرتبة 164 عالميًا... المزيد
  • 08:15 . العفو الدولية: حصار "إسرائيل" لقطاع غزة عقاب جماعي وجريمة حرب... المزيد
  • 08:12 . غضب يمني واسع بسبب توزيع سلال غذائية لمعلمين مصحوبة بصور "محمد بن زايد"... المزيد
  • 08:12 . سوريا تُدين القصف الإسرائيلي قرب القصر الرئاسي وتطالب بدعم عربي ودولي... المزيد
  • 08:11 . "جنايات دبي" تدين رجل أعمال هندي و32 آخرين في قضية غسل أموال بقيمة 150 مليون درهم... المزيد
  • 11:34 . ترامب يعيّن مستشار الأمن القومي المقال سفيرا لدى الأمم المتحدة... المزيد
  • 11:31 . جيش الاحتلال الإسرائيلي يعترض صاروخاً أُطلق من اليمن... المزيد
  • 11:30 . غارة اسرائيلية قرب القصر الرئاسي في دمشق ونتنياهو يوجه رسالة تهديد... المزيد
  • 11:27 . واشنطن: رد الهند على هجوم كشمير يجب ألا يؤدي لحرب إقليمية... المزيد
  • 11:25 . وزارة المالية: لا تأثير لانخفاض أسعار النفط على ميزانية الدولة واحتياطياتنا جاهزة للأزمات... المزيد
  • 11:23 . "التربية" تحدد شروط الانتقال إلى المسار المتقدم... المزيد
  • 07:40 . الجيش السوداني ينفي تقارير أبوظبي عن إحباط تهريب أسلحة لصالحه... المزيد
  • 06:41 . واشنطن تحذر إيران من عواقب دعمها للحوثيين... المزيد
  • 05:59 . الإمارات تعتزم رفع حظر السفر على مواطنيها إلى لبنان... المزيد
  • 02:08 . أولياء أمور يطالبون بمراجعة رسوم المدارس الخاصة في أبوظبي... المزيد
  • 01:37 . دعوى قضائية ضد جامعة تكساس وترامب يهدد بوقف تمويل هارفارد... المزيد

عائلة أميركية فقدت ابنها بهجمات باريس تقاضي فيسبوك وتويتر.. لماذا؟

رفضت الشركات الثلاث أساس الدعوة
وكالات – الإمارات 71
تاريخ الخبر: 22-06-2016


رفعت عائلة أميركية دعوى قضائية ضد ثلاث من شبكات التواصل الاجتماعي، هي تويتر وفيس بوك وجوجل، لتقديمها الدعم للجماعات الإرهابية بالتواصل ونشر الدعاية المتطرفة وجمع الأموال وجذب عناصر جديدة لهم.

وتضمنت الدعوى موقع الفيديوهات يوتيوب، الذي تملكه شركة جوجل، والذي من خلاله تقوم العناصر والجماعات المتطرفة بنشر عملياتهم الإرهابية والإعدامات بمختلف أنحاء العالم (وكالة أعماق التابعة لتنظيم الدولة الإسلامية)، متهمة إياها بتوفير البنية التحتية والدعم التقني للقيام بالأنشطة الإرهابية، كما أنها لا تعمل بشكل جيد على منع الإرهابيين من استخدام الشبكات الخاصة بهم.

العائلة الأميركية التي رفعت الدعوى كان لها نصيب من المعاناة بسبب الأعمال الإرهابية إذ قتل ابنهم في الهجوم الذي طال العاصمة الفرنسية باريس في نوفمبر عام 2015 من قبل تنظيم داعش.

وتشير العائلة في الدعوى المرفوعة وفقاً لصحيفة الواشنطن بوست، بأنها تريد مقاضاة الشبكات الاجتماعية لتقديمها الدعم اللازم من ناحية الأدوات للجماعات الإرهابية، وأن المنصات الثلاث سمحت لتنظيم الدولة الإرهابي باستخدام الشبكات الاجتماعية كأداة لنشر الدعاية المتطرفة وجمع الأموال وجذب المجندين الجدد.

وتقول الشكوى بأن الشبكات الاجتماعية قامت بوضع إعلانات بجانب المحتويات التي ينشرها تنظيم داعش، كما قامت بتقديم حصة من عائدات الإعلانات "للتظيم الإرهابي".

من جانبها أكدت شركة فيسبوك في بيان على موقعها، أنه لا مكان للإرهابيين أو المحتوى الذي يشجع أو يدعم الإرهاب، وأن الدعوى المقامة ضدها لا أساس لها.

كما قالت شركة تويتر، بأن هذه الدعوى لا تستند إلى أساس قانوني، فيما رفضت جوجل التعليق على الدعوى مُشيرةً إلى أنها تمتلك سجلاً حافلاً من اتخاذها لإجراءات سريعة ضد المحتوى الإرهابي.