أحدث الأخبار
  • 07:47 . الإمارات تستنكر بشدة تصريحات نتنياهو العدوانية ضد قطر... المزيد
  • 07:45 . تشييع شهداء العدوان الإسرائيلي على الدوحة بمشاركة أمير قطر... المزيد
  • 12:46 . آلاف التونسيين يحتشدون دعما لأسطول الصمود المتجه لغزة... المزيد
  • 12:31 . حميد النعيمي يصدر قانوناً ينظم المشتريات والعقود في حكومة عجمان... المزيد
  • 11:58 . لجنة المنح التكميلية للمتقاعدين في الشارقة تنظر في 86 طلباً خلال أغسطس... المزيد
  • 11:57 . "التربية" تعتمد خطة تطوير شاملة للمناهج حتى 2029... المزيد
  • 11:56 . رئيس "المجلس الانتقالي" باليمن يقود انقلابا جديدا بعد عودته من أبوظبي... المزيد
  • 11:35 . 166 قتيلاً وجريحاً حصيلة الغارات الإسرائيلية على اليمن... المزيد
  • 11:34 . قطر: تصريحات نتنياهو "محاولة مشينة" لتبرير الهجوم وتهدد المساعي الدبلوماسية... المزيد
  • 11:32 . قطر تؤكد استشهاد مدير مكتب خليل الحية في الهجوم الإسرائيلي... المزيد
  • 11:29 . فرنسا وبريطانيا تقدمان مشروع بيان لمجلس الأمن يدين الهجوم الإسرائيلي على قطر... المزيد
  • 11:28 . "وول ستريت جورنال": ترامب انتقد نتنياهو بشأن قصف الدوحة واستهداف قادة حماس... المزيد
  • 07:42 . صحيفة عبري: أبوظبي تمنع الشركات الإسرائيلية من المشاركة في معرض دبي للطيران... المزيد
  • 07:25 . الغارديان: رئيس وزراء بريطانيا السابق ضغط سراً على الإمارات للفوز بمشروع بمليارات الدولارات... المزيد
  • 07:00 . هجوم جديد بطائرة مسيّرة على أسطول الصمود قبالة تونس... المزيد
  • 12:02 . بعد قصف الدوحة.. تساؤلات حول إصرار أبوظبي على التطبيع مع "إسرائيل"... المزيد

صنداي تلغراف: خلية بريطانية مهدت لهجوم باريس

باريس – الإمارات 71
تاريخ الخبر: 18-01-2015

ذكرت صحيفة صنداي تلغراف أن خلية في مدينة ليستر في بريطانيا مهدت للهجوم الذي شهدته العاصمة الفرنسية باريس.
وأفادت أن مهاجريْن جزائريين، أحدهما لا يزال في بريطانيا، كانا وراء الهجوم في فرنسا، وأن هذين الصديقين الجزائريين هما إبراهيم بن مرزوقي وبغداد مزني، وكانا تسللا من الجزائر إلى بريطانيا عام 1997، حيث عاشا بصورة غير قانونية.
وأضافت أنه يعتقد أن مزني هو رأس الخلية التي تموّل جهاديين في أنحاء العالم، وأنه وبن مرزوقي عاشا حياة عادية في مدينة ليستر وكانا يلعبان كرة القدم ويصليان في المسجد.
وأوضحت أنه لم يشك أي أحد في تصرفات الجزائريين الاثنين إلا عندما اقتحمت قوات معنية بمكافحة الإرهاب منزليهما، وذلك قبل فترة وجيزة من هجمات 11 سبتمبر/ أيلول 2001 على الولايات المتحدة.
وأضافت الصحيفة أن هذين الجزائريين كانا عبارة عن خلية تدعم تنظيم القاعدة ونشاطاتها في العالم، وأنهما كانا يديران مصنعا لطباعة البطاقات الائتمانية وجوازات وتأشيرات السفر المزوّرة وقطع راديو عسكرية.
ولفتت الصحيفة إلى أنهما كانا يرسلان الأموال إلى أوروبا والشرق الأوسط من أجل تجنيد المجاهدين وإرسالهم إلى معسكرات للتدريب في أفغانستان وباكستان.
وبينت الصحيفة في تقرير آخر إلى أن رغبة صحيفة "شارلي " في استفزاز الآخرين جرّت فريقها إلى حتفه، مضيفة أنه يمكن فهم السبب من وراء هجوم باريس من خلال النظر إلى حياة البؤس التي يعيشها ملايين الجزائريين في فرنسا على مدى عقود.
وأشارت إلى أن السلطات الفرنسية تتعامل مع الجزائريين بازدراء وعنف، مما خلق شعورا لديهم في فرنسا باليأس والبؤس.

واعتبرت أن "الإرهابيين" هاجموا باريس انطلاقا من رفضهم لهذا الواقع المرير وتقودهم رغبة في الانتقام لدينهم ومعتقداتهم التي تتعرض للإهانة المتعمدة.