أحدث الأخبار
  • 09:36 . باير ليفركوزن أول فريق ألماني يحرز "الدوري الذهبي"... المزيد
  • 09:35 . أمبري: تعرض ناقلة نفط ترفع علم بنما لهجوم قبالة اليمن... المزيد
  • 07:27 . القضاء المصري يرفع اسم أبو تريكة و1500 آخرين من قوائم الإرهاب... المزيد
  • 07:24 . خالد مشعل: لدينا القدرة على مواصلة المعركة وصمود غزة غير العالم... المزيد
  • 07:20 . الأرصاد يتوقع انخفاضاً جديداً بدرجات الحرارة في الإمارات غداً... المزيد
  • 07:02 . "الموارد البشرية" تعلن عن 50 فرصة عمل بالقطاع الخاص للمواطنين... المزيد
  • 06:49 . القسام تعلن الإجهاز على 15 جنديا إسرائيليا شرقي رفح... المزيد
  • 06:16 . صحيفة: أبوظبي تسعى لتلميع صورتها رغم سجلها الحقوقي السيئ... المزيد
  • 11:12 . رئيس الدولة يلتقي ولي العهد السعودي للمرة الأولى منذ مدة... المزيد
  • 11:02 . "أدنوك" تعتزم إنشاء مكتب للتجارة في الولايات المتحدة... المزيد
  • 10:58 . مستشار الأمن القومي الأمريكي يزور السعودية نهاية اليوم... المزيد
  • 10:55 . تعادل مثير يحسم مباراة النصر والهلال في الدوري السعودي... المزيد
  • 10:53 . "أكسيوس": أميركا أجرت محادثات غير مباشرة مع إيران لتجنب التصعيد بالمنطقة... المزيد
  • 10:46 . البحرية البريطانية: تعرض سفينة لأضرار بعد استهدافها في البحر الأحمر... المزيد
  • 10:43 . محكمة تونسية تؤيد حكما بسجن الغنوشي وتحيل 12 إلى دائرة الإرهاب... المزيد
  • 01:06 . "هيئة المعرفة" تبرم حزمة اتفاقيات لتوفير منح دراسية للطلبة المواطنين بدبي... المزيد

59 % من أطفال الشرق الأوسط مصابون بهوس التقنية الحديثة

تاريخ الخبر: 30-11--0001

واشنطن دبي - الإمارات 71

كشفت دراسة علمية حديثة، أن 59 في المائة من الأطفال في منطقة الشرق الأوسط، يعانون هوس التقنية الحديثة، أو ما يعرف بـ "نوموفوبيا".

ومصطلح "نوموفوبيا"، الذي استخدم للمرة الأولى عام 2008 في بريطانيا، يشير إلى الحالة التي تعتري البعض عندما تنقطع التقنية عنهم، ويصابوا بتشوش واضطراب ذهني.

وأشارت دراسة أجرتها مجموعة "سوبيريور" للاستشارات، ونشرت نتائجها شبكة /سكاي نيوز/ الأمريكية، اليوم الأربعاء (21|5)، إلى أن 59 في المائة من الأطفال، في منطقة الشرق الأوسط لديهم حالة تعرف بـ"نوموفوبيا، وهو الشعور بالخوف من فقدان الهاتف المحمول أو السير من دونه.

كما أشارت الدراسة، الى أن مشكلة إدمان وسائل التقنية لدى الأطفال، كشبكات التواصل الاجتماعي وتطبيق التراسل الفوري "واتساب" وغيرها، أصبحت مؤرقة للكثير من الأهالي، لما لها من تأثير كبير على صحة الطفل وسلوكه وبناء شخصيته وتفاعله في الأسرة والمجتمع.

يشار إلى أن بريطانيا بصدد إطلاق أكبر دراسة من نوعها لمعرفة تأثير التقنية على أدمغة الأطفال.