أحدث الأخبار
  • 10:53 . وفاة والدة الشيخ المعتقل حمد رقيط.. غياب الابن خلف قضبان أبوظبي يضاعف فاجعة الأسرة... المزيد
  • 08:20 . 500 وظيفة جديدة في عجمان وسط تساؤلات عن فاعلية معارض التوظيف... المزيد
  • 08:19 . رئيس الدولة يبحث مع نظيره الفرنسي العدوان على قطر وغزة... المزيد
  • 08:18 . إسبانيا تستدعي القائم بالأعمال الإسرائيلي احتجاجا على تصريحات نتنياهو... المزيد
  • 08:17 . الجمعية العامة للأمم المتحدة تؤيد بأغلبية ساحقة إعلان حل الدولتين وإنهاء حرب غزة... المزيد
  • 07:39 . إصابة إسرائيليَين بعملية طعن في القدس المحتلة واستنفار لقوات الاحتلال... المزيد
  • 07:39 . أبوظبي تستدعي نائب سفير الإحتلال الإسرائيلي للتنديد بهجوم قطر... المزيد
  • 10:41 . دون ذكر "إسرائيل".. مجلس الأمن يدين الضربات على قطر... المزيد
  • 10:40 . المحكمة العليا في البرازيل تدين الرئيس السابق بولسونارو بالتخطيط للانقلاب... المزيد
  • 10:39 . قرقاش: الهجوم على قطر تصعيد خطير يعكس صعوبة البيئة الإقليمية... المزيد
  • 10:37 . الأرصاد: انخفاض تدريجي في درجات الحرارة مع فرصة لتشكل الضباب الخفيف... المزيد
  • 10:37 . الحوثيون: 211 قتيلاً وجريحاً في القصف الإسرائيلي على صنعاء والجوف... المزيد
  • 10:35 . رئيس وزراء قطر: الهجوم الإسرائيلي انتهاك خطير يضع النظام الدولي أمام اختبار كبير... المزيد
  • 07:47 . الإمارات تستنكر بشدة تصريحات نتنياهو العدوانية ضد قطر... المزيد
  • 07:45 . تشييع شهداء العدوان الإسرائيلي على الدوحة بمشاركة أمير قطر... المزيد
  • 12:46 . آلاف التونسيين يحتشدون دعما لأسطول الصمود المتجه لغزة... المزيد

"المهيري" تدعو إلى العمل المشترك والوصول إلى حلول لتعزيز استدامة المياه

المهيري استعرضت التجارب الإماراتية في مواجهة ندرة المياه وتغير المناخ
متابعة خاصة – الإمارات 71
تاريخ الخبر: 26-03-2023

أكدت مريم بنت محمد المهيري، وزيرة التغير المناخي والبيئة أهمية التعاون الدولي ومشاركة البيانات والاستثمار والعمل المشترك للوصول إلى حلول عالمية لتعزيز استدامة المياه، ومناقشة سبل الوصول لأفضل النتائج خلال مؤتمر الأطراف المقبل COP28 .

جاء ذلك في ختام مشاركتها في مؤتمر الأمم المتحدة للمياه 2023 الذي أسدل الستار على أعماله السبت بمشاركة مجموعة من القادة والخبراء العالميين بهدف تطوير حلول مبتكرة لمواجهة تحديات المياه.

وقالت "المهيري" خلال مشاركتها في جلسة نقاشية بعنوان "المياه من أجل المناخ، والقدرة على الصمود والبيئة: من المنبع إلى البحر، والتنوع البيولوجي، والمناخ، والقدرة على الصمود، والحد من مخاطر الكوارث" برئاسة مشتركة بين اليابان ومصر: "إن التحديات التي كان يُنظر إليها على أنها مرتبطة فقط بالبلدان الصحراوية أو الدول النامية، أصبح يواجهها الآن عدد متزايد من البلدان يصل سكانها إلى ما يقرب من ملياري شخص حول العالم".

وأضافت: "وعلى الرغم من وجود الكثير من تحديات المياه، لايزال هناك جانب مشرق، وهو التعاون والاستثمار والعمل المشترك من أجل تعزيز منظومات إمداد المياه وأنظمة الغذاء لتحقيق أفضل النتائج أكثر من أي وقت مضى".

وأكدت أن استضافة الإمارات لمؤتمر الأطراف COP28 في نوفمبر المقبل سيسعى للبناء على ما تم التوصل إليه في مصر خلال COP27 بشأن تعزيز الأمن المائي العالمي.

وقالت: "تلتزم الدولة بتفعيل نهج تشاوري وشمولي ينتج عنه تعزيز سياسات التمويل وتوظيف واستخدام التكنولوجيا حول المياه، وسيركز مؤتمر الأطراف المقبل على الإجراءات اللازمة للإبقاء على درجة حرارة الأرض تحت مستويات 1.5 درجة ومعالجة الآثار المناخية، بما في ذلك المياه".

واستعرضت الوزيرة المهيري أربعة أفكار أولية حول النتائج المحتملة من المشاورات خلال المؤتمر المقبل، بما في ذلك تنفيذ خطة 30 × 30، والاستثمار في البلدان الضعيفة والهشة، والإنذار المبكر، وأنظمة العمل الاستباقي، والابتكار.

كما شاركت المهيري في الجلسة النقاشية "من مؤتمر الأمم المتحدة للمياه إلى COP28: تسريع العمل في مجال المياه والمناخ" التي تستضيفها البعثة الدائمة للدولة لدى الأمم المتحدة وهولندا وطاجيكستان ولجنة الأمم المتحدة المعنية بالموارد المائية، واستعرضت  التجارب الإماراتية في مواجهة ندرة المياه وتغير المناخ.

وقالت خلال الجلسة: "إن الأمر اللافت خلال الشهر الأخير من جولاتنا التحضيرية الخاصة بـ COP28، هو عدد القطاعات التي جعلت من المياه محور اهتمام رئيسيا لها، بما في ذلك منتجو الأغذية، والمنظمات الإنسانية، ومنظمات الصحة البيئية، ومنتجو الطاقة، والمتخصصون في مجال المساواة بين الجنسين".

وأضافت: "أن جميع هذه الفئات المستهدفة تشعر بمخاطر من ندرة المياه، والتحمض، وتقلبات الطقس، وتأثيرات مناخية أخرى. ولكن مع ذلك، هناك فرصا كبيرة للعمل والاستثمار في إجراءات متعددة بداية من ابتكار سبل جديدة للري والحفاظ على أشجار المانغروف، وانتهاءً بأنظمة الإنذار المبكر والعمل الاستباقي".