قال موقع "آي-إتش إل إس" الإسرائيلي: "إن الشركات الإسرائيلية تبحث عن سبل للمشاركة في الجدار الذي يمتد 600 ميل بين السعودية والعراق".

وأشار الموقع إلى أن تلك الشركات الإسرائيلية التي تمتلك أنظمة يمكن دمجها في الجدار الحدودي، تعمل حاليًا بالفعل من أجل إيجاد طريقة للمشاركة في بناء الجدار الضخم.

وكشف الموقع عن أن الشركات الأمنية الإسرائيلية تسللت داخل الشركات العالمية، وهو الأمر الذي قد يمكنها من المشاركة في المشروع، مضيفة أن التكنولوجيا الأمنية الإسرائيلية لتأمين الحدود تعتبر الأفضل عالميًا.

وتحدث الموقع عن أن بناء الجدار بين السعودي والعراق نوقش عام 2006م، خلال الحرب الأهلية بالعراق، إلا أن العمل فيه بدأ فقط في سبتمبر الماضي.