أحدث الأخبار
  • 10:05 . السعودية تعلن إعدام الكاتب والصحفي تركي الجاسر... المزيد
  • 09:53 . 6300 تخصص بديل للمواطنين الدارسين في جامعات غير معترف بها... المزيد
  • 01:10 . "صحة دبي" تحذر من ثلاثة مخاطر تهدد مصابي المهق وتدعو إلى الوقاية والتوعية... المزيد
  • 01:10 . أمير قطر والرئيس الأميركي يبحثان خفض التصعيد بين الاحتلال وإيران... المزيد
  • 01:09 . صور توثق حجم الدمار الذي خلفته الصواريخ الإيرانية جنوب تل أبيب... المزيد
  • 01:08 . تصاعد النداءات الدولية والعربية لتهدئة الأوضاع بعد المواجهة الإسرائيلية الإيرانية... المزيد
  • 12:33 . ست موجات صاروخية إيرانية تضرب "إسرائيل" وتخلف قتلى وجرحى و"دمارا كبيرا"... المزيد
  • 12:31 . إعلام إيراني: الحرب ستتوسع خلال الأيام القادمة لتشمل كل "إسرائيل" والقواعد الأمريكية في المنطقة... المزيد
  • 09:15 . هل لا تزال أبوظبي تأمل في الحصول على F-35 أم تحولت بهدوء إلى بدائل؟... المزيد
  • 12:19 . أبوظبي تلاحق "الشعاع الحديدي" الإسرائيلي.. صفقة دفاعية وسط جرائم الإبادة الجماعية... المزيد
  • 12:05 . كيف تؤثر الحرب "الإسرائيلية الإيرانية" على خطط سفر المقيمين في الإمارات؟... المزيد
  • 11:26 . إيران تزعم إسقاط طائرتين إسرائيليتين وتعتقل قائدة إحداهما.. وتل أبيب تنفي... المزيد
  • 11:21 . إيران تشن هجوماً صاروخياً واسعاً على "إسرائيل" وصفارات الإنذار تدوي في تل أبيب والقدس... المزيد
  • 10:13 . مؤشرا دبي وأبوظبي يغلقان على انخفاض بعد الهجوم الإسرائيلي على إيران... المزيد
  • 10:12 . الاحتلال الإسرائيلي يغلق سفاراته حول العالم خشية انتقام إيراني... المزيد
  • 10:09 . مباحثات قطرية وسعودية مكثفة مع طهران ودول المنطقة بعد الضربات الإسرائيلية... المزيد

مواطنون وخليجيون: دول الخليج تمتلك كل مقومات القوة ونحن في غنى عن التطبيع

رصد خاص – الإمارات 71
تاريخ الخبر: 28-09-2023

تفاعل مغردون مواطنون وخليجيون وعرب، مع تساؤلات الباحثة الدكتورة رفيعة عبيد غباش، رئيسة متحف المرأة في دبي، والدكتور حمود الجاسم العنزي، حول ماذا يستفيد الخليج علميا واقتصاديا من التطبيع؟ لا سيما في ظل امتلاكه كل مقومات القوة وهو في غنى عن التطبيع مع الاحتلال.

وأكدت غباش أن دول الخليج يمتلك كل الخيرات والثروات، وهم فقط لو حرصوا أن يكون التعليم بلغتهم العربية ومنعوا منعًا باتًا التعليم بلغات غربية، لضمنوا مستقبل أوطانهم وشعوبهم وتجاوزا الغرب في كثير من الأمور.

ووافق الدكتور محمد محمد الصاحي رئيس المجلس البلدي لمدينة كلباء سابقا وعضو المجلس الوطني الاتحادي سابقا، رأي الدكتورة غباش، مؤكداً أن "إسرائيل" واضحة في أفعالها بالقتل والحروب والعنصرية، كما أنها تعيش اليوم على الدعم الأمريكي والأوروبي.

وقالت بنت المزروعي: "كدول ذات ثروة عظيمة التطبيع وعلاقتنا مع دول الغرب بشكل عام، يجب أن تكون بشروط ولمصالح دولنا، غالبا ما تنكر هذه الدول جهود دول الخليج وتقلل من أهميتها بعد انتهاء مصالحهم الخاصة معها، مشيرة إلى أن "الخليج لا ينقصه اي شيء ليكون هو نفسه قوى عظمى في العالم".

وقال أمين الواحدي: "كلام جميل دكتوره خاصه بموضوع اللغة العربية التي هي معيار استقلال العالم العربي عن التبعية للغرب وعليه، لماذا لا يكون اجتماع لجامعة الدول العربية يتخذ فيه قرار سيادي لتعريب التعليم الجامعي في الوطن العربي وتكون هناك لجنة تنسيق تشرق وتتتابع هذا القرار".

وعلق صاحب حساب "بو سلمان": "وحدهم الصهاينة، المستفيدين الوحيدين من التطبيع لأنهم ينقضون كل الاتفاقيات معهم، ومع الوسيط كذلك وقد حدث".

تبريرات المطبعين

بالمقابل، برزت بعض الآراء التي تبرر للتطبيع مع الكيان الصهيوني، وهي لا شك وفق مراقبين تبدوا في آرائها تخدم سياسية الحكومات التي اتخذت قرار التطبيع مع الاحتلال ولا يستبعد في أن تكون هذه الحسابات تابعة للسلطات.

وقالت أمل البلوشي: "من وجهة نظري إن المنطقة اكتفت من عدم الاستقرار، والسلام هو الهدف الأساسي من التطبيع مع حفظ حق الشعب الفلسطيني طبعا، وهذا ما تسعى له الدول في الخليج".

وقال إبراهيم مطر المترجم اسمه للعبرية، إن "الهدف من التطبيع هو وجود منطقة أهدي ووقف استنزاف الموارد في الصراعات والاستثمار دائما يبحث عن الهدوء والأمان" حد زعمه.

ويأتي ذلك في الوقت الذي يواصل فيه الاحتلال الإسرائيلي والسعودية جهودهما للتوصل إلى اتفاق التطبيع، كما تتزامن مع وصول أول سفير سعودي لدى فلسطين، نايف السديري، إلى رام الله للمرة الأولى، من أجل تسلم أوراق اعتماده الدبلوماسية.

وفي وقت سابق، قال ولي العهد السعودي محمد بن سلمان، في مقابلة تلفزيونية، إن "المملكة تقترب من تطبيع علاقاتها مع إسرائيل"، لكنه شدد على أهمية القضية الفلسطينية للمفاوضات الخاصة بها، حد قوله.

ووقعت أبوظبي والمنامة والرباط اتفاقات لتطبيع العلاقات مع الاحتلال الإسرائيلي عام 2020، برعاية الرئيس الأمريكي السابق دونالد ترامب، في البيت الأبيض.