11:50 . "المصرف المركزي" يُضيف 97 مليار درهم إلى ميزانيته في سبعة أشهر... المزيد |
11:43 . ارتفاع الودائع المصرفية بالدولة بنسبة 8.5% في سبعة أشهر... المزيد |
11:33 . اليوم.. شباب الأهلي في مواجهة الكويت الكويتي في دوري أبطال آسيا 2... المزيد |
11:28 . مساء اليوم.. العين يتحدّى النصر السعودي في أبطال آسيا... المزيد |
11:21 . طلاب وأوليا أمور يشيدون بإلغاء امتحانات "الإمسات": يتيح فرصاً تعليمية... المزيد |
11:17 . أكثر من 50 دولة تطالب الأمم المتحدة بوقف بيع الأسلحة ونقلها إلى "إسرائيل"... المزيد |
11:12 . ولي عهد أبوظبي يصل إلى أديس أبابا للمشاركة في مؤتمر "عالم بلا جوع"... المزيد |
08:11 . توظيف 274 مواطناً في الشارقة خلال الشهرين الماضيين... المزيد |
01:04 . تعادل بطعم الخسارة بين الوصل وضيفه السد القطري في دوري أبطال آسيا للنخبة... المزيد |
12:51 . جيش الاحتلال يقر بنجاح حماس في هجمات سيبرانية استهدفته طوال عامين قبل 7 أكتوبر... المزيد |
10:55 . الأردن.. حملات المقاطعة تتسبب بإغلاق مجموعة تجارية تابعة لماجد الفطيم... المزيد |
10:20 . لجنة التعليم بالمجلس الوطني تناقش أسباب عدم زيادة رواتب المعلمين... المزيد |
08:54 . سلطان الجابر: العالم بحاجة لاستثمار سنوي 1.5 تريليون دولار بالكهرباء... المزيد |
08:21 . "المركزي": الأصول المصرفية تتجاوز 4.3 تريليون درهم بنهاية يوليو 2024... المزيد |
07:28 . الشاباك يعتقل ضابطا إسرائيليا ضمن فضيحة مكتب نتنياهو... المزيد |
06:45 . الحكومة الإماراتية تصادق على 22 اتفاقية مع 17 دولة... المزيد |
في تحليل مفصل عن تطورات الأوضاع في سوريا وعن الاتصالات الدبلوماسية الأخيرة بين الدول الغربية والعربية لبحث الأزمة السورية والملف النووي الإيراني، تقول صحيفة "هآرتس" إن المملكة العربية السعودية بقيادتها الجديدة هي الوحيدة القادرة على توحيد المعارضة في سوريا وإنهاء حكم الأسد.
وبحسب المحلل، تسبي بارئيل، فإن السعودية بعد استلام الملك سلمان بن عبد العزيز لمقاليد الحكم فيها، وتغيّر سياستها تجاه الأزمة السورية، أصبحت هي القاسم المشترك وحلقة الوصل بين الجماعات المقاتلة المعارضة لنظام الأسد في سوريا، التي تتنوع انتماءاتها، الأمر الذي يجعلها قادرة على دفعها إلى التوحد ضد النظام.
وفي هذا السياق يضيف الكاتب أن السعودية قادرة أيضاً على التأثير على الموقف المصري من الجماعات المقاتلة في سوريا، الذي بموجبه ترفض دعم الجماعات المتماهية مع الإخوان المسلمين، الأمر الذي سيساهم في تشكيل قوة حقيقية داعمة للجماعات المسلحة المعارضة في سوريا، ومساعدتها في القضاء على نظام الأسد.
سياسة سعودية مختلفة
وعن الفرق بين السياسة الحالية للمملكة بقيادة الملك سلمان والسياسة السابقة، يقول الكاتب، إن سياسة المملكة سابقاً اعتبرت تنظيم "الإخوان المسلمين" تنظيماً محظوراً، ورفضت دعم الجماعات المتعاونة معه في سوريا، الأمر الذي فرّق بين الجماعات المقاتلة على الرغم من عدائها جميعاً للنظام.
إلا أن سياسة الملك سلمان الحالية مختلفة وغير معادية للإخوان المسلمين في سوريا؛ الأمر الذي يدفعها إلى دعم جميع قوى المعارضة ضد الأسد؛ لكن، بحسب الكاتب، سيكون التغيير جذرياً ومؤثراً إذا ما نجحت دول الخليج بإقناع قادة "جبهة النصرة" بالانشقاق عن تنظيم القاعدة؛ من أجل أن يحظى بدعم أوروبي وأمريكي، الأمر الذي سيؤثر بشكل عملي على القتال في الساحة.