أحدث الأخبار
  • 09:25 . في مقابلة خاصة.. الرئيس السابق لاتحاد الصحفيين السودانيين: أبوظبي هي من يقف وراء سقوط الفاشر... المزيد
  • 08:16 . الاحتلال الإسرائيلي يمهد لقانون يسمح بتصفية معتقلين فلسطينيين... المزيد
  • 07:59 . أسوشييتد برس: أبوظبي أصبحت وسيطاً "للقمع العابر للحدود"... المزيد
  • 06:21 . ترامب: وقف إطلاق النار في غزة متين... المزيد
  • 12:35 . ارتفاع حصيلة ضحايا زلزال شمال أفغانستان إلى 20 قتيلاً وأكثر من 300 مصاب... المزيد
  • 12:11 . أحمد النعيمي يحذر من "مستقبل مظلم" للإمارات بسبب تدخلها في حرب السودان... المزيد
  • 11:22 . انقطاع أخبار الأكاديمي محمد الصديق رغم انتهاء محكوميته في سجون أبوظبي... المزيد
  • 11:46 . إطلاق سراح إماراتيين اختطفهما مسلحون في مالي مقابل عشرات ملايين الدولارات... المزيد
  • 07:02 . بمشاركة الإمارات.. إسطنبول تستضيف غداً اجتماعاً عربيا وإسلاميا حول غزة... المزيد
  • 01:38 . الإمارات ترحب بقرار مجلس الأمن الداعم للحكم الذاتي في الصحراء المغربية... المزيد
  • 11:43 . تصاعد الأصوات البريطانية المطالبة بمساءلة أبوظبي على خلفية المجازر في السودان... المزيد
  • 09:12 . صور جوية جديدة تؤكد استمرار مذابح الدعم السريع في الفاشر... المزيد
  • 08:13 . دراسة: 36 % من المواطنين الشباب منفتحون على العمل خارج الإمارات... المزيد
  • 12:59 . تقرير: مسار سري تديره أبوظبي عبر "بونتلاند" لتسليح الدعم السريع في السودان... المزيد
  • 12:50 . حملة عالمية لمقاطعة أبوظبي بسبب دعمها لمليشيات "الدعم السريع" في السودان... المزيد
  • 12:39 . المجلس العربي يتهم أبوظبي بتمويل حرب دارفور ويحذر من مخطط لتقسيم السودان... المزيد

الكتاتني: النظام عرض عليّ المصالحة مقابل دفع "الدية" لشهداء رابعة

القاهرة – الإمارات 71
تاريخ الخبر: 25-02-2015

قال الدكتور سعد الكتاتني  رئيس حزب الحرية والعدالة المصري أمام محكمة جنايات القاهرة إن المستشار أيمن بدوى حاول التشاور معه للوصول لحل للاحتقان السياسي الموجود بالبلاد.

وأضاف الكتاتني "طلب مني التدخل لقبول الدية من الدولة في شهداء فض اعتصام رابعة العدوية، مؤكدا أن الدولة تستطيع أن تدفع أكبر دية ممكنة لفك الاحتقان".
وأوضح أن البدوي أشار أثنا حديثه الى أن أهالي الشهداء لن يستطيعوا الحصول على أي تعويضات من الدولة من خلال القضاء، حيث إنه لن يحكم لهم بتعويضات. 
وتابع الكتاتني: "رددت عليه بأني ليس لي اختصاص بقبول الدية، ولو تحدثت فلا بد من إثبات ذلك بمحضر التحقيقات، وهو ما استندت إليه المحكمة في حل الحزب بعد ذلك".